استقطاب العروض المسرحية لمواجهة الأفكار المتطرفة في السعودية
آخر تحديث GMT05:29:00
 العرب اليوم -
السعودية تصدر أمرًا ملكيًا بتحويل مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون إلى مؤسسة مستقلة عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكويت تعلن سحب الجنسية من داود حسين ونوال الكويتية في خطوة مثيرة للجدل عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية
أخر الأخبار

استقطاب العروض المسرحية لمواجهة الأفكار المتطرفة في السعودية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - استقطاب العروض المسرحية لمواجهة الأفكار المتطرفة في السعودية

الفنان الدكتور راشد الشمراني
الرياض – العرب اليوم


طالب الفنان الدكتور راشد الشمراني أمانات المناطق وجمعيات الثقافة والفنون بأن تمارس دورها في استقطاب العروض المسرحية وتنويعها، خاصة أن مثل هذه العروض تحظى بجماهيرية كبيرة، مشيرا إلى أن المسرح هو الرئة الحقيقية بالنسبة للشباب والمتنفس الحقيقي لاكتشاف الذات، ويمكن أن يشكل حصنا قويا ضد الأفكار المتطرفة والتشدد.

وقال الشمراني الذي كان يتحدث ضمن فعاليات برنامج "حضور الغياب"، الذي ينظمه جناح المملكة العربية السعودية المشارك في معرض الشارقة الدولي للكتاب، في لقاء للتكريم والاحتفاء بالفنانين السعوديين الراحلين بكر الشدي ومحمد العلى: إن وضع المسرح السعودي الحالي يقوم على الاجتهادات الفردية وحتى ينهض المسرح لا بد من قاعدة حقيقية لتحدث الطفرة والتطوير، ولن يتم ذلك إلا من خلال عمل مؤسسي وتبنى استراتيجية للنهضة بهذا القطاع الحي والمهم، مضيفا أن الحراك المسرحي السعودي يمر بمرحلة أفضل من السابقة.

 وشهد اللقاء الذي أداره مدير الشؤون الثقافية بالسفارة السعودية في الإمارات محمد المسعودي، استعادة الفنان الرحل محمد العلي كأحد المسرحيين الذين أسهموا في انطلاقة الحركة الفنية في المملكة، من خلال عمله في مجالات فنية عدة، حيث شارك في بطولة العديد من المسرحيات والأعمال الدرامية التلفزيونية، كما كانت له مشاركات مع الفنان راشد الشمراني، تم تناولها من منظور الملامح الإنسانية والفنية فى حديثه عنه، وقال إن لقاءه بالعلي في أول مشواره الفني وتشجيعه منحاه دفعة من الثقة ليسير على درب الفن بثبات. ما الراحل الفنان بكر الشدي، "فهو من الفنانين المسرحيين السعوديين الذين مروا على الحركة المسرحية في المملكة ببصمات لها أثر لا يمحى، كما أسهم في المهرجانات والملتقيات السعودية، وترك أرشيفا ثمينا من النصوص والأعمال المسرحية.. وقد لخص الفيلم القصير عن "سيرته الذاتية"، الذي عرض ضمن اللقاء اللمحات المضيئة في مشوار الشدي المسرحي والفني".

وأكد الشمراني في حديثه، أن الشدي، "رحمه الله"، كان صاحب فكر ناقد ويمتلك قدرا من الثقافة والمعرفة.

وعرض خلال اللقاء، الذي أقيم بقاعة المحاضرات الكبرى فى معرض الشارقة الدولي للكتاب، فيلم من تأليف وإخراج راشد الشمراني، بعنوان الكهف "كلاكيت للأبد"، "مدته أربع دقائق، تناول فيه بالحركة والصورة في إطار فانتازي، هاجس الخوف.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استقطاب العروض المسرحية لمواجهة الأفكار المتطرفة في السعودية استقطاب العروض المسرحية لمواجهة الأفكار المتطرفة في السعودية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا
 العرب اليوم - السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab