تونس تتخلَّص من مُلهِم المتطرفين والانتحاريين أبو محمد العدناني في غارة أميركية على حلب
آخر تحديث GMT08:36:51
 العرب اليوم -

تونس تتخلَّص من "مُلهِم" المتطرفين والانتحاريين "أبو محمد العدناني" في غارة أميركية على حلب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تونس تتخلَّص من "مُلهِم" المتطرفين والانتحاريين "أبو محمد العدناني" في غارة أميركية على حلب

أبو محمد العدناني
تونس حياة الغانمي

اعترف تنظيم "داعش" المتطرف رسميًا  بمقتل المتحدث باسمه، أبو محمد العدناني، في غارة أميركية على حلب، حيث شكل اغتياله تخليص من أحد أكبر "ملهم" للمتطرفين والانتحاريين التونسيين .

ويعتبر "العدناني" بمثابة وزير "الانتحاريين” في داعش، والمكلف، بذراع الاستخبارات الخارجية، وكان يتمتع بشبكة علاقات مع الارهابيين التونسيين  في سورية و العراق وليبيا .

وكشفت عديد الاصدارات المسموعة  والمرئية لداعش تونس اشادتهم  بالعدناني ، بل إن هناك من كان يضعه في مرتبة تتقدم على البغدادي ذاته من ناحية التأثير.
و كانت تقارير أمنية واعلامية سابقة بينت أن الارهابيين التونسيين الذين انتقلوا إلى ليبيا لتلقي التدريب على السلاح  ثم العودة إلى تونس لتنفيذ عمليات ارهابية ومنهم "المتطرف سيف الدين الرزقي" تم تحت اشراف العدناني باعتباره مسؤول الاستخبارات الخارجية في داعش .
و يعرف عن العدناني  طلاقته في الخطابة وقدرته على التأثير على من يستمع اليه، لذلك كانت اصداراته تحظى بمتابعة لها في عديد البلدان منها أتباع التنظيم التونسيين.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تونس تتخلَّص من مُلهِم المتطرفين والانتحاريين أبو محمد العدناني في غارة أميركية على حلب تونس تتخلَّص من مُلهِم المتطرفين والانتحاريين أبو محمد العدناني في غارة أميركية على حلب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 20:51 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف حكيمي يمدد عقده مع باريس سان جيرمان حتي عام 2029

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:37 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 11:06 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى كمال عدوان بدون أكسجين أو ماء إثر قصف إسرائيلي مدمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab