انسحاب وزير البيئة اللبناني من لجنة معالجة أزمة النفايات
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

انسحاب وزير البيئة اللبناني من لجنة معالجة أزمة النفايات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - انسحاب وزير البيئة اللبناني من لجنة معالجة أزمة النفايات

أزمة النفايات في بيروت
بيروت - العرب اليوم

أعلن وزير البيئة اللبناني، محمد المشنوق، اليوم الاثنين في تصريح، انسحابه من اللجنة الوزارية المكلفة بمعالجة أزمة النفايات، داعيا "رئيس الحكومة تمام سلام تكليف وزير آخر بهذا الملف".

وأكد المشنوق أنه "في ضوء التطورات الأخيرة ولا سيما النقاش الدائر حول موضوع معالجة أزمة النفايات، وإيمانا مني بضرورة التقدم بحلول تحدث خرقا في الواقع المتردي نتيجة إغلاق مطمر الناعمة، وعدم إتمام ملف المناقصات، وعجز القوى السياسية عن إيجاد المطامر الصحية، فقد أبلغت رئيس مجلس الوزراء قراري بالانسحاب من اللجنة الوزارية الخاصة بملف النفايات الصلبة ومن أمانة سر هذه اللجنة".

وأضاف: "كذلك تمنيت على الرئيس تكليف من يراه مناسبا بدلا مني لمتابعة ملف النفايات، مع وضع جميع إمكانات وزارة البيئة لمساعدته، واستعدادي الدائم للقيام بواجبي حيث تدعو الحاجة".

يذكر أن أزمة النفايات المستمرة في لبنان أدت لتظاهرات متواصلة تهدد بإسقاط الحكومة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انسحاب وزير البيئة اللبناني من لجنة معالجة أزمة النفايات انسحاب وزير البيئة اللبناني من لجنة معالجة أزمة النفايات



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab