جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية
آخر تحديث GMT04:32:51
 العرب اليوم -

جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية

الإعلامي أسامة كمال
القاهرة - العرب اليوم

استضاف الإعلامي أسامة كمال في حلقة الليلة من برنامج "مساء dmc"، السيدة جيهان السادات، زوجة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، في إطار احتفالات الذكرى 44 لانتصار أكتوبر.وكان لجيهان السادات تصريحات هامة كثيرة خلال الحلقة أبرزها نستعرضه في السطور التالية:


1- السادات تسلم مصر محتلة ومنهارة اقتصاديا، وكان يسعى للانفتاح على العالم لجلب الاستثمارات إلى مصر
2- الدعم سبب تأخر مصر ورجوعها للوراء، وأي رئيس ينظر إلى مستقبل البلد يجب أن يلغيه.
3- الشعب المصري أصيل ويتحمل الغلاء لصالح مصر، والسادات تراجع عن قراره برفع الدعم جزئيا بسبب عدم التمهيد له.
4- الهجوم على فترة حكم السادات ظلم، وهو وضع أول "طوبة" في الديمقراطية وعصره كان عهد الحرية.
5- الانفلات في الألفاظ على مواقع التواصل الاجتماعي بدأ مع ثورة يناير/كانون الثاني، والإعلام عليه دور في تصدير صورة إيجابية للمستقبل.
6- لو كان الفلسطينيون انضموا إلى السادات في مفاوضات "مينا هاوس" لاستردوا أرضهم بأضعاف ما يطالبون به الآن.
7- مبادرة الرئيس السيسي للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستساهم في تقليل الإرهاب.
8- تزوجت السادات وهو لا يملك شيئا وأعجبت بشخصيته ووطنيته .
9- السادات كان يرى أنه لابد من تعمير سيناء، وحزنت عندما أحتلها الإرهابيين أثناء حكم الإخوان.
10- الجيش والشرطة يضحوا بدمائهم في سيناء لتحريرها من الإرهاب.
11- السادات لم يندم على قراراته، وكان لديه نظرة مستقبلية إلى مصر بدليل قرار حرب أكتوبر/تشرين الأول.
 12- المؤامرة على مصر مخطط إنجليزي أميركي، ومصر أفشلت مخطط تفتيتها بفضل الرئيس السيسي والشعب.
13- الإخوان هم قتلة السادات بسبب الإهمال في حراسته، وليس لدي دليل على تورط الأميركان في اغتياله.
14- بكيت عندما شاهدت قتلة زوجي في احتفال 6 أكتوبر في عهد مرسي.
16- أنا مواطنة مصرية ولا أحمل الجنسية البريطانية.
17 - الإخوان سرقوا الثورة وتآمروا للوصول إلى الحكم،  سامحت قتلة السادات الذين أجروا مراجعات فكرية .
18- جمال ابني هو الذي تسلم قلادة النيل من مرسي بعد أن طلب الذهاب معه لضريح السادات.
19 - أنور السادات أعطى للجماعات الإسلامية فرصة العمل في النور، وعندما فتح السجون أخرج السياسيين وليس المجرمين والقتلة.
20- عبد المنعم أبو الفتوح "قاعد" في البيت لأن الشعب كشفه، والإخوان استخدموا الدين للوصول إلى الحكم.
21- كنت أجمع التبرعات لجماعة الإخوان وأنا في سن 12 عامًا.
22- أميركا أنفقت المليارات على الإخوان تمهيدا للثورة، وقامت بتدريب شباب 6 أبريل.
23- سألت كارتر عن سبب دعم أميركا للإخوان، فقال أن مرسي جاء للحكم بـ"شطارة الانتخابات".
24- حذرت السادات من خسارة العرب حال التوقيع على معاهدة السلام، وعندما ذهب إلى الأسد رفض تأييدها.
25 - صدام حسين هدد قادة الدول العربية وقال لهم: "اللي هيقف مع مصر في معاهدة السلام هقتله في غرفة نومه".
26- الزعماء العرب كانوا يخفون تأييدهم لمعاهدة السلام، وصدام حسين هو المسؤول عن تفتيت القومية العربية وليس السادات.
27- السيسي جعل الجيش المصري رقم 10 على مستوى العالم بصفقات الأسلحة التي عقدها.
28- المعونة الأميركية لمصر مرتبطة بمعاهدة السلام، وليس هناك نص على تخفيضها بمرور الوقت.
 29- معجبة بسياسة الرئيس السيسي وهدوءه في التعامل مع أميركا.
30- حافظ الأسد كان زعيما وأتعجب من صمود نجله بشار حتى الآن.
31- محافظة البحيرة نادية عبدة "شاطرة" في عملها..
32- مبارك ليس له يد في اغتيال السادات، ولم أهاجمه نهائيًا.
33- مبارك كان يريد أن يأتي نجله للحكم لمدة 30 عامًا أخرى وكنت سعيدة بالثورة.
34- السادات كان زوجا رومانسيا وتزوجته لحبه للوطن، وعزمني على السينما قبل ثورة يوليو/تموز بيوم.
 35- ثورة 23 تموز لها أخطاء لا أنكرها..

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية جيهان السادات تتهم صدام حسين بتفتيت القومية العربية



GMT 18:00 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

عقد حفلة زفاف على الهواء في برنامج " شارع شريف"

GMT 16:07 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

عادل كرم وعباس شاهين يشاركان في الموسم الجديد من "هيدا حكي"

GMT 15:43 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

انطلاق فقرة جديدة من برنامج"8 الصبح" على قناة dmc

GMT 19:42 2017 السبت ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إذاعة لقاءات حصرية مع نجوم السينما على شاشة "المحور"

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab