أول فيديو يوثق تجربة لعبة الحوت الأزرق على مدار 50 يومًا
آخر تحديث GMT19:05:04
 العرب اليوم -

أول فيديو يوثق تجربة لعبة "الحوت الأزرق" على مدار 50 يومًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أول فيديو يوثق تجربة لعبة "الحوت الأزرق" على مدار 50 يومًا

لعبة "الحوت الأزرق"
القاهرة - العرب اليوم

تصدرت لعبة "الحوت الأزرق"، على مدار الأيام الماضية، وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة، خاصةً بعد حصدها لأرواح ضحايا في مصر، كان آخرهم نجل البرلماني السابق، حمدي الفخراني، صاحب الـ 18 عامًا، الذي أنهى حياته منتحرًا في غرفته، الثلاثاء، "شنقًا".
 
وتستهدف اللعبة شريحة جمهورها من المراهقين، وتتم عن طريق 50 مرحلة على مدار 50 يومًا لكسب ثقة اللاعب، ولكن المخيف في الأمر أن أول خطوة للمشاركة فيها رسم الحوت الأزرق على ذراع اللاعب بآلة حادة، وإرسال الصورة للقائمين على اللعبة، ومن ثم بدء باقي المراحل التي تنتهي بآخر مرحلة وهي الانتحار.
 
وصمّم اللعبة فيليب بوديكين، طالب علم نفس في إحدى الجامعات الروسية يبلغ من العمر 21 عامًا، والذي تم طرده لسوء السلوك ولأفكاره العدائية ضد البشر، ولاحقًا تم القبض عليه بعد ارتفاع معدل الضحايا في روسيا، واعترف بالتهم الموجهة إليه من تحريض 16 تلميذة على الأقل لقتل أنفسهن من خلال المشاركة في جنون الحوت الأزرق، والغريب تصريحه "أشعر بالسعادة للقضاء على ضحاياي، هم مجرد نفايات بيولوجية، وذلك كان تطهيرًا للمجتمع".
 
ونشر مدون فيديو جزائري يدعي "راني زعفان" أول مقطع حقيقي يوثق تجربة اللعبة على مدار 50 يومًا في ممارستها، حتى وصل للمرحلة الـ 50 والأخيرة، والتي تظهر بوضوح آخر مهمة في رسالة تقول "إذا كنت ترغب في أن تصبح حوتًا أزرق.. انتحر بالقفز من أعلى المنزل، أو بشنق نفسك، أو باستخدام آلة حادة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أول فيديو يوثق تجربة لعبة الحوت الأزرق على مدار 50 يومًا أول فيديو يوثق تجربة لعبة الحوت الأزرق على مدار 50 يومًا



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

مسلسلات رمضان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab