مصحف عملاق يجذب أنظار الحجاج في المدينة المنورة
آخر تحديث GMT11:18:28
 العرب اليوم -

مصحف عملاق يجذب أنظار الحجاج في المدينة المنورة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصحف عملاق يجذب أنظار الحجاج في المدينة المنورة

مصحف عملاق
المدينة المنورة – العرب اليوم

جذب مصحف عملاق يبلغ وزنه 154 كيلو غراما أنظار الحجاج والزائرين بمعرض القرآن الكريم في المدينة المنورة الذين تزاحموا لالتقاط الصور التذكارية أمامه.

وأوضح الباحث في تاريخ المدينة أستاذ التاريخ في جامعة طيبة الدكتور أحمد الشعبي  إن القرآن جلب هدية من السند في موكب وتناوب في حمله أربعة جمال، بعد أن أهدي إلى الحرم النبوي، ويستقر أخيرًا في مكتبة الملك عبدالعزيز العامة في المدينة المنورة ليصبح أشهر معالم المدينة المنورة الذي يتوق لرؤيته القادمون إليها.

وأشار الشعبي إلى أنه مصحف نادر، ويعتبر من أكبر المصاحف التي كتبت بخط اليد يجمع بين جمال الخط وكبر حجمه، ما ميزه عن غيره، حيث كتبه صاحبه بخط النسخ وزينه بزخارف كثيرة ومتنوعة وعليه حواش وشرح الآيات بخط النستعليق "الفارسي"، ويعد من أثمن مقتنيات مكتبة الملك عبدالعزيز في المدينة المنورة.

ويتميز المعرض الذي أقيم على مساحة 1500م2 بوسائل العرض الحديثة التي تهدف إلى تعريف الناس بكتاب ربهم عبر طيف واسع من التقنيات والتجهيزات المتحفية.
 
ويضم المعرض مجموعة نادرة من أنفس مخطوطات المصحف الشريف، إضافة إلى قطعة من كسوة الكعبة المشرفة يقترب عمرها من 140 عامًا، ومجموعة من المقتنيات التاريخية الثمينة الأخرى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصحف عملاق يجذب أنظار الحجاج في المدينة المنورة مصحف عملاق يجذب أنظار الحجاج في المدينة المنورة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab