إكسون موبيل تؤكد أن الوقود التقليدي سيظل المحرك الرئيسي للسيارات في 2040
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

"إكسون موبيل" تؤكد أن الوقود التقليدي سيظل المحرك الرئيسي للسيارات في 2040

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "إكسون موبيل" تؤكد أن الوقود التقليدي سيظل المحرك الرئيسي للسيارات في 2040

شركة "إكسون موبيل"
بكين - العرب اليوم

ذكرت شركة "إكسون موبيل" الأمريكية أكبر شركة للنفط في العالم الاثنين، أنها تتوقع استمرار اعتماد نحو ثلثي السيارات في ألمانيا على محركات الوقود التقليدي في عام 2040.

وأضافت الشركة الأمريكية أن حوالي 20% من السيارات في ألمانيا ستعمل بمحركات كهربائية عام 2040، مشيرة إلى أنه نظرا لاستمرار الطلب على شاحنات نقل البضائع والتي تمثل حوالي ربع حركة المرور، فإن محركات البنزين ستظل حيوية للاقتصاد، وكذلك محركات الديزل (السولار) رغم الجدل المثار حولها.

وأشار "فلوريان بارش" رئيس "إكسون موبيل" في ألمانيا إلى أن الطلب على الطاقة سيقل خلال العقود المقبلة رغم النمو الاقتصادي وذلك بفضل زيادة كفاءة استخدام الموارد الطبيعية.

وتوقع "بارش" أن الغاز الطبيعي والنفط سيظلان يستحوذان على الجزء الأكبر من سوق الطاقة اعتبارا من 2030 حيث ستزيد الحصة عن 60% من السوق.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إكسون موبيل تؤكد أن الوقود التقليدي سيظل المحرك الرئيسي للسيارات في 2040 إكسون موبيل تؤكد أن الوقود التقليدي سيظل المحرك الرئيسي للسيارات في 2040



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab