فساتين اللون الأخضر البترولي من أكثر القطع التي تقتنيها المرأة
آخر تحديث GMT07:04:24
 العرب اليوم -

فساتين اللون الأخضر البترولي من أكثر القطع التي تقتنيها المرأة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فساتين اللون الأخضر البترولي من أكثر القطع التي تقتنيها المرأة

فساتين اللون الأخضر البترولي
مراكش_ثورية ايشرم

احتل اللون الأخضر البترولي واجهات المحلات العالمية كونه اللون الملكي الشريف الذي يتميز بأناقة جميلة في مختلف قطع الملابس، وقد ظهر في موسم خريف 2014 كصيحة جديدة في فساتين السهرة بجميع أنواعها سواء فساتين السهرة القصيرة أو الطويلة، و التي تمنح المرأة الأناقة والجاذبية الساحرة .

وتميزت التصاميم المختلفة التي أبدع فيها المصممون وتفننوا في اختيارها لجعل هذه الفساتين تبدو راقية  بهذا اللون وتحتل واجهات المحلات في عالم الأزياء والموضة ، لاسيما انه من الألوان التي تناسب مختلف أنواع البشرة وتتماشى مع جميع الإكسسوارات سواء الفضية أو الذهبية أو حتى ذات الأحجار الكريمة بمختلف أنواعها وألوانها ، فاللون الأخضر البترولي يبقى من الألوان الراقية التي تزيد من جمال المرأة وتحويلها إلى أميرة كلما اختارت ان ترتدي هذا اللون وتظهر به وهي في ابهى حلة وأرقى صورة .

وأضاف هذا اللون لمسة سحرية على الفستان الذي يبقى من أكثر القطع التي تقتنيها المرأة وتحتفظ بها في خزانتها لسنوات عدة لتستمتع بارتدائها كلما أتيحت لها الفرصة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فساتين اللون الأخضر البترولي من أكثر القطع التي تقتنيها المرأة فساتين اللون الأخضر البترولي من أكثر القطع التي تقتنيها المرأة



GMT 01:00 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

يارا ترتدي القفطان التقليدي في عُرس مغربي في تطوان

GMT 10:06 2013 الإثنين ,26 آب / أغسطس

العد التنازلي لأسبوع "فيرونيكا بيرد"

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab