لاميتا فرنجية تؤكد تلقيها عشرات العروض لأعمال درامية لبنانية
آخر تحديث GMT18:13:53
 العرب اليوم -

كشفت لـ"العرب اليوم" أن الدراما الخليجية تجذبها

لاميتا فرنجية تؤكد تلقيها عشرات العروض لأعمال درامية لبنانية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لاميتا فرنجية تؤكد تلقيها عشرات العروض لأعمال درامية لبنانية

الممثلة اللبنانية لاميتا فرنجية
بيروت - سليمان اصفهاني

صرحت الممثلة اللبنانية لاميتا فرنجية، بـن الدراما الخليجية تجذبها كثيرًا، وهي تستعد لتكرار التجارب ضمن إطارها العام انطلاقًا من الإمارات العربية المتحدة.
وأكد فرنجية في جوار مع "العرب اليوم"، "سبق وأن شاركت في أعمال في الخليج العربي، لكن الآن الوضع مختلف، هناك إصرار على توسيع آفاق عملي في ذلك المجال الذي أصبحت على قرب منه وافهم تمامًا تفاصيله وفواصله، ولاشك أنني سأطل عبر الدراما المصرية وكذلك اللبنانية، لكن بالشكل الذي أراه مناسبًا ولائقًا".

وبيّنت "وصلتني عشرات النصوص من لبنان، لكنني لم اشعر بالتناغم مع بعضها، لذا قررت التأني في اتخاذ القرار الأخير بشأن البعض الآخر الذي ربما يتناسب مع طموحاتي وآرائي، لأنني لست مستعجلة على الظهور من خلال أي دور، مع العلم أن هناك نصوصًا سينمائية لبنانية عرضت علي وهي تستحق التوقف عندها".
وأشارت إلى أن عملها في مجال السينما في مصر أضاف إلى خبرتها الكثير، موضحة "لاشك أن العمل مع الخبراء في السينما والدراما في مصر أضاف إلى شخصيتي و كياني عمومًا الكثير، وشكلت تلك الخبرة التي اكتسبتها امتدادًا باتجاه المزيد من الانجازات التي لامست من خلالها النجاح والتقدم نحو الأمام، وأن من الأشخاص الذين لا تسرقهم الأضواء، أبقى على قناعة بان الشهرة تحتاج إلى الجهد المضاعف، وإن البريق لا يبقى إلا مع العطاء، فلا أصاب بغرور العظمة على الإطلاق".

وأوضحت فرنجية أنها إلى جانب اهتمامها بالدراما الخليجية، تستعد للسفر إلى مصر للقاء بعض العاملين في مجال الدراما والسينما، خصوصًا بعد أن أبدت استعدادها للمشاركة في بعض المسلسلات والأفلام السينمائية، مضيفة "رحلتي إلى مصر ستحمل معها محطات عديدة للاتفاق على مجموعة من الإطلالات التي شعرت بنفسي داخلها، لان التمثيل يحتاج للتأقلم مع الأدوار المطروحة أمام الممثل، وأتمنى أن تكون إطلالاتي الجديدة بمثابة نقلة نوعية قادرة على توفير التجدد والحصول على استحسان الناس في آن واحد".

ولفتت إلى أنها تدرس أيضًا عروضًا من مؤسسات تعنى بمستحضرات التجميل من اجل تصوير أكثر من إعلان داخل الإمارات وخارجها، إضافة إلى تفكيرها بالإعمال الخاصة، والتي طالما شعرت بميول إليها وقد عزز تلك الناحية زوجها فريدي مخرز، مؤكدة "ليس هناك أي مشكلة في أن تكون لدي نشاطات تجارية عبر مؤسسة أو شركة تعود لي لان من حقي أيضًا أن اعمل في الإطار الذي يناسبني، ويتلاقى مع آرائي وطموحاتي".
ونفت موافقتها على الظهور مع أي فنان عربي في الوقت الحالي ضمن إطار الفيديو كليب، وبيّنت أنها سبق أن خاضت تلك التجربة في الماضي، و أخيرًا كانت لها محطة في كليب عالمي، إلا هذه الناحية لا تغريها حاليًا ولا تفكر بها حتى لو طرحت أمامها العروض، وكشفت عن مفاوضات تتم معها حول إمكانية تقديم برنامج تلفزيوني بين لبنان ودبي دون أن تدخل إلى تفاصيل تلك الخطوة .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لاميتا فرنجية تؤكد تلقيها عشرات العروض لأعمال درامية لبنانية لاميتا فرنجية تؤكد تلقيها عشرات العروض لأعمال درامية لبنانية



GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار
 العرب اليوم - إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab