عائلة الصحافي عبد الله الشامي الموقوف تبدي خشيتها على مصير ابنها
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

عائلة الصحافي عبد الله الشامي الموقوف تبدي خشيتها على مصير ابنها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عائلة الصحافي عبد الله الشامي الموقوف تبدي خشيتها على مصير ابنها

الصحافي عبد الله الشامي
القاهرة - مصر اليوم

أكدت عائلة عبد الله الشامي الصحفي المصري و مراسل قناة "الجزيرة" المضرب عن الطعام منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي، في بيان أصدرته مساء الأربعاء، أن نجلهم قد تعرض لمحاولة إطعامه بالقوة بعد نقله لسجن العقرب، وتهديدات منع أهله من زيارته، مما أدى إلى شعوره بألم شديد في المعدة بسبب وضعه الصحي ورفض جسمه للأكل بعد فترة طويلة من الامتناع عنه.
وتابعت، انه منذ اختفاء عبد الله من سجن "الاستقبال" حتى عثورهم عليه في سجن "العقرب" الشديد الحراسة والسيء السمعة، أبدت العائلة مخاوفها مما قد يحدث لابنها بعد عزله بشكل كامل حتى عن باقي النزلاء في السجن، وما قد يتعرض له، مؤكدين صحة هذه المخاوف والنية المبيتة من إدارة السجن لكسر إضراب عبد الله بكل الأساليب، على حد تعبيرهم.
يذكر أن العائلة بادرت بنشر البيان فور انتشار صور لعبد الله وهو يمسك طعاما ويأكله، مبينة أنه منذ بداية إضرابه عن الطعام كان موقف مصلحة السجون في تناقض مستمر، فحين ظهر بعد مائة يوم وقد خسر ما يقرب من ثلث وزنه في صور وفيديو، بالإضافة لوجود تحليل دم يثبت تدهور حالته الصحية، كان موقف المصلحة هو رفض الاعتراف بالإضراب والتأكيد أنه ما زال يتسلم أطعمة من الزيارة والكافيتيريا وأنه فقط ممتنع عن استلام طعام السجن، على حد وصف بيان العائلة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عائلة الصحافي عبد الله الشامي الموقوف تبدي خشيتها على مصير ابنها عائلة الصحافي عبد الله الشامي الموقوف تبدي خشيتها على مصير ابنها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab