المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب والطباشير الفاسدة
آخر تحديث GMT11:05:21
 العرب اليوم -

المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب و"الطباشير الفاسدة"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب و"الطباشير الفاسدة"

صورة من الاحتجاج
نواكشوط- العرب اليوم

احتجت نقابة المعلمين الموريتانيين الأربعاء أمام وزارة التهذيب  الوطني للمطالبة بصرف علاوات المعلمين والتراجع عن قرار يعتبرونه ضارا بمستوى الرواتب، وتوفير الأمن للمعلمين في المدارس ومعاقبة من اشتروا طباشير فاسدة.

ونظمت النقابة وقفة احتجاجية أمام الوزارة سلمت من تدخل الشرطة التي قمعت في وقت سابق من يوم الأربعاء تظاهرة للطلاب. ورفع المعلون شعارات تطالب السلطات بدفع علاوات المعلمين المتأخرة، وإلغاء مرسوم قررت الوزارة بموجبه نقص "العلامة القياسية" للمعلم وهي التي يتم على أساسها احتساب الراتب، مؤكدين أنه يكرس مزيدا من الظلم. ودعا المحتجون إلى توفير الأمن للمعلمين في مدارسهم، وقال رئيس النقابة أنه تم خلال السنة الجارية تسجيل العديد من حالات الاعتداء على المعلمين وطالب بتطبيق القانون الذي يضمن للموظف الأمن وقت أداء عمله.

وتحدثت شعارات عن ما قالت إنه انتشار الطباشير الفاسدة ودعت إلى معاقبة المعنيين بـ "صفقات الطبشور الفاسد"، وقال شعار إن المعلم بات يصرف من جيبه عل الطباشير لانعدام الجودة في المتوفر لدى المدارس.

ويأتي احتجاج المعلمين وسط موجة من الاحتجاجات في التعليم . وفي وقت سابق من ه1ا اليوم  فرقت الشرطة بالقوة مظاهرة نظمتها جبهة طلابية أمام وزارة التعليم العالي تضامنا مع طلاب موريتانيين في الجزائر يعتصمون منذ أيام احتجاجا على تأخر منحهم

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب والطباشير الفاسدة المعلمون الموريتانيون يحتجون على نقص الراتب والطباشير الفاسدة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab