مريم حسين ترد على الانتقادات الموجهة لها بسبب تامر حسني
آخر تحديث GMT09:55:45
 العرب اليوم -

مريم حسين ترد على الانتقادات الموجهة لها بسبب تامر حسني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مريم حسين ترد على الانتقادات الموجهة لها بسبب تامر حسني

الفنانة مريم حسين
القاهرة - العرب اليوم

ردت الفنانة مريم حسين على الانتقادات التي طالت صورتها وهي تعانق الفنان تامر حسني، من خلال نشر فيديو ظهرت فيه وقد صبغت مقدمة شعرها باللون الأبيض، للإيحاء بأن من تقصدها بكلامها في الفيديو هي مودل روز، التي وجه تامر حسني إليها قبلة، خلال وجوده في الولايات المتحدة الأميركية من منطلق أنها صديقة زوجته بسمة بوسيل.

وقالت مريم حسين ردًا على الانتقادات، "هذا الكلام معيب. تامر حسني لم يقبلني" كما أشارت إلى أن الصورة عمرها ثلاث سنوت. ويعرف عن مريم حسين إثارتها للجدل بكل ما تفعله، خصوصاً وأنها لم تكن تتردد بنشر تفاصيل حياتها الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، بما فيها تفاصيل زواجها وطلاقها ومشاكلها مع طليقها فيصل الفيصل وهناك من يرى أنها تتعمد ذلك للفت الأنظار إليها، وآخرها من خلال الفيديو الذي نشرته بمناسبة عيد ميلادها، وقبلها عندما طرحت عن طريق الخطأ، كما قالت، صورة لإبنتها "أميرة الفيصل" من فيصل الفيصل الذي يقبع ففي أحد السجون بعد إلقاء القبض عليه بتهمة سوء إستخدامه لمواقع التواصل الإجتماعي، علماً أن مريم حسين أكدت أكثر من مرة أنها ليست المسؤولة عن سجنه.

يشار أن مريم حسين بعيدة عن مزاولة أي نشاط فني منذ زواجها وحتى اليوم، وهي تعّوض عن غيابها فنياً، بحضورها عبر مواقع التواصل الإجتماعي، خصوصاً "سناب شات" الذي تطل عبره بشكل شبه يومي وتنقل تفاصيل يومياتها وآرائها ومناسباتها الاجتماعية كما انها تدخل في دردشات مع "الفانز" في مواضيع مختلفة تتعلق به

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مريم حسين ترد على الانتقادات الموجهة لها بسبب تامر حسني مريم حسين ترد على الانتقادات الموجهة لها بسبب تامر حسني



نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:39 2025 الأربعاء ,26 آذار/ مارس

طريق العودة

GMT 03:41 2025 الخميس ,27 آذار/ مارس

إلى د. أحمد فؤاد هنو!

GMT 21:38 2025 الأربعاء ,26 آذار/ مارس

الطائفيّة بين الاستعمار ومناهضة الاستعمار

GMT 06:55 2025 الأربعاء ,26 آذار/ مارس

القاهرة الخديوية!

GMT 21:34 2025 الأربعاء ,26 آذار/ مارس

ما وراء المشهد التركي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab