طلاسم الحوت الأزرق آخر ما ترك ابن حمدي الفخراني قبل انتحاره
آخر تحديث GMT13:31:20
 العرب اليوم -

طلاسم "الحوت الأزرق" آخر ما ترك ابن حمدي الفخراني قبل انتحاره

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طلاسم "الحوت الأزرق" آخر ما ترك ابن حمدي الفخراني قبل انتحاره

طلاسم "الحوت الأزرق"
القاهره - العرب اليوم

نشرت ياسمين حمدي الفخراني، ابنة المهندس حمدي الفخراني، البرلماني السابق في المحلة الكبرى، تدوينة عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أرفقتها بصور لطلاسم قالت إنها وجدت داخل غرفة أخيها "خالد - 18 عاما"، الذي انتحر الأحد شنقًا، مضيفةً أن اللعبة كانت السبب الحقيقي لانتحار

وقالت الفخراني، عبر تدوينتها: "أخويا لعب الحوت الأزرق.. لقينا في أوراقه حاجات وإشارات منها"، مضيفةً: "أبوس إيديكم بلاش تحدي ولا حد يعمل جدع ويجرب والله ما كان في حد أقوى من خالد ولا ملتزم دينيًا أكتر منه، هو اتحداها وغلبته.. ما كانش والله بيفوت فرض ولا نفل ولا صوم نفل ولا بتاع بنات ولا سجاير ولا فيه غلطة.. إيده معانا كلنا حتى في شغل البيت.. كان أرجل واحد أعرفه.. ما كانش أخ نطع ولا ابن نطع ولا جار سوء ولا صاحب سوء

وظهر في الصور التي أرفقتها ياسمين الفخراني بتدوينتها طلاسم كتبت باللغة العربية إلى جانب رسمة، أشارت ياسمين إلى أنها رسمة الحوت الأزرق الواردة باللعبة الشهيرة، فضلاً عن جملة إنجليزية عبّر كاتبها عن إحساسه بالوحدة

يأتي ذلك بعد أن أشارت الإعلامية عبير حمدي الفخراني، الابنة الأخرى لعضو مجلس الشعب السابق، إلى انتحار أخيها بسبب اللعبة، وقالت عبر صفحتها على "فيسبوك": "وجب التحذير عندما تحدث البعض بالأمس عن لعبة تسمى الحوت الأزرق متداولة بين المراهقين، وهي عبارة عن 50 مرحلة تقريبًا، يتم خلالها السيطرة التامة على المراهق عبر عدة مراحل بعضها يتطلب كتابة كلمات معينة وبعضها إحداث جروح باليد وقراءة بعض الكلمات التي أعتقد أنها رموز شيطانية، حتى تأتي المرحلة الأخيرة وهي الانتحار بالطريقة التي يحددها الضحية

يُذكَر أن مدير أمن الغربية اللواء طارق حسونة تلقى إخطارًا من العميد أشرف عمارة مأمور قسم أول المحلة، بالعثور على جثة نجل البرلماني السابق مشنوقة داخل غرفته بمنزل عائلته، وأكدت والدته دخوله في حالة اكتئاب حاد منذ فترة طويلة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طلاسم الحوت الأزرق آخر ما ترك ابن حمدي الفخراني قبل انتحاره طلاسم الحوت الأزرق آخر ما ترك ابن حمدي الفخراني قبل انتحاره



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة
 العرب اليوم - بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية
 العرب اليوم - التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح
 العرب اليوم - دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"

GMT 06:54 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

النموذج السعودي: ثقافة التحول والمواطنة

GMT 07:10 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير أممي من تفشي العنف الجنسي الممنهج ضد النساء في السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab