موسى يصالح السينما بـالأسطورة ويواصلأبطال للنهاية
آخر تحديث GMT06:36:00
 العرب اليوم -

يُسلّط الضوء على أبناء وحدة الصاعقة في الجيش المصري

موسى يصالح السينما بـ"الأسطورة" ويواصل"أبطال للنهاية"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - موسى يصالح السينما بـ"الأسطورة" ويواصل"أبطال للنهاية"

السيناريست حسام موسى
القاهرة - سهير محمد

كشف السيناريست حسام موسى، عن مفاوضات جارية بينه وبين أحد المنتجين للاتفاق على إنتاج فيلمه الجديد "الأسطورة" الذي يعود به إلى السينما بعد غياب منذ فيلمه الأخير "قلب الأسد" لمحمد رمضان.

وأكد موسى أنَّه بدأ في كتابة مسلسل جديد بعنوان "أبطال للنهاية" يتناول حياة مجموعة من المجندين الشباب في سلاح الصاعقة في الجيش المصري وتربطهم علاقة صداقة حتى بعد انتهاء فترة التجنيد.

وأضاف: "قررت أن أقدم تجربتي الشخصية في عمل فني لأرد الجميل إلى جيش بلدي واخترت مجموعة من جنود الصاعقة البسطاء ليكونوا أبطال هذا العمل؛ لأنهم يستحقون أن نتحدث عنهم وعن حياتهم؛ لأن أي نصر للجيش يكون وراءه هؤلاء الأبطال وكان هناك أكثر من اسم منهم "العواد" و"العايق"  لكني اخترت اسمًا للمسلسل ليكون أبطال للنهاية".

وأشار إلى أنَّ أحداث المسلسل تدور في إطار تشويقي أكشن من خلال مجموعة الشباب المجندين في سلاح الصاعقة الذين ينهون فترة تجنيدهم وبعد أن يخرجوا من الجيش يظلون أصدقاء ويتهم أحدهم في جريمة قتل؛ فيقفون بجواره حتى يثبتوا براءته.

وتابع موسى قائلا: "انتهيت حتى الآن من كتابة ثلاث حلقات من المسلسل وبمجرد إنهاء كتابته سأبدأ في التفاوض مع شركات الإنتاج وترشيح أبطاله".      

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موسى يصالح السينما بـالأسطورة ويواصلأبطال للنهاية موسى يصالح السينما بـالأسطورة ويواصلأبطال للنهاية



درّة تتألق بفستان من تصميمها يجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العصرية

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - أفضل أنواع النباتات التي تمتص الحرارة في المنزل

GMT 09:48 2024 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

العيش بالقرب من المطار قد يصيبك بالسكري والخرف

GMT 03:42 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

عالم يركض كما نراه... هل نلحق به؟

GMT 03:37 2024 السبت ,29 حزيران / يونيو

مارك روته ومستقبل «الناتو»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab