رشيد البوصيري ينفي اتهامه لأي جهة بالتلاعب في نتائج المباريات
آخر تحديث GMT02:02:46
 العرب اليوم -

كشف لـ"العرب اليوم" عن رأيه في إدارة فريقه

رشيد البوصيري ينفي اتهامه لأي جهة بالتلاعب في نتائج المباريات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رشيد البوصيري ينفي اتهامه لأي جهة بالتلاعب في نتائج المباريات

رشيد البوصيري
الدار البيضاء- محمد خالد

نفى المسير السابق في فريق الرجاء الرياضي البيضاوي لكرة القدم رشيد البوصيري، أن يكون قد اتهم أي جهة بالتلاعب في نتائج المباريات من خلال تدوينته المثيرة للجدل، التي نشرها على صفحته الرسمية في "الفيسبوك"، وشكك من خلالها في نتيجة مباراتي الوداد البيضاوي أمام مضيفه اتحاد طنجة، في رسم الجولة الـ 26 من دوري الدرجة الأولى المغربي، والراك أمام يوسفية في رشيد في رسم الجولة الـ 27 من دوري القسم الثاني.

وقال البوصيري في حديث لـ "العرب اليوم" : "إن من حقه كمواطن مغربي وكمسؤول سابق في كرة القدم، أن يتساءل ويستفسر حول نتيجة مباراتين دار حولهما الكثير من الكلام قبل إجرائهما، وأنه طالب من رئيس الاتحاد المغربي فتح تحقيق، استنادًا لما راج من أحاديث حول نتيجة المباراتين، وليس تشكيكًا أو اتهامًا لأي طرف".

ورد البوصيري الذي سحب تدوينته المثيرة للجدل، بعد ساعات من نشرها على الأخبار التي تم تداولها، بخصوص نية رئيس نادي الراك عبد الحق رزق الله، تقديم شكوى ضده لدى القضاء ساخرًا بالقول " بأي صفة سيقاضيني، بصفته كرئيس أو كمدرب"، ومضى متحديًا " أنا أيضًا سأشكوه للجامعة، لأن فريقه لا يعقد جموعه العامة منذ سنوات وهذا خرق للقانون، وأليس من حقي كمواطن أن أعبر عن موقفي وأتساءل حول موضوع مثير للجدل" .
وكان البوصيري قد كتب تدوينته "كما يعلم الجميع، فمن بين أهم المكتسبات التي يجب الحفاظ عليها كلٓبِنة أولى في عالم الاحتراف، هي مصداقية و شفافية الكرة الوطنية، وأنتم بصفتكم رئيس الجامعة تعودنا فيكم هاتين الخصلتين و هذا لا شك فيه، لكن، ما أصبحنا نعاينه داخل الدوري الاحترافي بقسميه الأول والثاني يندى له الجبين، فنتيجة لقاء طنجة والمتصدر، و لقاء الراك و برشيد فيهما أكثر من علامة استفهام، حيث أن نتيجة المقابلتين كانت معلومة منذ بداية الأسبوع عند كل المهتمين بالشأن الرياضي".

وتابع البوصيري "من هذا المنبر، أدعوك لفتح تحقيق شامل يخص ملابسات هذين اللقاءين والضرب بيد من حديد لكل من سولت له نفسه المس بنزاهة البطولة المغربية من جهة، و لكي نتعامل مع مسؤولي هذه الفرق وهم بالمناسبة كلهم أعضاء جامعيون، نفس معاملة الحارس الدولي السابق عبد اللطيف العراقي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رشيد البوصيري ينفي اتهامه لأي جهة بالتلاعب في نتائج المباريات رشيد البوصيري ينفي اتهامه لأي جهة بالتلاعب في نتائج المباريات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
 العرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 العرب اليوم - اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"

GMT 06:54 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

النموذج السعودي: ثقافة التحول والمواطنة

GMT 07:10 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير أممي من تفشي العنف الجنسي الممنهج ضد النساء في السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab