ميليسا تتباهى بجمالها وموهبتها الفنية وتراهن على الدبكة اللبنانية
آخر تحديث GMT21:58:28
 العرب اليوم -

صرَّحت لـ"العرب اليوم" بأنَّ شهرتها تخيف عددًا من الفنانات

ميليسا تتباهى بجمالها وموهبتها الفنية وتراهن على الدبكة اللبنانية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميليسا تتباهى بجمالها وموهبتها الفنية وتراهن على الدبكة اللبنانية

الفنانة ميليسا
بيروت - سليمان اصفهاني

أكدت الفنانة ميليسا، أنَّ شهرتها باتت تخيف عددًا من الفنانات ليس في لبنان وحسب وإنما في بعض الدول العربية، وأشارت إلى أنها عرفت من أين تؤكل كتف الأضواء وهي الناحية التي تتطلب ذكاء وموهبة على حد وصفها.

وأضافت ميليسا في مقابلة مع "العرب اليوم"، "لا أعتقد انه بإمكان أحد أن يصل إلى الشهرة بلا مقومات ذاتية تؤهله لخوض غمار تلك المهمة وأنا لدي الصوت والشكل والقدرة على الانتقاء الصحيح للأغنيات والإطلالات وهو الأمر الذي أفسح أمامي المجال للعمل لصورة موسعة حيث كان الانتشار من القواعد التي وصلت إليها ونافست بقوة من خلالها في مجال الأضواء".

وتابعت: "لا شك أنني تعلمت من التجارب والحياة بالنتيجة مدرسة ويجب الاستفادة منها بشتى الوسائل والطرق وأنا من النوع الذي يجيد الإضاءة على تلك الناحية التي هي تأسيس للغد بعيدًا عن الأخطاء التي من الممكن أن تكون مؤذية".

وأشارت إلى أن الحفاظ على النجومية يتطلب عملا مستمرا قد يسبب التعب والإرهاق، قائلة: "من البديهي أن تكون للرعاية الخاصة بالنجومية متعابها فالبعض يعتقد أنني أجلس في المنزل والأضواء تأتي على طبق من ذهب لكن الحقيقة أن ما أقوم به في بعض الأحيان يفوق طاقتي وأكيد بمساعدة مدير أعمالي شادي عياش لأن الفن يحتاج إلى ورشة عمل كبيرة و غير عادية و أحيانا أمضي أكثر من 13 ساعة في الاستديو لانجاز أكثر من أغنية يكفيك عن المتابعة المستمرة و غير المحدودة للإعلان و الإعلام و مواقع التواصل الاجتماعي و غيرها من الأمور المهمة".

وأبرز ميليسا أنها لم تخصص أوقاتها للغناء في الخارج فقط وإنما كانت لها أكثر من محطة فنية في لبنان، موضحة أن "لبنان بلدي ومن الطبيعي أن تكون لي إطلالات فنية في مناطقه و بين أهله و ناسه و أنا اختار ما يناسبني من حفلات ولا أركز على ما هو دون المستوى خصوصًا إنني مسؤولة أمام الناس عن صورتي ولا يصح أن أغامر في أي مكان".

ولفتت إلى أنها ستقدم لأول مرة الدبكة اللبنانية بأسلوبها الخاص عبر أغنية تصفها بالقنبلة الفنية، وأشارت إلى أن رهانها على هذا العمل كبير خصوصًا أنها أحبت الحبكة التي تم انجاز ذلك العمل الفني من خلالها.
وقالت: "قريبًا سترى الأغنية النور وقد خصصت لها مساحة من الاهتمام لأنني أحببتها وهي غير تقليدية و ليست بعيدة في نفس الوقت عن الشارع الشعبي و إنني أتوقع لها كل الرواج و الخير و سوف أصورها على طريقة الفيديو كليب أيضا".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميليسا تتباهى بجمالها وموهبتها الفنية وتراهن على الدبكة اللبنانية ميليسا تتباهى بجمالها وموهبتها الفنية وتراهن على الدبكة اللبنانية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:22 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة
 العرب اليوم - 9 إطلالات رياضية أنيقة من نجمات الموضة

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 العرب اليوم - 25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab