أول فيديو يوثق تجربة لعبة الحوت الأزرق على مدار 50 يومًا
آخر تحديث GMT16:19:27
 العرب اليوم -

أول فيديو يوثق تجربة لعبة "الحوت الأزرق" على مدار 50 يومًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أول فيديو يوثق تجربة لعبة "الحوت الأزرق" على مدار 50 يومًا

لعبة "الحوت الأزرق"
القاهرة - العرب اليوم

تصدرت لعبة "الحوت الأزرق"، على مدار الأيام الماضية، وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة، خاصةً بعد حصدها لأرواح ضحايا في مصر، كان آخرهم نجل البرلماني السابق، حمدي الفخراني، صاحب الـ 18 عامًا، الذي أنهى حياته منتحرًا في غرفته، الثلاثاء، "شنقًا".
 
وتستهدف اللعبة شريحة جمهورها من المراهقين، وتتم عن طريق 50 مرحلة على مدار 50 يومًا لكسب ثقة اللاعب، ولكن المخيف في الأمر أن أول خطوة للمشاركة فيها رسم الحوت الأزرق على ذراع اللاعب بآلة حادة، وإرسال الصورة للقائمين على اللعبة، ومن ثم بدء باقي المراحل التي تنتهي بآخر مرحلة وهي الانتحار.
 
وصمّم اللعبة فيليب بوديكين، طالب علم نفس في إحدى الجامعات الروسية يبلغ من العمر 21 عامًا، والذي تم طرده لسوء السلوك ولأفكاره العدائية ضد البشر، ولاحقًا تم القبض عليه بعد ارتفاع معدل الضحايا في روسيا، واعترف بالتهم الموجهة إليه من تحريض 16 تلميذة على الأقل لقتل أنفسهن من خلال المشاركة في جنون الحوت الأزرق، والغريب تصريحه "أشعر بالسعادة للقضاء على ضحاياي، هم مجرد نفايات بيولوجية، وذلك كان تطهيرًا للمجتمع".
 
ونشر مدون فيديو جزائري يدعي "راني زعفان" أول مقطع حقيقي يوثق تجربة اللعبة على مدار 50 يومًا في ممارستها، حتى وصل للمرحلة الـ 50 والأخيرة، والتي تظهر بوضوح آخر مهمة في رسالة تقول "إذا كنت ترغب في أن تصبح حوتًا أزرق.. انتحر بالقفز من أعلى المنزل، أو بشنق نفسك، أو باستخدام آلة حادة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول فيديو يوثق تجربة لعبة الحوت الأزرق على مدار 50 يومًا أول فيديو يوثق تجربة لعبة الحوت الأزرق على مدار 50 يومًا



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 00:41 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025
 العرب اليوم - نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025

GMT 00:20 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك
 العرب اليوم - دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك

GMT 05:59 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق
 العرب اليوم - استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق

GMT 03:03 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

غادة عادل تواجه حمادة هلال في المداح 5 رمضان 2025
 العرب اليوم - غادة عادل تواجه حمادة هلال في المداح 5 رمضان 2025

GMT 11:14 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

ميقاتي يؤكد أن لبنان يواجه واحدة من أخطر المحطات في تاريخه
 العرب اليوم - ميقاتي يؤكد أن لبنان يواجه واحدة من أخطر المحطات في تاريخه

GMT 07:37 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

على رِسلك... ما بيننا أعظم من ذلك!

GMT 09:18 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

السعودية قبل مائتي عامٍ

GMT 08:30 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

حصيلة قتلى إعصار “هيلين” ترتفع إلى 111 شخصًا

GMT 12:48 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

عمرو دياب يتألق في حفله بمدينة العلا السعودية

GMT 07:35 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

اليوم التالي للمنطقة

GMT 07:39 2024 الإثنين ,30 أيلول / سبتمبر

أي حزب وأي لبنان وأي إيران؟

GMT 09:34 2024 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

لبنان ضحية منطق إيران... ولا منطق الحزب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab