محمد عبد الرحمن يتوقع منافسة الهلال على اللقب الآسيوي
آخر تحديث GMT22:13:03
 العرب اليوم -

أكد أن الدعم المتواصل للنادي يجعله الأفضل

محمد عبد الرحمن يتوقع منافسة الهلال على اللقب الآسيوي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد عبد الرحمن يتوقع منافسة الهلال على اللقب الآسيوي

فريق الهلال
الرياض - العرب اليوم

توقّع الرياضي المخضرم محمد عبد الرحمن رمضان، أن يذهب فريق الهلال، بعد أن حسم تأهله إلى دور الـ16 في دوري أبطال آسيا 2017م بعيدًا في مشوار البطولة والمنافسة على تحقيق لقب طال انتظاره، متى ما كانت روح اللاعبين حاضرة في الأدوار الحاسمة من البطولة.

وأبان رمضان، أنه في الآونة الأخيرة أضحى يتابع المشهد الرياضي سماعيًا فقط، بعد أن أقعده المرض ونهش جسده وأفقده بصره، وأضاف قائلاً الهلال فريق كبير وما يميزه تكاتف رجالاته ودعمهم المستمر للنادي، بخلاف ما يزخر به من نجوم بارزه في صفوفه، ولذلك الهلال تجده دائمًا حاضرًا كفريق منافس ولا يتأثر برحيل إدارة وقدوم أخرى، وكل إدارة مكملة للتي سبقتها بفضل تكاتف رجالاته، لافتًا أن دوري أبطال آسيا ليس صعبًا ولكن المعادلة تغيرت فالكثير من دول المنطقة طرأ على كرتها تطور كبير، ولأن مهر أي بطولة غالٍ فإن الأمر يتطلب مضاعفة الجهد لتحقيق المراد، وأنه يرى أن الهلال الذي يعتبر من أفضل الفرق المحلية قادر على أن يفعل شيئًا في البطولة، في ظل ما يتمتع به من إمكانيات فنية عالية وما يحظى به من دعم غير عادي.

وأكد أن حسم الهلال لبطولة دوري جميل رسميًا قبل جولتين من نهايته، جاء عن جدارة واستحقاق، وما تحقق هو ثمرة تكاتف رجالات الهلال من جهة وما قدمه الفريق من أداء قوي، الأمر الذي انعكس مردوده في حسم الفريق لبطولة الدوري ذات النفس الطويل قبل نهاية الدوري بجولتين.

وعلَّق رمضان على هبوط الوحدة لمصاف دوري أندية الدرجة الأولى، بقوله "من خلال ما عصرته أن مشكلة الوحدة ليست قيادية وإدارية وإنما مادية بحتة، وهذا الأمر جعل الوحدة يصارع وأضحى ما بين هبوط وصعود "، وأضاف قائلًا : حال الوحدة لن يصلح إلا بالمادة، وعدا ذلك لن تقوم له قائمة وسيستمر يصارع، مشيرًا إلى أنه في عصر الاحتراف صعب على أي إدارة أن تقود النادي إن لم يكن القائمون عليها مقتدرين مالياً، أما إذا كانت تتعشم في دعم أعضاء الشرف فإن أعضاء شرف النادي بالاسم فقط، باستثناء من يعدّون على أصابع الكف الواحدة، والذين لا يفي دعمهم بالغرض المطلوب في عصر الاحتراف الذي يحتاج إلى ضخ الملايين ولك الله يا وحدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد عبد الرحمن يتوقع منافسة الهلال على اللقب الآسيوي محمد عبد الرحمن يتوقع منافسة الهلال على اللقب الآسيوي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab