عملية استمطار السحب في الإمارات العربيّة المتحدة أفضل من البدائل
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

تتطلب وجود بنية تحتية متكاملة في أنحاء الدولة لرصد الطقس

عملية استمطار السحب في الإمارات العربيّة المتحدة أفضل من البدائل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عملية استمطار السحب في الإمارات العربيّة المتحدة أفضل من البدائل

استمطار السحب في الإمارات العربيّة المتحدة
أبوظبي – سعيد المهيري

أكّد المركز الوطني للأرصاد الجوية والزلازل، أن عمليات استمطار السحب التي يقوم بها لمكافحة شح المياه في الدولة، أرخص 60 ضعفاً مقارنة بالبدائل، مثل؛ إنشاء محطات لتنقية المياه.

وأوضح أن عمليات استمطار السحب تزيد ما نسبته 20% إلى 35% من منسوب المياه في السحب المتراكمة داخل الدولة، وأن رحلات الاستمطار من خلال الطائرات التي ترتفع حتى 8 آلاف قدم لا تخلو من المخاطر، وتوجه الطائرة من قبل أشخاص يراقبون "الرادارات" إلى المكان المناسب لتجمع السحب، وتستغرق الرحلة من 3 إلى 4 ساعات في الجو لتحديد السحب المناسبة التي تستغرق عملية استمطار ها مدة دقيقتين.

وبيّن المركز أن الطائرات تواجه مشاكل كبيرة خلال الرحلات، مما قد يؤدي إلى أضرار في الطائرة خلال الرحلة؛ كالبرق، والرعد، والأمطار التي تتحول إلى حبات من البرد، بالإضافة إلى الطائرات الهوائية الصاعدة التي تعترض مسار رحلة الاستمطار  وتؤدي إلى تغير مسار الرحلة.

ولفت المركز، إلى أنه بعد دراسة الأحوال الجوية والتي تبدأ عادة مع بداية الصباح يتم التعرف على الحالة المتوقعة على الدولة ويتم دراسة إمكانية تكون السحب الركامية والتي تستهدف بالعمليات الجوية، ثم يجري الإبلاغ عن فرصة تكون هذه السحب ومن ثم وضع الطيارين في حالة جاهزية وتنبيههم بالوقت المتوقع والمناسب لبدء إجراء هذه العمليات.
وأشار إلى أنه لإجراء عمليات تلقيح السحاب يتطلب وجود بنية تحتية متكاملة متخصصة في هذا المجال، والتي تشمل؛ وجود شبكة محطات رصد أرضية، تعمل على رصد عناصر الطقس على مدار الساعة، وتشمل درجة الحرارة الجافة، ودرجة الندى، والضغط الجوي، والرياح سرعتها واتجاهها، وشدة الإشعاع الشمسي، بالإضافة إلى مقاييس لكميات الأمطار، وهذه الشبكة التي تضم أكثر من 65 محطة أوتوماتيكية موزعة بشكل مدروس على مناطق متفرقة من الدولة لتتلاءم مع الطبيعة الجغرافية لكل منطقة، ويجري مراقبة الأجواء بشكل مباشر ومتواصل، كما تضم البنية التحتية شبكة "رادارات" جوية ثابتة وأخرى متحركة تعمل على مراقبة السحب الممطرة والتي تستخدم في توجيه طائرة الاستمطار  لوضعها في المكان المناسب داخل السحاب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عملية استمطار السحب في الإمارات العربيّة المتحدة أفضل من البدائل عملية استمطار السحب في الإمارات العربيّة المتحدة أفضل من البدائل



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab