عدم الاعتراف بالخطأ وتجنب الإعتذار يعزز ثقة الإنسان بنفسه
آخر تحديث GMT00:18:44
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

عدم الاعتراف بالخطأ وتجنب الإعتذار يعزز ثقة الإنسان بنفسه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عدم الاعتراف بالخطأ وتجنب الإعتذار يعزز ثقة الإنسان بنفسه

سيدني ـ وكالات

كشفت دراسة إسترالية حديثة النقاب عن كيفية شعور الأشخاص الذين يتجنبون الاعتراف بخطئهم والاعتذار عما بدر منهم من أخطاء وبين تعزيز شعور الثقة بالنفس. ووجد باحثون أن الشخص الذى يرفض الاعتذار يزيد شعوره بالقوة لافتين إلى أن التعبير عن الاسف هو اصعب الامور للأفصاح والتعبير عنها. وأشار الباحثون وفقا لدراستهم إلى أنه بالرغم من الاعتذار يقلل الشعور بالذنب ويساعد فى إستعادة صورة الانسان لنفسه إلا أن رفض القيام به يمكن أن يكون له فوائد نفسية أكثر قوة تتعلق بإحترام الذات. وترجع أصول كلمة إعتذار الى اللغة اليونانية التى تعني الدفاع أو التفسير وهي من الكلمات التى كانت شائكة للغاية فيما يتعلق بالجنس البشري، بينما الاعتراف في العصر الحالي وبالمعنى الحديث يعني اعترافا بارتكاب المخالفات والأخطاء، مع نفي أي وجود للأثار الدفاعية التي اشتقت من أصول الكلمة. وأراد المؤلف الرئيسي الدكتور تايلر أوكيموتو الباحث بكلية إدارة الأعمال في جامعة كوينز لاند معرفة السبب الذي يجعل غالبية الاشخاص يرفضون الاعتذار رغم المنظور الذي يوحي بأن الاعتذار هو وسيلة أبسط للحد من اللوم والعقاب. وأضاف من خلال الدراسة التى نشرت في المجلة الأوروبية لعلم النفس الاجتماعي أن العواقب النفسية تكون مفيدة للأشخاص الذين يرفضون تقديم اعتذار لضحايا أفعالهم الضارة لأنهم يرون الضعف فى ذلك التصرف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عدم الاعتراف بالخطأ وتجنب الإعتذار يعزز ثقة الإنسان بنفسه عدم الاعتراف بالخطأ وتجنب الإعتذار يعزز ثقة الإنسان بنفسه



GMT 00:05 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

3 عادات يومية بسيطة للوقاية من السرطان

GMT 00:05 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للوقاية من الإصابة بسرطان الرئة

GMT 00:05 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تلوث الهواء يزيد من قابلية الإصابة بسرطان الرئة

GMT 00:05 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الفوائد الصحية للمشي تتجاوز مجرد فقدان الوزن

GMT 20:31 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلات العين تزيد من خطر الإصابة بالخرف

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا
 العرب اليوم - محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab