مها أحمد تهاجم منتقديها على «تيك توك»
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

مها أحمد تهاجم منتقديها على «تيك توك»

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مها أحمد تهاجم منتقديها على «تيك توك»

الفنانة مها أحمد
القاهره - العرب اليوم

علقت الفنانة مها أحمد، على منتقديها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد الهجوم عليها من بعض المتابعين، لظهورها في العديد من فيديوهات الـ«تيك توك»، مشيرة إلى أنه ليس لأحد دخل في تقديمها تلك الفيديوهات واللايفات.

ونشرت «مها» مقطع فيديو عبر «إنستجرام» أثناء رقصها على أغنية «قماصه حساسه»، قائلة : «أى حد مالوش لازمه معترض انى بعمل تيك توك خليك فحالك وربى نفسك قبل ماتربى عيالك».

مها أحمد من التمثيل إلى التيك توك

وعلى الرغم من تاريخها الفني الطويل، وخفة ظلها في الأعمال الكوميدية، غابت الفنانة مها أحمد عن جمهورها لسنوات طويلة، ثم ظهرت فجأة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لتعبر عن استيائها من ابتعادها عن الفن، مشيرة إلى أنها أصبحت موظفة في منصة تيك توك، بعد أن تعاقدت مع إدارتها منذ فترة.

بنبرة حزن من الممثلة الكوميدية التي لطالما أسعدت جمهورها، ظهرت مها أحمد في بث مباشر عبر حسابها على «تيك توك» لتقول: «إحنا بنطلع عشان مابنشتغلش، ولقينا مجال زي السوشيال ميديا، ولو أنا مثلًا بعمل مسرح ولو فيه عائلة سعودية أو كويتية بيجيبولي هدايا، وعندي أصدقاء يمنيين بيجبولي فضة، فهل أقبل الهدايا وأنا في المسرح أو السينما ومش هقبلها في اللايف؟»، ثم واصلت بنبرة صوت أعلى: «لأ هقبلها.. وأنا حرة ومحدش له حاجة عندي».

بثقة شديدة وكأنها تقف أمام كاميرا التليفزيون وليس كاميرا هاتفها المحمول، بررت مها أحمد لجمهورها سبب اتجاهها إلى تيك توك، مؤكدة أنها تريد أن تعمل ولذا وافقت على توقيع عقد مع إدارة التطبيق، وقالت في الفيديو الذي جعلها تتصدر ترند جوجل والسوشيال ميديا: «بفكر في أكل عيشي، وبفكر الناس بيا وبالـCV بتاعي، بقول للناس أنا فنانة وموجودة حتى لو ماليش أعمال دلوقتي»، واتصل «المصري اليوم» بـ مها للتعليق ورفضت الإدلاء بأي تصريحات في الأزمة.

وتخرجت «مها» في المعهد العالي للفنون المسرحية واشتهرت بأدوارها الكوميدية والاجتماعية، وبدأت مسيرتها الفنية عام 1994 من خلال مسلسل «حرب الفراولة»، وشاركت في العديد من المسلسلات والأفلام الناجحة، منها «سوق مجرى العيون» و«حلو الكلام» و«الدبابير» و«الوتد» و«أوبرا عايدة» و«حديث الصباح والمساء».

قد يهمك أيضــــاً:

مها أحمد تروي تفاصيل خلافها مع السقا وكرارة ومقاضاتها

مها أحمد تكشف أسباب ابتعادها خمس سنوات عن التمثيل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مها أحمد تهاجم منتقديها على «تيك توك» مها أحمد تهاجم منتقديها على «تيك توك»



GMT 10:25 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مي عمر تكشف سبب غيابها عن مواقع التواصل

GMT 10:09 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ياسمين رئيس تدشن حملة "فستانك يفرح غيرك"

GMT 18:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام شاهين تعلق على صورتها مع ليلى علوي

GMT 18:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد سعد يوجه رسالة ليسرا في حفل غولدن غلوب

GMT 17:56 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

درة توجه رسالة لمنتقدي فيلم «وين صرنا»

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab