أبرز اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الثلاثاء
آخر تحديث GMT10:37:26
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

أبرز اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبرز اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الثلاثاء

الصحف الإمارات
دبي ـ العرب اليوم

ألقت الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم في افتتاحياتها الضوء على مواضيع تتعلق بسيادة القانون في دولة الإمارات والمراكز الريادية العالمية التي حققتها الدولة في هذا المجال بفضل قيادة رشيدة حكيمة ضمنت هذا المعيار الهام .. وتكريم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" أمس لبطل "تحدي القراءة العربي" في دورته الأولى .

كما تحدثت الصحف عن معركة الموصل التي تداخلت فيها العوامل الداخلية والإقليمية والدولية وما تشهده مدينة حلب المنكوبة .

فتحت عنوان "سيادة القانون في الإمارات" .. قالت صحيفة "البيان" إن من أهم معايير تحضر الأمم ورقيها "سيادة القانون" هذا المعيار الذي يعكس مدى استقرار الأمن والنظام والعدالة في المجتمعات على كافة المستويات .

وأكدت أن دولة الإمارات التي تعد من أكبر الدول الجاذبة للزائرين والمستثمرين والراغبين في العمل والعيش في أمان واستقرار لم تكن لتحقق هذه المكانة لولا أنها بقيادتها الرشيدة والحكيمة ضمنت هذا المعيار الهام "سيادة القانون" وحققته على أعلى المستويات وبكافة جوانبه المطلوبة في مختلف مجالات الحياة وقد جاءت الشهادة الدولية لتؤكد ذلك حيث تصدرت دولة الإمارات جميع الدول العربية ودول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في نتائج التقرير السنوي لمؤشر سيادة القانون 2016 ضمن مشروع العدالة الدولية وذلك للعام الثالث على التوالي بينما تفوقت عالميا في هذا المجال على دول كبيرة وعريقة في القانون مثل إيطاليا واليونان وغيرهما .

وأشارت إلى أن هذه الشهادة العالمية لا تمنح للدول إلا بتوافر معايير محددة مثل غياب الفساد والحكومة الانفتاحية وضمان الحقوق الأساسية وتطبيق الأنظمة المرعية دوليا وتحقيق العدالة المدنية والجنائية .

وقالت إن كل هذه المعايير توافرت لدى دولة الإمارات بمستويات عالية جعلتها تتصدر باقي الدول ولم يكن لهذه الدولة الفتية أن تحقق هذه الإنجازات والمراكز الريادية العالمية لولا أن حباها الله قيادة رشيدة حكيمة تعشق هذا الوطن وتسهر على راحة ورفاهية وتقدم شعبه .

أما صحيفة "الرؤية" فتحدثت في افتتاحيتها بعنوان "الطريق" .. عن تتويج صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم أمس بطل "تحدي القراءة العربي" في دورته الأولى .. وأكدت أنه مسار اختصره قائد يدرك أن المعرفة الوسيلة المثلى لاستعادة المجد والنهوض بالمنطقة العربية ويتخذ خطوات جادة وطموحة لفتح نافذة الأمل أمام الملايين من أبناء يعرب ومنحهم جرعة تفاؤل بالغد .

ونوهت بما قاله سموه "إن "التكريم ليس للفائزين بتحدي القراءة بل للعرب جميعا" .. مشيرة إلى أنه تاريخ طويل حافل بإنجازات عتيقة وحضارة غابت لكنها لم تمت ما دامت الحياة تبعث فيها برجال أفذاذ عاهدوا التاريخ ألا يظل ماضيا وأن يعيدوا سيرته العالية الأولى بالعلم .. باقرأ .

وفي موضوع آخر بعنوان "الدم العربي والأرض المستباحة" .. قالت صحيفة "الخليج" إن معركة الموصل لم تعد معركة عراقية فقد تداخلت فيها العوامل الداخلية والإقليمية والدولية حتى باتت تأخذ شكل حرب عالمية مصغرة. لكل طرف هدفه ومبرراته وادعاءاته والبعض بدأ يستدعي التاريخ ليجعل منه عنوانا لتدخله والبعض بدأ يلوي عنق القانون الدولي ويسخره لحساباته وأطماعه حتى بدت المدينة وكأنها خارج أرض العراق وجغرافيته وتاريخه أو كأنها مدينة مرمية ومهجورة يحق لكل من هب ودب أن يدعيها له.

**********----------********** وأكدت أن هذا التكالب على العراق مثله مثل التكالب على سوريا وليبيا واليمن وغيرها من أرض العرب سببه هذا الغياب العربي المفجع عن الحضور والمشاركة في الدفاع عن الأمن القومي العربي وإدارة الظهر للتدخلات الخارجية التي تستبيح الأرض العربية وكأنها بلا أهل ولا أصحاب بحيث تحول العربي في أرضه إلى مجرد شاهد على نكبة تحل به وتحوله إلى قتيل أو مشرد على يد إرهابي يعمل السكين في رقاب البلاد والعباد ويحول الأرض إلى يباب تنوء بالمقابر الجماعية وتتخضب بالدم المسفوح في الساحات والشوارع والمدارس والمساجد والأسواق أو على يد نظام لا يراعي حرمة وطن أو مواطن.

أو على يد متسلل عبر الحدود حمل راية سوداء تحمل رمزا إسلاميا لا يعرف من أعطاه إياها ومن حقنه بالكفر والجنون وأرسله إلى أرضنا كي يعيث فيها فسادا وقتلا وتدميرا أو على يد جار لا يعرف للجيرة حرمة وكأن الفرصة حانت بالنسبة له كي يكشف عن مراميه الخبيثة وأطماعه المخبوءة تحت ستار مقاومة الإرهاب وهو شريك في تصديره إلينا وتقوية شوكته .

ومضت الصحيفة تقول "كأن أرضنا بلا نسب وطني أو قومي أو بلا ذاكرة ممتدة في عمق التاريخ وكتب أبجديتها أنبياء ورسل وقديسون وتضمخ ترابها وحجارتها بدم مئات الآف الشهداء الذين ذادوا عن كل ذرة تراب فيها ووسموها بأحلى وأجمل الأسماء كي تظل جميلة بهية الطلعة لا أن تصبح أرضا مهجورة يمكن لكل عابر سبيل أن يدوسها أو يدنسها" .

ورأت أننا نحن العرب من وضع أمنه القطري والشخصي فوق أي اعتبار على حساب الأمن القومي من دون اكتراث بوجود شيء اسمه "معاهدة الدفاع العربي المشترك" التي توفر الحد الأدنى من المناعة والقوة المشتركة .

وقالت في ختام إفتتاحيتها "في الموصل وحلب وغيرهما من المدن العربية المغدورة سوف تسيل دماء كثيرة هو دمنا ندفعه لحماية ما تبقى من كرامة عربية كانت فلسطين أولى وأحق بهذا الدم" .

من جانبها .. كتبت صحيفة "الوطن" إفتتاحيتها بعنوان "حلب حتى إشعار آخر" مشيرة إلى أن مدينة حلب المنكوبة في شمال سوريا تبدو ربما الحدث الوحيد الذي يطغى على كافة الأخبار حول العالم بل تنافس بقوة مسيرة الانتخابات الرئاسية الأمريكية وتتغلب عليها أيضا .

وقالت الصحيفة إن الصورة لم تعد مقتصرة على ما تحمله الأيام القادمة لحلب فقط والموقف الروسي المتشدد في دعم النظام بل بات السؤال اليوم ماذا بعد؟ وإذا كان الجميع متفقا أنه لا بديل ولا غنى عن الحل السياسي الغائب حتى اليوم فما هي النتيجة؟ وهل سيستمر القتل والتنكيل والقصف والتجويع والحصار وكل ويلات الحرب التي يدفع ضريبتها ملايين السوريون دون أمل بانتهائها؟ .

كما تساءلت كيف يمكن دفع المجتمع الدولي وقواه الفاعلة إلى إنجاز حل سياسي يكون قابلا للتطبيق ويضع حدا لهذه المعاناة وويلات الحرب التي أتت على سوريا وجعلت متنها دولة منكوبة ومفككة ومقسمة عمليا بين قوى متصارعة ومختلفة وإلى متى سيبقى الخلاف الأمريكي الروسي معرقلا للحل عوضا عن أن يكون العكس .

وأكدت أن كافة المدن المشتعلة في سوريا لاقت تعاطفا عالميا مع المدنيين الذي وجدوا كيف تجابه تطلعاتهم وآمالهم بقوة نارية مرعبة لكن اليوم الأنظار تتجه إلى حلب ومع كل موقف أو تحرك يهدف لإنهاء معاناتها يقابله تشدد أكثر من قبل النظام السوري وروسيا وإيران والمليشيات الطائفية التي يعتمد عليها لدرجة تبدو أن كل السبل استنفذت بعد أن أغلقت روسيا كل الطرق عبر مجلس الأمن وتبدو واشنطن تعد أيامها بانتظار انتهاء حقبة أوباما التي لا قت بدورها الكثير من الانتقادات جراء ما تم اعتباره سلبية في التعامل مع ملفات لا تحتمل التأخير .

وقالت في ختام إفتتاحيتها إن ما تشهده حلب لن يكون محطة عابرة وما سيترتب عليها أيا كانت الأحداث والنتائج اليوم سيكون له امتدادات تنعكس ربما على كامل الأزمة السورية وبالتالي ستبقى موضع الاهتمام والمتابعة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبرز اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الثلاثاء أبرز اهتمامات الصحف الإمارات الصادرة الثلاثاء



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab