حمود والدبيخي يبرئان غاريدو ويتهمان إدارة الاتفاق
آخر تحديث GMT22:13:03
 العرب اليوم -

حمود والدبيخي يبرئان غاريدو ويتهمان إدارة الاتفاق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حمود والدبيخي يبرئان غاريدو ويتهمان إدارة الاتفاق

خوان غاريدو
الرياض - العرب اليوم

اعتبر سعدون حمود، وحمد الدبيخي "ثنائي الجيل الذهبي لنادي الاتفاق" أنَّ وضع الاتفاق الحالي في دوري جميل السعودي للمحترفين، لا يسرُّ أيَّ عاشق لهذا الكيان.

و أوضح نجم التسعينيَّات الميلاديَّة سعدون حمود إنَّ مشكلة الاتفاق الحاليَّة، ليست في تغيير الجهاز الفني الذي يديره اسم كبير في المدرسة الإسبانيَّة، انما تكمن في اللاعبين أنفسهم،وليست هذه مشكلة الاتفاق فحسب انما مشكلة جميع الفرق تقريباً .

وطالب سعدون إدارة الدبل بالبقاء على المدرب الحالي غاريدو، وعدم التفريط فيه في الوقت الحالي، على اعتبار أن الوضع المادي في النادي لا يسمح، والمدرب الجديد بحاجة لميزانيَّة.

كما ناشد الإدارة بتحفيز اللاعبين معنويًّا ونفسيًّا للمرحلة المقبلة مع ضرورة الاستعانة بأحد اللاعبين القدامى، ليكون حلقة وصل بين المدرب واللاعبين.

و أيد المحلل والناقد ولاعب الفريق السابق حمد الدبيخي فكرة البقاء على المدرب جاريدو في هذا التوقيت من الموسم، وزاد أنَّ أفضل وقت لتغيير المدرب يكون في بداية الموسم، حيث يبدأ فترة الإعداد، و يتم الانسجام المطلوب بينه وبين اللاعبين.

ويرى الدبيخي أن من أسباب تراجع الاتفاق حاليًّا، عدم توفيق إدارة خالد الدبل في استقطاب العنصر الأجنبي المميَّز الذي ينتشل الفريق، باستثناء اللاعب محمد كوفي الذي يقدِّم مستويات جيدة، أمَّا بقيَّة اللاعبين فهم دون المستوى.

وألقى الدبل باللوم على إدارة خالد الدبل لعدم وضع إستراتيجيَّة محددة لاختيار اللاعبين والأجهزة الفنيَّة إلى جانب أن إدارة النادي استغنت عن بعض اللاعبين المميَّزين أمثال فهد الصيعري، وعلي الزقعان.

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حمود والدبيخي يبرئان غاريدو ويتهمان إدارة الاتفاق حمود والدبيخي يبرئان غاريدو ويتهمان إدارة الاتفاق



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 العرب اليوم - هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab