علاقة إلهام شاهين بثلاثة رؤساء حكموا مصر
آخر تحديث GMT08:24:45
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

علاقة إلهام شاهين بثلاثة رؤساء حكموا مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علاقة إلهام شاهين بثلاثة رؤساء حكموا مصر

إلهام شاهين
القاهرة - العرب اليوم

قضت الفنانة إلهام شاهين عقودا طويلة من عمرها بعيدة عن الحياة السياسية تماما، ولكن مع بزوغ الأخبار السياسية في مصر، انضمت الممثلة الشهيرة لقافلة المنشغلين بها، بل وممن يسرن في التظاهرات!

وبدأت علاقة إلهام شاهين بالسياسة فور اندلاع ثورة يناير 2011، فكانت - كأغلب بنات جيلها - تطالب الشباب بالرحيل من ميدان التحرير، مؤكدة أن الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك قدم الكثير لمصر.

ولم تكف إلهام شاهين عن دعم مبارك بعد حبسه، فأعلنت وصرحت كثيرا أنها تثق ببراءته وتذهب لزيارته وتدعمه، وطلبت من الجميع ألا يتطرقوا إلى علاقتها به.

وفي عهد الرئيس المعزول محمد مرسي، جاء اسم إلهام شاهين في العديد من الأخبار، وذلك بسبب تصريحات عبد الله بدر المسيئة لها، ووسط القضايا التي رفعتها ضده وفازت بها، جاء موقف الرئاسة المصرية داعما لها.

ففي سبتمبر 2012، أكد ياسر علي المتحدث باسم الرئاسة آنذاك أن محمد مرسي كلفه بالاتصال بها لبحث مشكلتها، وأكد أن الرئيس ضد أي إساءة لأحد، وأنه سيفعّل القانون في حال وجود أي مخالفة من أي شخص، وأشار أن الرئيس سأل الفنان جلال الشرقاوي خلال لقاء الفنانين والمثقفين، الخميس عن سبب عدم حضورها، فأجاب الشرقاوي أنها ربما لم تتلقى دعوى.

ولم تمر سوى أشهر قليلة حتى شاركت إلهام شاهين في تظاهرات 30 يونيو المطالبة بعزل محمد مرسي.


وأخيرا، تشغل إلهام شاهين الرأي العام هي وعدد من الفنانين بسبب مرافقتهم للرئيس عبد الفتاح السيسي في زيارته لألمانيا، خصوصا وأنها من أشد المؤيدين له.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علاقة إلهام شاهين بثلاثة رؤساء حكموا مصر علاقة إلهام شاهين بثلاثة رؤساء حكموا مصر



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab