لغة الجسد تكشف حالات الكذب والعنف والقلق
آخر تحديث GMT08:24:19
 العرب اليوم -

لغة الجسد تكشف حالات الكذب والعنف والقلق

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لغة الجسد تكشف حالات الكذب والعنف والقلق

لغة الجسد
القاهرة - العرب اليوم

يبدو أن الحديث عن لغة الجسد سيطول كثيرا، حيث تلعب هذه اللغة – لغة الجسد – دورا كبيرا فى كشف حالات الكذب وتفضح شخصية الفرد عن مواجهة العنف والقلق، كما تلعب دورا كبيرا فى البيع والشراء.

لغة الجسد وأهميتها فى حالات الحب والبيع والشراء

وبحسب ما قاله الدكتور الراحل ابراهيم الفقى فى كتاب (احترف فن الفراسة) :”إن الكثير من الناس يرسلون ويستقبلون إشارات لا لغوية فى كل الأوقات وهذه الإشارات تشير إلى ما يشعرون به حقا، والأهم قولا إن لغة الجسم تلعب دورا كبيرا فى حالات التودد والعلاقات العائلية والحب”.

كما تلعب لغة الجسم دورا كبيرا فى البيع والشراء لهذا فإن مؤسسات البيع الكبيرة تدرب أفرادها، على فهم لغة الجسم.

لغة الجسد وأهميتها فى كشف حالات الكذب  

وهناك إشارات جسمية تعكس حالات طبيعية ومرضية فتحت ضغوط اليأس والقلق تبدأ الساقان بالاهتزاز وعند الكذب فإن وجه الكاذب ينقلب ويتحاشى الاتصال بعينيه وينظر إلى اليسار لفبركة معلومات بينما يبدأ بمسح العرق من باطن يدية. وجدير بالذكر أننا قد نشرنا سابقا موضوعا تناول طريقة كشف الكذب عن طريق تعبيرات الوجه.

لغة الجسد وحالات العنف والقلق

وفي حالات العنف يبدأ شد العظلات وتتحول الأيدى إلى قبضات والجسم فى استعداد تام للمواجهه، أما فى حالات القلق تنتفخ الأوداج وتتبدل معدلات التنفس مع حركات عصبية للرأس.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لغة الجسد تكشف حالات الكذب والعنف والقلق لغة الجسد تكشف حالات الكذب والعنف والقلق



درّة تتألق بفستان من تصميمها يجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العصرية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:45 2024 الأحد ,30 حزيران / يونيو

"طيران الرياض" يتعاون مع مصمم الأزياء محمد آشي
 العرب اليوم - "طيران الرياض" يتعاون مع مصمم الأزياء محمد آشي

GMT 19:56 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

العظماء السبعة ؟!

GMT 19:55 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

الحكومة تعتذر للشعب!

GMT 19:53 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

سقوط لأميركا وليس لجو بايدن

GMT 19:48 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

تأجيل الانتخابات لمدة عام.. لِمَ لا؟!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab