نيللي كريم تُؤكّد أنّ شخصيتها في سقوط حر ستكون مفاجأة
آخر تحديث GMT13:31:20
 العرب اليوم -

كشفت لـ"العرب اليوم" عن أسباب اختيارها للمسلسل الجديد

نيللي كريم تُؤكّد أنّ شخصيتها في "سقوط حر" ستكون مفاجأة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نيللي كريم تُؤكّد أنّ شخصيتها في "سقوط حر" ستكون مفاجأة

الفنانة نيللي كريم
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشفت الفنانة نيللي كريم عن أسباب إختيارها لمسلسل "سقوط حر ", ووالذي من المقرر أن تخوض به المنافسة في الدراما الرمضانية المُقبلة,

وأوضحت في تصريح خاص إلى "العرب اليوم" أنها عندما تلقت سيناريو مسلسل "سقوط حر" إنبهرت كثيرًا بطريقة الكتابة للمبدعة مريم ناعوم, التي رصدت من خلاله قصة مختلفة وجديدة, لم يتم مناقشتها دراميًا من قبل, مشيرةً إلى أنها في نفس الوقت تعكس واقع  المجتمع المصري, أو جانب من جوانبه, وأكّدت  أنها لم تتردّد لحظة في قبول هذا العمل الذي يُعد عملًا ضخمًا يحمل في مضمونه رسالة وهدف,  وهو ما حرصت عليه في أعمالها الدرامية منذ أعوام، وأن تكون تلك الأعمال الدرامية لها مضمون يُناقش مُشكلة ما أو واقع محدد في المجتمع ويُلقى الضوء عليه ويصل إلى الهدف في النهاية .

وتابعت : "بالاضافة إلى السيناريو, بالطبع جميع أسرة العمل بداية من المخرج شوقي الماجري الذي تعاونت معه من قبل في مسلسل " هدوء نسبي ", وكذلك الانتاج "العدل جروب", الذي لا يبخل على العمل من أجل ظهوره بشكل لائق وناجح، وبالطبع جميع فريق العمل من الفنانون والفنانات وحتى الوجوه الجديدة الواعدة .

وعن دورها في العمل تقول : لا أحب أن أفصح عن طبيعة دوري في العمل, ولكن أنا أقوم بدور إمرأة تتورط في مشكلة ما, مما يعرضها لدخول المصحة النفسية, وتتوالى الأحداث, و لا أستطيع أن أفصح عن أكثر من ذلك  ، ولكن الشخصية نفسها صعبة للغاية, ولها تركيبة نفسية  وجسدية خاصة, لذا أبذل مجهود كبير في تجسيدها حتى أنني أتقمص الشخصية كثيرًا خلال ساعات التصوير، ولكن ما أستطيع أن أقوله أنّ الشخصية, والعمل برمته سيكون مفاجأة لجمهوري بشكل كبير" .

وعن حرصها دائمًا على تقديم أدوار صعبة قالت: الأدوار الصعبة هي دائما الأكثر نجاحًا, لأن الدور الصعب يستطيع الفنان من خلاله إخراج ما بداخله من موهبة فنية حقيقية, ويستخدم كامل أدواته الفنية لذا أجد المتعة في تجسيد هذه الأدوار على الرغم من التعب والإرهاق الشديد جدًا الذي أشعر به إلّا أن النجاح في النهاية له طعم مختلف .

وتنتقل للتحدث عن أعمالها السينمائية وإشتراكها في فيلمها الجديد " إشتباك " وتقول : هو نوع من افلام اليوم الواحد وقصته مختلفة وجديدة وتدور في إطارأحداث الشغب والفوضى حيث يتم القبض على العديد من الأشخاص ممن لهم ذنب وممن لا ذنب لهم, وانا أقوم بدور فتاة يتم القبض عليها ظلم, وتحاول أن تثبت أنها ليس لها أي ذنب", أشارت إلى أن الفيلم من تأليف وإخراج محمد دياب , وأنه ثاني تعاون فيما بينهما بعد فيلم " 678" ,وأعربت عن سعادتها بهذا التعاون موضحةً أن المخرج له رؤية مختلفة .

وحول إذا ما اذا كان الفيلم يناقش قضايا سياسية نفت ذلك وقالت : "الفيلم ليس له أي علاقة بأي أحداث سياسية أو أي ثورة من الثورات وما تم نشره عار تمامًا من الصحة" .

وبالإشارة, إلى إشتراكها في فيلم "هيبتا" فأعربت عن سعادتها الكبيرة بالإشتراك في هذا العمل وتقول : "جذبني السيناريو كثيرًا فهو ينقل حالة من الحب وكيف إن الإنسان يعيش بها وكلمة هيبتا تعني رقم 7 بالإغريقية وهي ترمز إلى مراحل الحب التي نمر  بها جميعا", مشيرةً إلى أن العمل مأخوذ عن رواية بنفس الإسم للكاتب محمد صادق وسيناريو وحوار وائل حمدي ومن إخراج هادي الباجوري, ويشارك في العمل كوكبة من النجوم والفنانين .

وأعربت عن مدى سعادتها في المشاركة  في فيلم يوم للستات, مشيرةً إلى أنه من الأفلام التي تعتز بها, ووكشفت عن أن من المقرر عرضه في موسم الصيف ويُناقش أهم القضايا الإجتماعية, كما كشفت عن دورها, موضحة أنه دور مختلف عما قدمته تمامًا وأنها سعيدة جدًا للإشتراك مع العديد من الفنانين المشاركين في العمل ,أمثال الفنانة الكبيرة إلهام شاهين والفنانة هالة صدقي, و الفنان محمود حميدة, والفنان فاروق الفيشاوي, وغيرهم من عمالقة الفن  .

أما عن تفضيلها عرض أعمالها في موسم معين مثل الموسم الرمضاني فتقول : "شهر رمضان له مذاق خاص في عرض الأعمال الدرامية حيث إن المشاهدين يكونوا في إنتظار هذه الأعمال الدرامية الرمضانية على الرغم من نجاح المواسم الأخرى إلا أنني أعتز بشهر رمضان في عرض أعمالي الدرامية"  .

وعن تنافس كبار النجوم في شهر رمضان, وأنها دخلت ضمن المنافسة القوية بعد نجاح أعمالها الثلاثة الماضية التي عُرضت في شهر رمضان قالت : "سعيدة وفخورة في نفس الوقت بهذه المنافسة وأتمنّى أن أقدم أعمالًا على نفس مستوى ما قدمته من قبل" .

ومع إقتراب عيد الأم كشفت عن أولادها هم أغلى شيء في حياتها, وأنها تعشق وجودها معهم, حتى إن كريم ويوسف أصبحوا شباب كبار, وتأخذ رأيهم في أعمالها وخطواتها, موضحةً أنها تعتبرهم أصدقاءً لها وليس فقط أبناء, وأيضًا, سيليا, وكندة, وأنها تحاول دائمًا ألا تُقصّر في حقهم, وأن تتواجد معهم رغم إنشغالها الشديد في العمل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نيللي كريم تُؤكّد أنّ شخصيتها في سقوط حر ستكون مفاجأة نيللي كريم تُؤكّد أنّ شخصيتها في سقوط حر ستكون مفاجأة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة
 العرب اليوم - بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab