تعليق ناري من علاء مبارك على أزمة محمد صلاح
آخر تحديث GMT19:13:00
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

تعليق "ناري" من علاء مبارك على أزمة محمد صلاح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعليق "ناري" من علاء مبارك على أزمة محمد صلاح

علاء مبارك نجل الرئيس السابق “محمد حسني مبارك”
القاهرة - العرب اليوم

أعرب علاء مبارك نجل الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، تعجبه من الأزمة التي تعرض لها الدولي المصري محمد صلاح جناح ليفربول الإنجليزي، واصفًا إياها بـ “المهزلة”.

وكانت أزمة قوية قد أحاطت بمحمد صلاح خلال الأيام القليلة الماضية، بسبب تداخل حقوق الرعاية الاصة بالنجم المصري، وشركة “بريزينتيشن” راعي اتحاد الكرة المصري، الأمر الذي دفع نجم الريدز للخروج بتغريدة قوية على “تويتر” هاجم فيها اتحاد الكرة بسبب طريقة التعامل التي وصفها بالمهينة، قبل ان يتدخل خالد عبدالعزيز ويعلن انتهاء الأزمة، بعدما توسط بين الطرفين المتنازعين.

ودون علاء مبارك عبر حسابه على موقع التدوين المصغر “تويتر” تغريدة قال فيها: “محمد صلاح، لاعب المنتخب الوطني المصري، نجم فريق ليفربول الإنجليزي، موهوب وخلوق وأصبح من أفضل اللاعبين في عالم الكرة وأفضل سفير لمصر”.

وتابع: “صلاح” يتعرض اليوم إلى ضغط نفسي وعصبي كبير وهو في قمة تألقه في أقوى دوري لكرة القدم.

وأتم متعجبًا: “يا ترى من المسئول عن هذه المهزلة التي يتعرض لها والتي قد تحرمنا من وجوده في كأس العالم؟”.

محمد صلاح لاعب موهوب خلوق نجم ليفربول و منتخب مصر ،أصبح من افضل اللاعبين في عالم الكرة ، وأفضل سفير لمصر ، يتعرض اليوم الي ضغط نفسي وعصبي كبير وهو في قمة تألقه في أقوي دوري لكرة القدم ! يا تري من المسؤل عن هذة المهزلة التي يتعرض لها والتي قد تحرمنا من وجوده في كأس العالم !

يذكر أن محمد صلاح كان قد خرج بتغريدة أخرى اكد فيها حصوله على وعد بحل الأزمة قريبًا موجهًا كل الشكر لمن قدم له الدعم، ومعربًا عن سعادته برد الفعل الذي كان غير طبيعي – على حد وصفه -.

ومن المقرر ان يقود محمد صلاح غدا فريقه ليفربول أمام مضيفه روما، في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، والتي يكفيه فيها التعادل او الخسارة بفارق هدفين للتاهل للمباراة النهائية، حيث سبق وأن انتهت مباراة الذهاب بفوز “الريدز” بخمسة أهداف لهدفين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعليق ناري من علاء مبارك على أزمة محمد صلاح تعليق ناري من علاء مبارك على أزمة محمد صلاح



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:13 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يؤكد أنّ حماس لن تحكم غزة بعد الحرب
 العرب اليوم - نتنياهو يؤكد أنّ حماس لن تحكم غزة بعد الحرب

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً
 العرب اليوم - فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 10:47 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

أسماء أبو اليزيد تنضم إلى الفنانات المطربات
 العرب اليوم - أسماء أبو اليزيد تنضم إلى الفنانات المطربات

GMT 12:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض: أمن الإقليم مرتكزه حل الدولتين

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 12:05 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

القديم والجديد؟!

GMT 06:43 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوثيون يستهدفون سفينة في البحر الأحمر دون إصابات

GMT 11:06 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نيمار يشتري بنتهاوس بـ 200 مليون درهم في دبي

GMT 03:01 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

رصد "أول حالة انقراض معروف للطيور من أوروبا"

GMT 09:59 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يردّ على انتقادات عمله بعد أيام من وفاة شقيقه

GMT 23:53 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق مختلفة لتنسيق اللون الأسود في ديكور منزلك

GMT 14:20 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتنسيق الأحذية مع الأزياء المختلفة

GMT 11:17 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف تجمعات إسرائيلية وإطلاق 30 مقذوفاً من لبنان

GMT 12:25 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان... في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 09:31 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

درّة تتحدث عن صعوبات تجربتها الإخراجية وسبب بكائها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab