بريطانيا تسعى لقمع ظاهرة غش الطلاب بانتحال آراء مؤلفين
آخر تحديث GMT10:04:36
 العرب اليوم -

وكالة "الجودة" تعلن انتشار 100 موقع لكتابة المقالات

بريطانيا تسعى لقمع ظاهرة غش الطلاب بانتحال آراء مؤلفين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - بريطانيا تسعى لقمع ظاهرة غش الطلاب بانتحال آراء مؤلفين

انتشار 100 موقع لكتابة المقالات
لندن ـ كاتيا حداد

كشف وزراء بريطانيون عن خطط لقمع المواقع التي تعمل على كتابة المقالات خصيصًا للطلاب وتقديمها لهم كجزء من دراستهم.وطلب وزير التعليم العالي في بريطانيا جو جونسون، من الهيئات والمؤسسات تقديم توجيهات للمساعدة في مكافحة "الانتحال".فوفقًا لوكالة ضمان الجودة، هناك الآن أكثر من 100 موقع لكتابة المقالات، وهم يتقاضون من الطلاب 100 جنيه استرليني للمقال المكون من 1000 كلمة وما يصل إلى 6750 جنيه استرليني لأطروحة الدكتوراه. وكثير من تلك المواقع يقدم "ضمانات أن تلك المقالات أو الأطروحات خالية من الانتحال" أو يتم اختبار المقالات ضد برنامج الكشف عن الانتحال.

وأوصت وكالة ضمان الجودة، بعمل قوانين جديدة لتجريم مساعدة الطلاب على "ارتكاب أعمال خيانة الأمانة العلمية لتحقيق مكاسب مالية"، حيث سوف يعاقب بغرامات تصل إلى 5000 جنيه إسترليني ومن يثبت عليه القيام بذلك.ويطرح السؤال المحيّر، وهو لماذا يستخدم الطلاب هذه المواقع. قد يكون تقنية لتوفير الوقت، حيث يحاول الطلاب تحقيق التوازن بين المطالب المختلفة. ويمكن أيضا أن ينظر إليه على أنه الخيار الوحيد لبعض الذين يكافحون حقا مع كتابة المقال ويشعر بأن الجامعة لا تقدم الدعم الكافي. أو ربما أنها وسيلة سهلة لانجاز هذه المهمة.
نريد أن نسمع عن تجاربكم. هل تعرفون طلاب آخرين استخدموا هذه المواقع؟ هل تقوم الجامعات بما يكفي لمكافحة الغش؟ ما مدى انتشار استخدام تلك المواقع؟ كيف علمت بذلك؟ شاركوا بآرائكم لمزيد من الإيضاح.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بريطانيا تسعى لقمع ظاهرة غش الطلاب بانتحال آراء مؤلفين بريطانيا تسعى لقمع ظاهرة غش الطلاب بانتحال آراء مؤلفين



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab