مصابي الفصام أكثر إيجابية في التعامل والرد
آخر تحديث GMT21:35:16
 العرب اليوم -
الجيش الأوكراني يعلن إسقاط 35 طائرة روسية مسيّرة من طراز "شاهد" من أصل 65 أطلقتها روسيا في هجوم في الليل وصباح اليوم أنباء عن اندلاع حريق في مستودع نفايات مصفاة لشركة "مارون" للبتروكيماويات بإيران وزارة الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى لمجلس الأمن ضد خرق إسرائيل للقرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا الجيش السوداني يفرض حصارا على شرق النيل قبل توغله بالخرطوم تقلبات جوية متوقعة في السعودية اليوم مع سحب رعدية ورياح نشطة وفد إسرائيلي يتوجه إلى الدوحة نهاية الأسبوع بعد لقاء نتنياهو مع ويتكوف ووالتز لمناقشة المرحلة الثانية من اتفاق غزة قوات الاحتلال تعتقل شابين وستة أطفال خلال اقتحام بلدة بيتونيا ومخيم الجلزون في رام الله تركيا تعلن عن وصول 15 أسيرا فلسطينيا تم الإفراج عنهم في صفقة التبادل كجزء من المرحلة الأولى لاستقبال المبعدين من غزة مايكروسوفت تسرّح موظفين في جولة جديدة من التسريحات
أخر الأخبار

في محاولة الشعور بالسلام الداخلي

مصابي الفصام أكثر إيجابية في التعامل والرد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصابي الفصام أكثر إيجابية في التعامل والرد

مرضى الفصام أكثر إيجابية في التعامل
لندن - كاتيا حداد

كشفت دراسة جديدة أن مصابي الفصام اللذين يسمعون أصواتًا تتماشى مع معتقداتهم هم أكثر الأشخاص إيجابيه في التعامل والرد ، وأكثرهم شعورًا بالسلام الداخلي ، ووجدت الدراسة أيضًا أن سماع الأصوات الداخليه لمرضى الفصام والتي تتناقض مع أفكارهم تجعلهم أكثر حزنًا.

وقال مؤلف الدراسة الدكتور فيليبو فاريزي من جامعة مانشستر "معظم سامعي الصوت الذين يعانون من صعوبات في الصحة العقلية في الدراسة كانت أصواتهم عائق يحول دون تحقيق أهدافهم ، ورأوا أن أصواتهم تسبب لهم الألم والمتاعب لكن هناك صانعي صوت أخرين وجدوا أن الأصوات تسهل أهدافهم القيمة ، وبالتالي فهي جزء لطيف وبناء من حياتهم ، لذلك علينا أن نسعى لمساعدة العملاء على استكشاف كيفية ربط أصواتهم بالأهداف التي تهمهم وتمكينهم من التقدم نحو تحقيق تلك الأهداف".

وأجرى باحثون من جامعة مانشستر مقابلات مع 22 شخصًا سمعوا أصواتًا في رؤوسهم و 18 شخصًا لم يفعلوا ذلك ، وسأل المشاركون في الدراسة عن أهدافهم الشخصية، وكيف يتفاعلون مع أي أصوات داخلية ، ومدى تأثير هذه الأصوات عليهم في تحقيق طموحاتهم.

وكشفت النتائج أن الاشخاص الذين يسمعون الأصوات والتي تتوافق مع معتقداتهم الشخصية هم أكثرالأشخااص إيجابيه في الرد عليها ، ويجدونها ممتعة أما الأصوات الداخلية التي تتناقض مع أهداف الشخص تسبب لهم الضيق.

وأضاف فاريزي "معظم صانعي الصوت الذين يعانون من صعوبات في الصحة النفسية في دراستنا كانت أصواتهم كعائق دون تحقيق أهدافهم ، واعتبروا أن أصواتهم تسبب الألم والمتاعب لكن صانعي الصوت الآخرين يجدون أن الأصوات تسهل أهدافهم القيمة ، وبالتالي فهي جزء لطيف وبناء من حياتهم لذاعلينا أن نسعى لمساعدة العملاء على استكشاف كيفية ربط أصواتهم بالأهداف التي تهمهم وتمكينهم من التقدم نحو تحقيق تلك الأهداف ، وستكون هذه طريقة أكثر جدوى وقبولًا لدعمها" ، فيما نشرت النتائج في مجلة علم النفس والعلاج النفسي "النظرية والبحوث والممارسة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصابي الفصام أكثر إيجابية في التعامل والرد مصابي الفصام أكثر إيجابية في التعامل والرد



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 03:57 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

الرياض تحتضن دمشق

GMT 07:34 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا

GMT 10:15 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

مي عمر تسأل الجمهور وتشوّقهم لـ"إش إش"

GMT 05:35 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

هزة أرضية بقوة 6.2 درجة في إندونيسيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab