خالد صلاح يطالب بفرض ضرائب على إعلانات غوغل وفيس بوك لحماية الصحافة
آخر تحديث GMT02:31:59
 العرب اليوم -

خالد صلاح يطالب بفرض ضرائب على إعلانات غوغل وفيس بوك لحماية الصحافة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خالد صلاح يطالب بفرض ضرائب على إعلانات غوغل وفيس بوك لحماية الصحافة

خالد صلاح
القاهره - العرب اليوم

طالب الكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع، الدولة والبرلمان بفرض ضرائب مضاعفة على كل إعلانات جوجل وفيس بوك لحماية الصحافة، مؤكدا أن الشركات المصرية تعلن عليها بأسعار بخسه والنتيجة نزيف دولارات للخارج، مما يهدد الصحافة الإلكترونية فى مصر . وكتب خالد صلاح عبر حسابه الشخصى على فيس بوك، "قلت لكل ناشرى الصحف الخطر القادم، شخصياً وبإسم صناعة الصحافة المطبوعة والالكترونية، أطالب الدولة والبرلمان بفرض ضرائب مضاعفة على كل الإعلانات فى جوجل وفيس بوك حماية للصحافة"، مضيفا:" إن الشركات المصرية العامة والخاصة تعلن بأسعار بخس فى جوجل وفيس بوك والنتيجة نزيف دولارات للخارج وتهرب من الضرائب وضرب لصناعة الصحافة". وقال صلاح، " لو كانت لدينا نقابة متفرغة لحماية المهنة لأعلنوا الطوارئ فى وجه فيس بوك وجوجل بدلاً من التفرغ للإنتقام من صغار المحررين فى لجنة القيد"، مضيفا:" أقولها مرة أخرى الصحافة الإلكترونية تواجه بمفردها طغيان إعلانات فيس بوك وجوجل بلا مظلة قانونية للحماية وبلا نقابة تفهم ماذا يدور فى العالم". وتابع، " اليوم السابع بفضل الله مجهز نفسه للبدائل المحتملة فى مواجهة تحديات الصحافة الالكترونية.. أسفي على من ينبغى عليهم التوحد الآن ولا يستطيعون ".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد صلاح يطالب بفرض ضرائب على إعلانات غوغل وفيس بوك لحماية الصحافة خالد صلاح يطالب بفرض ضرائب على إعلانات غوغل وفيس بوك لحماية الصحافة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab