محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين اللي يساسي
آخر تحديث GMT07:39:03
 العرب اليوم -

محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين "اللي يساسي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين "اللي يساسي"

محسن مرزوق
تونس – العرب اليوم

شن الامين العام لحزب مشروع تونس محسن مرزوق لى صفحته الرسمية بالفيسبوك هجوما على من قال انه استجمع ذكاءه لعرقلته بانه فتح الباب للذئاب. 

ودون ما يلي:

"في السياسة هناك من يعرف بالاستباق وقراءة المستقبل وهناك من يعرف سوى ما يرى وما يحس . من يتوقع بئرا فيتجنبه ومن يعرف البئر حين يقع فيه.
ذلك هو الفرق بين السياسي وبين "اللي يساسي" كما تقول العبارة الشعبية

وستوضح الأيام المقبلة اننا بنينا مواقفنا الاخيرة وفق قراءة موضوعية لتوازنات وحالات موضوعية رغم اننا لسنا مؤتمنين علىغيب الله وحده يعرفه
ولكن رجاؤنا ان لا يأتي بعض المتحذلقين فيما بعد "حين يقع الفاس في الرأس" ليقولوا لنا اننا اخطانا لانا لم نشارك صاحب الخطأ غلطته لتكون الغلطة اقل وطأة
وسيفهم من استجمع ذكاؤه فقط لعرقلتنا انه فتح باب البيت للذئاب بينما كان يعمل على غلق الباب امام حراس البيت

كان احد دروس بورقيبة العظيم في المنهجية هو ضرورة التمييز بين الأهم والمهم فما هو الأهم الان ؟ محاربتنا ام خدمة المشروع الوطني العصري الذي هو الذي انتصر في انتخابات 2014؟

ولاننا نتحدث عن الاستقراء والاستباق فإنني استبق هذه النتيجة: سينتصر المشروع ان شاء الله ولن ينجح من يحيد عنه"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين اللي يساسي محسن مرزوق يؤكد أن هناك فرق بين السياسي وبين اللي يساسي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab