باكستان تشتري حافلات مصفحة من أجل الكريكيت
آخر تحديث GMT04:57:38
 العرب اليوم -

باكستان تشتري حافلات مصفحة من أجل الكريكيت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - باكستان تشتري حافلات مصفحة من أجل الكريكيت

لعبة الكريكيت
اسلام أباد - العرب اليوم

اشترى مجلس الكريكت في باكستان أربع حافلات مصفحة من أجل اقناع المنتخبات الدولية للعبة بالعودة للعب مجددا في البلاد، بعد الهجوم الذي استهدف منتخب سريلانكا عام 2009 وأسفر عن مقتل تسعة أشخاص.

وصرح لـ(إفي) اليوم المتحدث باسم مجلس الكريكت في باكستان، أمجد حسين، قائلا "لقد اشترينا أربع حافلات مصفحة من إجل إنعاش لعب رياضة الكريكت (من قبل منتخبات دولية) داخل البلاد. فبهذه الطريقة نحن نوفر المزيد من الأمن للاعبين".

وأشار المتحدث إلى أنه يأمل أن تساعد خطوة شراء الحافلات المصفحة في اقناع المنتخبات الدولية لعودة للعب في باكستان، وهو ما سيؤدي إلى ازدهار اللعبة الأشهر داخل البلاد.

يذكر أنه بعد هجوم عام 2009، لعبت باكستان مبارياتها الدولية في الإمارات باستثناء عدة مباريات أمام منتخب زيمبابوي عام 2015.

وكان منتخب زيمبابوي على وشك إلغاء زيارته إلى باكستان نظرا لأنها كانت مقررة بعد أيام من هجوم مدينة كراتشي ضد حافلة كان يسافر على متنها عدد من الأقلية الشيعية، مما أسفر عن مقتل 45 شخصا.

كما يسعى مجلس الكريكت في باكستان للعمل على خوض مباريات الدوري الممتاز للعبة داخل الأراضي الباكستانية بدلا من إقامتها في الإمارات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باكستان تشتري حافلات مصفحة من أجل الكريكيت باكستان تشتري حافلات مصفحة من أجل الكريكيت



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab