خبير يؤكد أن الألعاب الإلكترونية تنمي حب الانتقام عند الأطفال
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

خبير يؤكد أن الألعاب الإلكترونية تنمي حب الانتقام عند الأطفال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خبير يؤكد أن الألعاب الإلكترونية تنمي حب الانتقام عند الأطفال

الألعاب الإلكترونية
الرياض – العرب اليوم

حذر مستشار تدريبي من خطورة ممارسة بعض الألعاب الإلكترونية لاسيما بما تسمى "الأون لاين" والتي أغلبها تبنى على حب السيطرة والفوز بأي طريقة، وبالتالي تنمي حب الانتقام والقضاء على الآخر من أجل تحقيق هدف معين وهو مبدأ خطير، مما يؤدي إلى تغيير فكره إلى أن يكون عدوانيًا وأن الغلبة دائمًا للأقوى سواء كان على حق أو باطل.
 
وأكد المستشار التدريبي د. فيصل الهاجري خلال دورة " إدارة الانفعالات" ضمن برامج "اصنع مهارة" الذي تنظمه لجنة التنمية في حي الروضة في الدمام، أن التنظيمات المتطرفة تتصيد للمراهقين والأطفال إذا وجدوا روح الانتقام متوفرة ليكون صيدًا سهلًا لهم بتغيير فكره وتبني أفكارهم.
 
 وطالب الدكتور الهاجري بأن تكون هناك رقابة لصيقة من قبل الأسرة على الأطفال لطريقة الاختيار، ومعرفة أصدقائهم وما هي الألعاب التي يمارسونها والبرامج المخزنة بأجهزتهم، لاسيما أن هناك بعض البرامج تسهل لتلك الجماعات المتطرفة اصطياد أهدافهم بسهولة، بالإضافة إلى بعض المواقع المشبوهة التي هدفها تجنيد الشباب، لاسيما أن حب التجربة موجودة عند النشء الصغير دائمًا، لاسيما أن سن مادون المراهقة يعتبر صيده سهلًا والتركيز يكون عليه أكثر لأنه من الصعب أن يميز الصواب من الخطأ، خاصة لمن يريد أن يثبت ذاته عن طريق الخطأ بالانضمام لتلك التنظيمات المتطرفة.
 
 ولفت الهاجري إلى أن الأجهزة الذكية تبعد الأفراد عن الاحتكاك المباشر بالمثيرات المستمرة، لكن في الوقت نفسه يوجد في تلك الأجهزة مثيرات من مقاطع فيديو وصور تؤدي إلى الإثارة بالإضافة إلى الألعاب المثيرة والعنيفة التي تؤدي إلى الغضب وتنعكس آثارها على المحيطين بهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبير يؤكد أن الألعاب الإلكترونية تنمي حب الانتقام عند الأطفال خبير يؤكد أن الألعاب الإلكترونية تنمي حب الانتقام عند الأطفال



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab