الجعفري يعتبر الاتفاق حول خفض التصعيد في إدلب أهم نتيجة للقاءات أستانا 6
آخر تحديث GMT05:29:32
 العرب اليوم -

الجعفري يعتبر الاتفاق حول خفض التصعيد في إدلب أهم نتيجة للقاءات أستانا 6

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الجعفري يعتبر الاتفاق حول خفض التصعيد في إدلب أهم نتيجة للقاءات أستانا 6

بشار الجعفري
دمشق _ العرب اليوم

 أعلن رئيس وفد الحكومة السورية لمحادثات أستانا، بشار الجعفري، اليوم الجمعة أن أهم نتيجة لمحادثات "استانا 6" هي الاتفاق حول منطقة خفض التصعيد في إدلب. وقال الجعفري في مؤتمر صحفي: "اليوم اختتمت بنجاح الجولة السادسة من محادثات أستانا، وتم التوصل إلى عدد من  الوثائق، أبرزها الوثيقة المتعلفة لإنشاء منطقة خفض التصعيد في محافظة  إدلب السورية."

و أضاف الجعفري : أن الحكومة السورية تؤيد أي مبادرة من شأنها وقف سفك الدماء في سوريا.. كما أن  فك الحصار عن مدينة دير الزور وعن أهل هذه المدينة الصامدة له اهمية بالغة من الناحية العسكرية والإنسانية. وقال إن  انتصارات الجيش العربي السوري على داعش تؤكد تصميمنا على تحرير كل شبر من التنظيمات الإرهابية. وأشار الجعفري : كل حكومة وقعت على هذا الاتفاق معنية بالحفاظ على السيادة السورية وأن البيان الختامي اختبار للمشاركين على جدية تنفيذ ما جاء في بنوده.

وأكد الجعفري أن "أي قوات أجنبية تتواجد على الأرض السورية دون موافقة الحكومة هو تواجد غير شرعي وأن روسيا و إيران سوف يسائلان الجانب التركي عن مستوى الالتزام وتطبيق البيان".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجعفري يعتبر الاتفاق حول خفض التصعيد في إدلب أهم نتيجة للقاءات أستانا 6 الجعفري يعتبر الاتفاق حول خفض التصعيد في إدلب أهم نتيجة للقاءات أستانا 6



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab