إضاءة جينية جديدة تتحكم في آلية حرق الدهون
آخر تحديث GMT11:31:34
 العرب اليوم -

إضاءة جينية جديدة تتحكم في آلية حرق الدهون

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إضاءة جينية جديدة تتحكم في آلية حرق الدهون

اضاءة جينية جديدة بشأن اسباب البدانة
واشنطن - العرب اليوم

حدد باحثون جينات رئيسية في عملية الايض تتحكم بآلية حرق الدهون او تخزينها في الجسم، في اكتشاف يؤكد القائمون عليه أن من شأنه تطوير مقاربة جديدة لمعالجة البدانة.

وذكر هؤلاء العلماء وبينهم خصوصا باحثون من جامعة "ماساتشوستس انستيتوت اوف تكنولوجي" (ام آي تي) بأن 44 % من الشعوب الاوروبية لديها استعداد جيني للبدانة لأنها تحمل تحولا جينيا معروفا بإسم "اف تي او" اكتشفه قبل سنوات قليلة باحثون بريطانيون، على ما ورد في نتائج الدراسة التي نشرتها الخميس مجلة "نيو انغلاند جورنال اوف ميديسين" على موقعها الالكتروني.

لكن آلية عمل هذا التحول الجيني المسمى جينة البدانة كانت مجهولة بحسب الباحثين.

وأوضحت ميلينا كلوسنيتزر الاستاذة في قسم علوم المعلوماتية في جامعة "ام اي تي" وإحدى معدي الدراسة أن "دراسات سابقة حاولت اكتشاف الرابط بين التحول الجيني +اف تي او+ وضبط الشهية او الميل الى ممارسة التمارين البدنية والتحكم بالدماغ".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إضاءة جينية جديدة تتحكم في آلية حرق الدهون إضاءة جينية جديدة تتحكم في آلية حرق الدهون



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:21 2024 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

ترامب يكشف قيمة المساعدات الخارجية المقدمة لكييف
 العرب اليوم - ترامب يكشف قيمة المساعدات الخارجية المقدمة لكييف

GMT 20:44 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

نحن وانتظارنا الطويل... الطويل جداً!

GMT 11:11 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نووي إيران... الحقيقي

GMT 23:59 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تجدد هجماتها على الضاحية الجنوبية لبيروت

GMT 16:22 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

غارة تدمر مسجدا في بلدة يارون جنوبي لبنان

GMT 21:09 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

هل يمكن خلق الدولة في لبنان؟

GMT 21:26 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الأمير ويليام يكشف سبب غيابه عن الأولمبياد 2024

GMT 00:31 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

روح أكتوبر!

GMT 01:26 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

استقالة كبيرة موظفي رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab