النصرة تحكم قبضتها على مستشفى الشغور وداعش يواصل تقدمه في تدمر
آخر تحديث GMT00:14:12
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

ارتفع عدد قتلى "حزب الله" في معارك القلمون إلى 29 قتيلًا

"النصرة" تحكم قبضتها على مستشفى الشغور و"داعش" يواصل تقدمه في تدمر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "النصرة" تحكم قبضتها على مستشفى الشغور و"داعش" يواصل تقدمه في تدمر

داعش في تدمر
دمشق ـ نور خوَام

سيطر تنظيم "داعش" على محطة "T3" الواقعة في ريف مدينة تدمر، عقب انسحاب القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من المحطة، وتشهد منطقة تدمر اشتباكات منذ الـ 13 من أيار/مايو الجاري، هجومًا من قبل تنظيم "داعش"، تمكن خلاله من السيطرة على مدينتي السخنة وتدمر وحقلي الهيل والأرك وقرية العامرية وصولا إلى سيطرته على محطة "التي ثري"، كما تمكن التنظيم من قتل العشرات من عناصر القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها، بعضهم جرى فصل رؤوسهم عن أجسادهم.

وأفادت مصادر سورية مطّلعة بأن عدد عناصر "حزب الله" اللبناني الذين تم توثيق مقتلهم خلال الاشتباكات مع "جبهة النصرة"  والفصائل الإسلامية في عدة مناطق في جرود القلمون منذ أسبوعين وحتى اللحظة ارتفع إلى 29 على الأقل.

وذكرت أن "جبهة النصرة" وفصائل إسلامية سيطرت على المشفى الوطني عند الأطراف الجنوبية الغربية لمدينة جسر الشغور، بشكل كامل، بعد تمكن عشرات العناصر من القوات الحكومية من الفرار باتجاه القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها التي كانت تحاول التقدم من عدة محاور نحو المشفى لفك الحصار المستمر عنه منذ الـ 25 من شهر نيسان/أبريل الماضي من العام الجاري، وترافقت الاشتباكات مع تنفيذ الطيران الحربي غارات مكثفة على تمركزات المقاتلين داخل المشفى وفي محيطه، ما أدى لمقتل وجرح وأسر عدد من عناصر القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها، فيما لا يزال مجهولاً حتى اللحظة، مصير العناصر التي تمكنت من الفرار.

وأوردت المصادر أن مقاتلًا من تنظيم "داعش " قتل في اشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في مدينة تدمر، ودارت بعد منتصف ليل الخميس اشتباكات بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، والفصائل الإسلامية والمقاتلة من طرف آخر في محيط قمة النبي يونس في ريف اللاذقية الشمالي، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.

وقصفت القوات الحكومية مناطق في بلدة اليادودة في ريف درعا، والذي يشهد قصفًا جويًا ومن قِبل القوات منذ عدة أشهر سقط خلاله الكثير من القتلى والجرحى، في حين نشبت اشتباكات متقطعة بالرشاشات الثقيلة جنوب بلدة سحم الجولان في ريف درعا الغربي، بين مقاتلي جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) من جهة، ولواء شهداء اليرموك من جهة أخرى.

وقبل 6 أيام نفذت جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام)، مداهمات وتفتيش منازل في بلدة تل شهاب الحدودية مع الأردن، في ريف درعا الغربي، والتي تعود لذوي مقاتلين من لواء شهداء اليرموك.

وطلبت جبهة النصرة من سكان بلدة سحم الجولان في ريف درعا الغربي، على حواجزها، بأن يخلوا البلدة؛ لأنها ستشهد اشتباكات "طاحنة"، كما كان لواء شهداء اليرموك قد سيطر في 29 نيسان / أبريل الماضي، على مقر جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) في بلدة سحم الجولان في الريف الغربي لدرعا، عقب اشتباكات دارت بين الطرفين، وأسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 7 مقاتلين من النصرة والفصائل الداعمة لها، من ضمنهم أحد أبرز قياديي جبهة النصرة المنحدر من بلدة الشحيل (المعقل السابق لجبهة النصرة في سوريا)، ومقتل عنصرين من لواء شهداء اليرموك أحدهما قيادي.

نفذ الطيران الحربي، الجمعة، غارات عدة على مناطق في مدينة تدمر في ريف حمص الشرقي، والتي يسيطر عليها تنظيم "داعش" ولم ترد معلومات حتى الآن عن إصابات، حيث شهدت المدينة وريفها هجومًا من قبل التنظيم.

وتمكن التنظيم من السيطرة على مدينتي السخنة وتدمر ومنطقة الصوانة وقرية العامرية وحقول جزل والهيل والأرك ومحطة التي ثري في ريف تدمر، وقتل وجرح خلالها المئات من جنود القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها.

 وقصفت القوات الحكومية مناطق في محيط حي القابون، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.

وقصفت القوات الحكومية مناطق في مدينة دوما في الغوطة الشرقية، وسط فتحها نيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في المدينة، كما تعرضت مناطق في الطريق الواصلة بين بلدتي الطيبة والمقيلبية في ريف دمشق الغربي، دون معلومات عن خسائر بشرية حتى اللحظة.

ونفذ الطيران الحربي عدة غارات على مناطق في بلدة قميناس، ترافق مع تنفيذه المزيد من الغارات على مناطق في ريف جسر الشغور، ولم ترد أنباء عن خسائر بشرية.

ونفذ تنظيم "داعش" عمليات عدة لليوم الثالث على التوالي، إذ أعدم 9 أشخاص، الجمعة، في عدة مناطق في ريف دير الزور، حيث أعدم 4 رجال في بلدة الخريطة في ريف دير الزور الشرقي، بينما نفذ التنظيم عمليتي إعدام لرجلين في قرية المسرب، كما أعدم آخر بقرية حوايج شامية.

كان تنظيم "داعش" أعدم، الخميس الماضي، 9 رجال وشبان، في قرية محيميدة في ريف دير الزور الغربي، وفي قرية حطلة وبلدة خشام في ريف دير الزور الشرقي، وفصل التنظيم رؤوس معظمهم عن أجسادهم؛ لاتهامهم بـ"العمالة للنظام النصيري والرَّدة وقتال داعش".

بينما أعدم التنظيم 9 أشخاص على الأقل في محافظة دير الزور، أكثر من نصفهم أعدموا ذبحًا بوساطة آلات حادة، وأعدم 3 رجال في قرية الكشكية التي يقطنها مواطنون من أبناء عشيرة الشعيطات في الريف الشرقي لدير الزور؛ لاتهامهم  بـ"تجنيد أبناء عشيرة الشعيطات في معسكر تدمر"، والرجال الثلاثة من بلدة أبوحمام القريبة من الكشكية.

كما أعدم التنظيم رجلاً في قرية الجرذي الشرقي في ريف دير الزور الشرقي، متهمًا إياه بـ"الخروج في مظاهرة ضد داعش والتحريض على قتالها"، بينما أعدم رجلين آخرين أحدهما في قرية الدحلة في الريف الشرقي لاتهامه بـ"قتال داعش"، وأعدم الآخر لاتهامه بـ"العمالة للنظام النصيري" في قرية السفيرة تحتاني.

وأعدم التنظيم 3 رجال بالقرب من البلدية ببلدة الشحيل الواقعة في الريف الشرقي لدير الزور، والتي تعد المعقل السابق لجبهة النصرة في سورية، وذبحهم التنظيم بواسطة آلات حادة، واعتقل التنظيم الرجال الثلاثة، فور عودتهم إلى الريف الشرقي لدير الزور قادمين من تركيا.

واستهدفت الكتائب المقاتلة بالصواريخ تمركزات للقوات الحكومية في منطقة شطحة بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف القوات والمسلحين الموالين لها، في حين سقطت قذائف أطلقتها الكتائب على مناطق في بلدة محردة التي يقطنها مواطنون من اتباع الديانة المسيحية، ما أدى إلى أضرار مادية.

كما سقطت قذيفة هاون على منطقة في الحي الشمالي ببلدة الكسوة في ريف دمشق الغربي، ولم ترد معلومات عن اصابات، بينما تعرضت مناطق في بلدة الطيبة في ريف دمشق الغربي، لقصف من قِبل القوات الحكومية، ما أدى إلى سقوط جرحى.

في حين فتحت القوات الحكومية نيران رشاشاتها الثقيلة على مناطق في اتستراد السلام بالقرب من مخيم خان الشيح في الغوطة الغربية، كما سقطت قذيفتا هاون على مناطق في مخيم الوافدين بالقرب من مدينة دوما في الغوطة الشرقية، ما أدى إلى مقتل رجل وسقوط عدد من الجرحى.

وذكرت أن اشتباكات دارت بعد منتصف ليل الخميس بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف والكتائب الإسلامية والمقاتلة من طرف أخر في حي المنشية في مدينة درعا، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.

وأضافت أن اشتباكات نشبت ليل أمس الخميس بين وحدات حماية الشعب الكردي من طرف، وعناصر تنظيم "داعش " من طرف آخر في محيط قرية تل خنزير في ريف مدينة راس العين استمرت حتى فجر الجمعة، وسط تحليق لطائرات التحالف  العربي- الدولي في سماء المنطقة، وتنفيذها عدة ضربات استهدفت تمركزات لتنظيم "داعش"، ومعلومات مؤكدة عن خسائر بشرية في صفوفها.

وبينت أن مواطنين اثنين قتلا، وسقط عدد من الجرحى جراء قصف الطيران الحربي عند منتصف ليل الخميس على مناطق في قرية ابو جبار في ريف حلب الشرقي، وارتفع عدد القتلى الذين قضوا الجمعة في محافظة إدلب إلى أربعة، بينهم مقاتل من الفصائل الإسلامية قتل متأثراً بجراح أصيب بها في اشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها في محيط معسكر المسطومة منذ عدة أيام، وطفل قتل جراء تنفيذ الطيران الحربي غارة على قرية كنيسة نخلة فيريف مدينة جسر الشغور، ورجلين اثنين قتلا جراء قصف جوي تعرضت له مناطق في بلدة سراقب وقرية الموزرة في جبل الزاوية.

وأوضحت المصادر أن عدد القتلى الذين قضوا الجمعة في محافظة درعا ارتفع إلى 11، بينهم أربعة مقاتلين من الكتائب الإسلامية والمقاتلة من ضمنهم قيادي في كتيبة، قتلوا جراء قصف واشتباكات مع القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها، ورجل وسيدة من بلدة عتمان قتلوا جراء قصف من الطيران المروحي على مناطق في بلدة داعل، ورجل مات متأثرا بجراحٍ أصيب بها جراء قصف جوي على أماكن في بلدة داعل منذ نحو شهرين، وأربعة مواطنين قتلوا جراء سقوط قذائف أطلقتها كتائب مقاتلة على مناطق في بلدة ازرع التي تسيطر عليها القوات الحكومية في ريف درعا الشمالي.

وقتل طفلان ومواطنة، فجر الجمعة، جراء سقوط قذائف أطلقتها كتائب مقاتلة على مناطق سيطرة القوات الحكومية في حيي الأشرفية والخالدية بمدينة حلب، وعدد الشهداء مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى في حالات خطرة، بينما سقطت المزيد من القذائف على مناطق سيطرة القوات الحكومية في باب الفرج وشارعي النيل وتشرين.

وألقى الطيران المروحي برميلاً متفجرا على منطقة في حي طريق الباب في مدينة حلب ما أدى لاستشهاد سيدة وطفلة على الأقل، وعدد الشهداء مرشح للارتفاع بسبب وجود جرحى في حالات خطرة ووجود مفقودين تحت الأنقاض، بينما ألقى الطيران المروحي برميلين متفجرين على مناطق في محيط مطار كويرس العسكري والذي يحاصره التنظيم في ريف حلب الشرقي.

وأكدت المصادر أن اشتباكات عنيفة تدور بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لها من طرف، وتنظيم "داعش" من طرف آخر في أطراف الفئة الثالثة من المدينة الصناعية في الشيخ نجار، وسط معلومات أولية عن تقدم للتنظيم في أطراف الفئة الثالثة، بالتزامن مع قصف عنيف للقوات الحكومية على المنطقة، التي تشهد استمراراً للاشتباكات العنيفة بين الطرفين، أيضاً عثر على جثة شخص مقتولاً قرب منطقة حوار كلس القريبة من الحدود السورية - التركية في ريف حلب، دون معلومات عن سبب وظروف قتله.

وكانت وحدات حماية الشعب الكردي مدعمة بجيش الصناديد التابع لحاكم مقاطعة الجزيرة والمجلس العسكري السرياني وقوات حرس الخابور قد سيطروا على قريتي تل شاميرام وتل نصري الآشوريتين وقريتين آخريتين على الأقل في محيط بلدة تل تمر وفي الريف الجنوبي للبلدة الواقعة في ريف الحسكة، عقب اشتباكات عنيفة مع تنظيم "داعش"، ومعلومات مؤكدة عن خسائر بشرية في صفوف عناصر التنظيم، الذي تمكنت الوحدات الكردية والمقاتلين الداعمين لها من طرده من جبل عبد العزيز الواقع في جنوب بلدة تل تمر، بمساندة من طائرات التحالف العربي – الدولي التي قصفت مواقع التنظيم وتمركزاته بشكل مكثف، عقبه تمشيط مقاتلي وحدات الحماية والمقاتلين الآخرين للمناطق التي تم قصفها من قبل التحالف، والذي أسفر قصفها خلال يومي الـ 18 والـ 19 من شهر أيار/مايو الجاري عن مقتل ما لا يقل عن 170 عنصرا بينهم مقاتلين من جنسيات غير سورية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النصرة تحكم قبضتها على مستشفى الشغور وداعش يواصل تقدمه في تدمر النصرة تحكم قبضتها على مستشفى الشغور وداعش يواصل تقدمه في تدمر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab