​مرتضى منصور يُحيي تجربة المديرين الفنيين من جديد
آخر تحديث GMT18:05:44
 العرب اليوم -

​مرتضى منصور يُحيي تجربة "المديرين الفنيين" من جديد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ​مرتضى منصور يُحيي تجربة "المديرين الفنيين" من جديد

رئيس نادي الزمالك مرتضى منصور
القاهره - العرب اليوم


أحيا مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك، تجربة "المديرين الفنيين" بعدما أعلن تعيين محمد صلاح مديرا فنيا للنادي الأبيض مع خالد جلال خلفا لإيهاب جلال.

التجربة الاستثنائية شهدها العالم مرات قليلة وحققت نجاحاً نارداً ولم يكتب لها النجاح في مصر وأفريقيا.

الزمالك كان صاحب هذه التجربة في منتصف التسعينات عندما عُين الثنائي فاروق جعفر وأحمد رفعت لإدارة فريق الكرة الزمالكاوي في ظاهرة فريدة فشلت فشلا ذريعا.

وكوّن الزمالك فريقا قويا أطلق عليه "الأحلام" وكان مرتضى عضوا في مجلس إدارة الزمالك في هذا الوقت ليشهد على فشل فريق النجوم.

وقال مرتضى منصور رئيس الزمالك، عن هذه التجربة "فشل فريق الإحلام يرجع إلى وجود قائدين ويتحمله الثنائي فاروق جعفر وأحمد رفعت".

وفسر "كان اللاعب يتلقى تعليمات مختلفة، المدرب الذي كان يرسم خطة يأتي الآخر ويحذفها من على (السبورة) ويرسم خطة أخرى".

وأنهى "حدث تضارب ومشادات وخلافات والفريق دفع الثمن في النهاية".

ومنتخب مصر كانت له تجربة مختلفة فى المسمى ولكن كان لها نفس النتائج، محمود الخطيب مديراً للمنتخب وفاروق جعفر مديرا فنيا بتصفيات كأس العالم 1998، النتيجة كانت أن الأول قرر إنهاء مشواره الفني أو الإداري على الدكة والثاني لم يدرب المنتخب من وقتها.

والتجربة البرازيلية كانت مختلفة أيضا بعض الشيء لكنها كانت مهلمة بحق، الأستاذ والتلميذ يتبادلان الكراسي، أصبح ماريو زاجالو الأسطورة البرازيلية مساعدا بالأحرى مستشاراً لتلميذه كارلوس ألبرتو بيريرا بكأس العالم 1994.

زاجالو الذي كان يعتمد على مساعده المخلص بيريرا أتى هذه المرة ليجلس على مقعد الرجل الثاني، كانت تجربة ملهمة بحق وبدي نجوم السامبا وكأنهم يلعبان بعقل وفكر زاجالو الذي ينقله لسان بيريرا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

​مرتضى منصور يُحيي تجربة المديرين الفنيين من جديد ​مرتضى منصور يُحيي تجربة المديرين الفنيين من جديد



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم
6910

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab