سعيدة بـسارة وانتظروني بشكل جديد في صباحيّات
آخر تحديث GMT21:23:32
 العرب اليوم -

ليلى حديوي في حديث إلى "العرب اليوم":

سعيدة بـ"سارة" وانتظروني بشكل جديد في "صباحيّات"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سعيدة بـ"سارة" وانتظروني بشكل جديد في "صباحيّات"

العارضة والممثلة المغربيّة ليلى حديو
الدار البيضاء ـ أمينة علوم

أكدت العارضة والممثلة المغربيّة ليلى حديوي، لـ"العرب اليوم"، أنها سعيدة بتجربتها في فيلم "سارة"، الذي سيُعرض في القاعات السينمائية خلال شهر كانونا الأول/ديسمبر المقبل، ويشاركها بطولة كل من الفنان المغربيّ سعيد الناصري الذي أخرج الفيلم, والممثلعزيز الحبيبي, وإيمان نكاد، وهو من إنتاج كريم أبو عبيد.
وأوضحت ليلى، أنها تلعب في الفيلم دور "سناء"، التي فقدت ابنتها وزوجها في حادث سيارة, ولم تتقبل فكرة فقدان ابنتها بالخصوص, لدرجة أنها باتت تحلم بكوابيس مزعجة, وفي خضم الأحداث، تلتقي بفتاة صغيرة تُدعى "سارة", التي تُذكّرها بابنتها، فتحاول مساعدتها بما أنها رئيس جمعية للأطفال, ومع مرور الوقت يزداد ارتباطها بالفتاة الصغيرة، لتقرر في الأخير أن تتبنّاها.
وشادت ليلى، بشريكها في العمل سعيد الناصري, الذي ورغم الصعوبات التي يعرفها قطاع الإنتاج السينمائي والتلفزيوني في المغرب، إلا أنه استطاع أن يُخرج الفيلم إلى الوجود، مشيرة إلى أن العمل تم تصويره في المدينة الرائعة أغادير، لذلك فسيكون العرض الأول للفيلم بها, وهو أقل شيء يمكن تقديمه إلى سكان المدينة الطيبين الذين مدّوا لهم يد العون طوال مدة التصويرالذي استغرق شهرًا, ومن المرجح إقامة عرض ثاني للصحافة في مدينة الدار البيضاء".
وأشارت حديوي، إلى أنها ستعود من خلال برنامج "صباحيات" إلى القناة الثانية، وأنها بدأت في تصوير حلقاته بحلة وشكل مختلفين, كما سينضم إليها اشخاص آخرون, لضخ روح جديدة في البرنامج، الذي سيُعرض بدءًا من الشهر المقبل.
وفي ما إن كانت تطمح إلى تقديم برنامج خاص بها, أكدت ليلى، أنها "تلقّت عروضًا كثيرة في هذا الشأن, لكن من دول عربية, لذا رفضت الأمر, لعشقها للمغرب، وتشبثها بما حققته من نجاح في بلدها".
ولم تخفِ ليلى عشقها للموضة وعروض الأزياء, رغم ولعها بالسينما، فقالت "لا يمكنني الاختيار بين عروض الأزياء والتمثيل, لأنني اشعر وكأنني اختار بين أبي وأمي, إضافة إلى التلفزيون الذي ألفته وتعودت عليه، وأعتقد أن معرفتي بعالم الأزياء والموضة ساعدني في عملي كممثلة وأيضًا كإعلامية، لأنني أبرع في ما أقوم به، خلال فقرة الموضة، وأتكلم وأُسدي نصائح إلى المشاهدين عن علم وداراية، وأن الموضة هي جرأة وتنسيق وتركيب, وليس لها أي علاقة بالسن أو الوزن أو الشكل, كما أن الإنترنت والمجلات والبرامج سهّلت المهمّة بالنسبة إلى النساء، وتساعدهن في معرفة ما يليق وما لا يليق بهن, وعليهن فقط البحث واتباع نصائح الخبراء ليكنّ أنيقات, وبات لدينا محلات كثيرة بأسعار في المتناول، ولم يعد للمرأة عذر بأن تُهمل في نفسها، سواء في الموضة العصرية أو الأزياء التقليدية, والمحجبات وغير المحجبات، فلكل موضته، والجميع يستطيع أن يكون أنيقًا".  
   

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعيدة بـسارة وانتظروني بشكل جديد في صباحيّات سعيدة بـسارة وانتظروني بشكل جديد في صباحيّات



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:53 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وأمير قطر يبحثان التطورات في المنطقة
 العرب اليوم - رئيس دولة الإمارات وأمير قطر يبحثان التطورات في المنطقة

GMT 18:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد السقا يكشف عن أحلام طفولته
 العرب اليوم - أحمد السقا يكشف عن أحلام طفولته

GMT 03:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 04:44 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تجدد القصف المدفعي شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة

GMT 20:58 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

العملات المشفرة ترتفع وبيتكوين تتخطى 68 ألف دولار

GMT 07:07 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

استئناف الجولة الثانية من التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة

GMT 04:52 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

اليابان تؤجل اختبار صاروخها الفضائي الجديد

GMT 01:37 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية تستهدف بلدة دبين جنوب لبنان

GMT 02:19 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تعلن نقل 11 مصابًا جراء الصواريخ إلى المستشفيات

GMT 14:16 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تشن هجوما على ترامب وتنتقد تعليقه بشأن النساء

GMT 14:18 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

إسبانيا تمنح 270 مليون دولار مساعدات للمتضررين من الفيضانات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab