ماسك يصعّد حربه ويحجب حساب أبل على إكس
آخر تحديث GMT05:29:32
 العرب اليوم -

ماسك يصعّد حربه ويحجب حساب "أبل" على "إكس"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ماسك يصعّد حربه ويحجب حساب "أبل" على "إكس"

مقر شركة أبل
نيويورك - العرب اليوم

في خطوة مفاجئة، أتت بعد شنه هجوماً لاذعاً على شركة أبل، يبدو أن الميلياردير الأميركي إيلون ماسك، صعد حربه ضد عملاق التكنولوجيا.فقد اشتكى العديد من مستخدمي منصة "إكس" التي يملكها ماسك، اليوم الأربعاء، من حجب حساب أبل على موقع التغريد الشهير.

بينما انتقد العديد من المغردين والصحافيين خطوة ماسك هذه، مذكرينه بما "تشدق به سابقا عن حرية التعبير"وكتب الصحفي البريطاني أنتوني ديفيس على حسابه في إكس:" مرحبًا بكم في العالم الحر، وأرض الأحرار.. هذه هي لعبة القوة البائسة"، في إشارة إلى تحكم مالك إكس بالمنصة.
فيما لم يصدر أي بيان عن أبل أو إكس أو تعليق حتى من ماسك حول الموضوع.

أتى ذلك، بعدما شن صاحب شركة تسلا المثير للجدل أمس الثلاثاء هجمة شرسة على شركة أبل، إثر إعلانها عن دمج ChatGPT في تطبيقاتها، وهدد بحظر استخدام أجهزتها في شركاته.
وكانت شركتا "أوبن إي آي" (OpenAI) و"أبل" كشفتا في بيان يوم الاثنين عن عقد شراكة لدمج ChatGPT في تطبيقات "أبل"، وبهذه الطريقة ستدمج شركة الهواتف الذكية والتكنولوجية تقنيات الذكاء الاصطناعي ChatGPT في أنظمة التشغيل iOS وiPadOS وmacOS.

     قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أبل تُسجل براءة اختراع لشاشات هواتف "قابلة للطي" قادرة على إصلاح نفسها

«أبل» تكشف عن كمبيوتر لوحي جديد بشريحة أحدث

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماسك يصعّد حربه ويحجب حساب أبل على إكس ماسك يصعّد حربه ويحجب حساب أبل على إكس



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab