منصّات الأزياء تشهد عودة التونست من جديد مع تصاميم برادا
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

لمجموعة تنوعت بين السترات الدانتيل والتنانير "الجينز"

منصّات الأزياء تشهد عودة "التونست" من جديد مع تصاميم برادا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منصّات الأزياء تشهد عودة "التونست" من جديد مع تصاميم برادا

عودة التونست الى الموضة بفضل عرض مو مو لخريف وشتاء 2016
لندن - كاتيا حداد

طرحت موشيا برادا مجموعة من التصاميم المميزة لـ"التونست" السميكة والمثيرة بألوان مختلفة تشجع الجميع على ارتدائها في خريف 2016، وتنوعت بين الأثواب والسترات من دون أكمام وتنانير طويلة من الجينز.
وقد ذكرت عارضة الأزياء البريطانية كيت موس  أنه يمكن للإنسان أن يفكر في التونست ولكن لا يجب أن يرتديه أبدًا، مما أدى إلى القضاء على هذه الموضة لجيل واحد على الأقل، حتى عادت برادا إلى إحيائه من جديد.

وجاءت بعض التصاميم على شكل طبقات  تنوعت بين الفساتين والقمصان من دون أكمام، ومن تحتها السترات الصوفية مع السراويل التي رافقتها الصنادل الرقيقة، واستطاع هذا العرض أن يلخص الموسم من خلال نقطة انطلاقة جديدة في عالم الموضة.
وشملت المجموعة أيضًا معاطف وسترات وتنانير طويلة من الجينز، وقطع بألوان زاهية ونسج متعدد وبلوزاتوسترات صوفية كبيرة الحجم، والصنادل المرصعة باللؤلؤ، والقمصان المصنوعة من الدانتيل.

واستطاعت هذه العلامة خلال العامين الماضيين أن تصبح مؤثرة جدًا في مجال الأزياء؛ لأن موشيا برادا الملقبة بـ"مو مو" امرأة قوية، وربما يكون الموسم المقبل لعروض ازيائها سيقوم  على إعادة إحياء رسوم طيور الستينات على  نمط سيدة الريف الإدواردي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منصّات الأزياء تشهد عودة التونست من جديد مع تصاميم برادا منصّات الأزياء تشهد عودة التونست من جديد مع تصاميم برادا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab