واشنطن ـ أ.ش.أ
طور باحثون أمريكيون اختبارا جديدا يعتمد على تحليل عينة من الدم لتشخيص وتحديد ما إذا كانت السيدة الحامل مهددة بخطر الولادة المبكرة قبل الأوان.
وتوقع الباحثون أن تصل دقة الاختبار التشخيصي إلى أكثر من 70% بين السيدات المشاركات في الدراسة لتوضيح احتمالات ولادتهن قبل الأوان.
واستخدم الباحثون إشعاعات شديدة الدقة لدراسة الفروق كلها للتعبير الجيني في الدم المرتبطة بالولادة المبكرة في غضون 48 ساعة بين النساء، حيث لوحظ ارتفاع جين "تى.بى.تى.أل" المساهم فى زيادة فرص تعرض السيدات للولادة المبكرة.
أرسل تعليقك