الرياض – العرب اليوم
يستهل نحو 10 آلاف معلم ومعلمة مستجدين حياتهم العملية، الأحد، وسط حالة من التذمر بسبب تقييدهم وفق قرار يمنع نقلهم خارجيا مدة عامين، ما يعني استبعادهم من حركة النقل الخارجي السنوية، بعد إقرار وزير التعليم عزام الدخيل "سنتي تجربة" للمرة الأولى في تاريخ الوزارة.
ويترقب نحو 120 ألف معلم ومعلمة، نتائج تحركات جادة وواضحة لوزارتهم حيال الملف الساخن لحركة النقل الخارجي الذي لم يشملهم أخيرًا، مرورا بنقل ذوي الظروف الخاصة، فيما تتحفظ وزارة "التعليم" على نتائج ورش العمل التي عقدتها في مختلف إداراتها التعليمية نهاية العام الماضي، وشارك فيها كثير من المعلمين والمشرفين حول بنود حركة النقل.
واحتل بند سنة التقدم مساحة في الحوار والنقاش، وسط مطالبات لإلغائه وإرجاع البنود القديمة من تاريخ المباشرة وغيرها، خلاف من أيّد الإبقاء عليه والعمل على تطويره.
أرسل تعليقك