طارق نور لن يبيع القاهرة والناس  ويُفضّل الشراكة
آخر تحديث GMT12:45:37
 العرب اليوم -

طارق نور لن يبيع "القاهرة والناس" ويُفضّل الشراكة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طارق نور لن يبيع "القاهرة والناس"  ويُفضّل الشراكة

طارق نور
القاهرة _إسلام خيري

أكد طارق نور ، مالك قنوات القاهرة والناس، للإعلامي جابر القرموطي، مقدم برنامج "ماننشيت القرموطي"، على قناة العاصمة الجديدة، أن ما تردد عن بيع القنوات، أمر غير صحيح، مشددا على أهمية أن يكون هناك شريك استراتيجي يخدم العملية الإعلامية برمتها.
وقال، إنه تلقى في الفترة الأخيرة 3 عروض ، إثنين منهم من مصر، والثالث خارجي، لكنه لا يحبذ فكرة البيع نهائيا. وأضاف، أنه "حريف" بشأن عمل البرامج ، وأنه يقوم بإنتاجها بـ 10 % من قيمتها ، وأنه يحافظ علي المستوى المهني للعمل بما يوازي نسبة 100 % من الإنتاج. وتابع: بدأت العمل "بروديوسر"، وأعرف قيمة ما أقوم به تماما، وإلي أين تذهب الأموال ، وكيف أستفيد منها؟ وأشار، إلى أن قناته لا تكسب ولا تخسر، وليس عليها مديونيات.
 
وبالنسبة للهجوم على الإعلامي إبراهيم عيسى، قال : أنا لا أتدخل تماما ، وأترك حرية التعبير لعيسى وللزميل أسامة كمال ، ولأي زميل آخر في القناة، ، مضيفا: أنه يتدخل فقط في المُنتج. وقال ، إنه موالي تماما لرئيس الجمهورية الحالي عبد الفتاح السيسي، ويحب ما يقوم به ، وعلى قناعة تامة بأنه سيحقّق المرجو منه طوال فترة حكمه.
 

أكد طارق نور ، مالك قنوات القاهرة والناس، للإعلامي جابر القرموطي، مقدم برنامج "ماننشيت القرموطي"، على قناة العاصمة الجديدة، أن ما تردد عن بيع القنوات، أمر غير صحيح، مشددا على أهمية أن يكون هناك شريك استراتيجي يخدم العملية الإعلامية برمتها.
وقال، إنه تلقى في الفترة الأخيرة 3 عروض ، إثنين منهم من مصر، والثالث خارجي، لكنه لا يحبذ فكرة البيع نهائيا. وأضاف، أنه "حريف" بشأن عمل البرامج ، وأنه يقوم بإنتاجها بـ 10 % من قيمتها ، وأنه يحافظ علي المستوى المهني للعمل بما يوازي نسبة 100 % من الإنتاج. وتابع: بدأت العمل "بروديوسر"، وأعرف قيمة ما أقوم به تماما، وإلي أين تذهب الأموال ، وكيف أستفيد منها؟ وأشار، إلى أن قناته لا تكسب ولا تخسر، وليس عليها مديونيات.
 
وبالنسبة للهجوم على الإعلامي إبراهيم عيسى، قال : أنا لا أتدخل تماما ، وأترك حرية التعبير لعيسى وللزميل أسامة كمال ، ولأي زميل آخر في القناة، ، مضيفا: أنه يتدخل فقط في المُنتج. وقال ، إنه موالي تماما لرئيس الجمهورية الحالي عبد الفتاح السيسي، ويحب ما يقوم به ، وعلى قناعة تامة بأنه سيحقّق المرجو منه طوال فترة حكمه.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق نور لن يبيع القاهرة والناس  ويُفضّل الشراكة طارق نور لن يبيع القاهرة والناس  ويُفضّل الشراكة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab