18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

18 شباط / فبراير - 19 آذار / مارس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 18 شباط / فبراير - 19 آذار / مارس

برج الحوت

أبرز أحداث الأسبوع الرابع عن شهر آب/أغسطس 2015:
مهنياً: يضج هذا الاسبوع حركة وأحداثاً متلاحقة وأوضاعاً متغيرة ومفاجآت وأعمالاً  مثمرةمع وجود القمر المكتمل في برجك تسير الأمور بشكل سريع، وتجد نفسك أمام جبل من الأعمال يجب أن تنجزها من دون تضييع للوقت.  تلهث يميناً وشمالاً، وتنجز أعمالك بدقة، كما هي عادتك، فتسعى جاهداً لإتمام كل واجباتك وإرضاء الجميع حولك. قد تتبوأ مركزاً، أو تتوصل إلى إنهاء مهمة كبيرة، فالتيار الإيجابي قد يأخذك إلى آفاق واسعة ومجهولة منك حتى الآن. تنفتح على عالم كثير التشويق وتنظر إلى الأعلى، عازماً على الوصول وتحقيق أصعب الأماني.

عاطفياً: تعيش اسبوعا ناجحاً يفتح امامك باباً واسعاً للحوار ولإقامة جسور متينة مع الحبيب.  يكون القلب مرتاحاً والعواطف دافئة والنيات صادقة تشاطر الحبيب اوقاتاً جميلة من الفرح والتودد والحميمية. لن تشعر بالوحدة لأن الحبيب يُظهر تفهماً واستيعاباً لهمومك، ويحاول بالتالي أن يخفف عنك وأن يقاسمك الواجبات او حتى النيابة عنك.  جو دافئ يشجع على تبادل الأحاديث والأسرار، فتقرب المسافة بين الطرفين ويسود جو من الإلفة والثقة.

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر آب/ أغسطس 2015:
معنويات مرتفعة
باستطاعتك مواجهة الأحداث وحيداً من دون حاجة الى تشجيع أو دعم مزوّداً عنويات مرتفعة وعزيمة هائلة واندفاعاً رائعاً يصعب على الآخرين مجاراته. شهر مميز من النجاح والتألق تبرز خلاله مواهبك، وتحقق فيه بعض الأماني. تشجعك الظروف على اقتحام المجهول بلا خوف او تردد. فبعد معارك الشهر الماضي، تبدو الظروف افضل، وتكون انت بدورك قادراً على فرض شروطك بنفسك. تبدو الرابح في كل المساعي التي تقوم بها، سواء أكنت تخوض امتحانات أو مفاوضات أو بعض المجالات الصعبة.

مهنياً: تساندك الأوضاع والحظوظ وتعدك بأيام ممتازة من الفرص المتسارعة لتعزيز مركزك وتوظيف طاقاتك في المجالات المهمة.  ان الظروف واعدة بتسهيلات مع المسؤولين والمقربين منك في حقل اختصاصك. حركة واعدة ببعض التجديد تجلب الانفتاح على افكارك، وتحمل نجاحات على صعيد الاجتماعات او المفاوضات. توقع، عزيزي الحوت، تغييراً جذرياً يحصل في محيطك العائلي أو المهني. قد تغير مكان إقامتك أو تبدل أثاث منزلك أو تتخلى عن مشاريع للبدء بمشاريع أخرى طارئة وواعدة. تتحدث فيصغي إليك الآخرون وتستقطب الأنظار والاهتمام. تجد الكلام المناسب في الوقت المناسب وتؤثر في الآخرين، سواء أكانوا من الأصدقاء القدامى أو تعرفت إليهم أخيراً. يسطع نجمك فتلفت الأنظار في مجالك المهني والشخصي على السواء.
 
عاطفياً: تجد الحلول للمشاكل في هذا الشهر المناسب لشؤون القلب والعائلة، وتقيم نقاشاً او حواراً مثمراً. على الرغم من الجو المتشنج عاطفياً، تميل الى الانفعال وتضخيم الامور. لكن على الرغم من التوتر، تعزز أوضاعك العاطفية. ربما تعرف عشرة أيام من مراجعة الأوضاع والحسابات، أو تتخلى عما بات يزعجك، أو تعيش شكوكاً وتطرح التساؤلات. تحتاج الآن إلى قصة حب ثابتة، هذا إذا عانيت تعقيدات سابقة وعلاقات سرية أو عابرة. إذا قابلت شخصاً حرك قلبك فربما تكون العلاقة مستقرة. للعازب، قد تحمل الظروف اجتماعات ولقاءات متنوعة، او تصله اخبار تبشر بحدث سارّ. المهم ألا تنجرف وراء الافكار او العواطف السلبية.

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر آب/أغسطس 2015:
1-مهنياً: تشعر بالكآبة أو بالرغبة في الاستسلام، أنصحك بطرد الأفكار السود وعدم التقصير في أدائك مهما كانت نفسيتك مُتعبة .
عاطفياً: لا خوف على عواطفك وآمالك من الخيبة فالوضع مستقر نسبياً ويميل الى الوضوح والانقشاع.
صحياً: تبحث في كتب طب الأعشاب عن الأنواع التي تساعدك على التخلص من الغازات.

2-مهنياً: لا بدّ من أنه يوم غني وحافل بالتقدّم والنجاح، خطواتك وجهودك تأخذك الى مواقع عالية من المهارة والشهرة.
عاطفياً: تسمح لك الظروف بالتواصل البنّاء من خلال تبادل الآراء والحوار والمصارحة من دون الإساءة الى الشريك.
صحياً: قد تصاب بوعكة صحية تبقيك طريح الفراش تتعلم منها درساً صحياً مفيداً.

3-مهنياً: أنت لبِق وماهر وبالتأكيد تلفت أنظار أشخاص يهمك أمرهم، فلا تتردّد في استغلال الطاقة الممتازة في  هذا اليوم المميز.
عاطفياً: على الرغم من أن الجو العام فقد يظهر شجار من هنا أو جدال من هنالك فكن متنبهاً للأمر.
صحياً: أنت مسموح لك صباحاً تناول فنجان قهوة، لكنك هذه الأيام تكثر من شربها مع أنها مضرة لك.

4-مهنياً: تنجح معظم اتصالاتك في تحديد المسار المنشود ولن تقف العراقيل في دربك على الإطلاق شرط التحلّي بالمنطق والتحليل الموضوعي للأمور.
عاطفياً: لا تسمح للأمور بالتأزّم، فقد تندم على كل كلمة أو تصرّف شائب قد يضعك أمام ضغوط وتحديّات جديدة.
صحياً: إذا كنت تشعر بأن نظرك يخونك عليك مراجعة طبيب العيون فوراً.

5-مهنياً: تنظّم شؤوناً عامة وخاصة، دع عواطفك وميولك وانتماءاتك جانباً وتحرّك بتجرّد.
عاطفياً: حاول تفادي المشاكل حتى لو أجبرك الأمر على التنازل عن نقطة معيّنة.
صحياً: آلام الظهر المتواصلة تعيق تحركك بسهولة، الحل يبقى بمراجعة الطبيب والقيام بالتمارين الخاصة.

6-مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن فرصة مهنية واهتمامات كثيرة تتعلق بالعمل في هذا اليوم.
عاطفياً: خُذ بعين الاعتبار احتمال تأزّم الأوضاع فلا تُجازف باستمرار العلاقة.
صحياً: الجلوس على شاطئ البحر عند ساعة المغيب يريح الأعصاب ويمنحك الهدوء.

7-مهنياً: انفراجات على الصعيد المهني والوضع المالي لا بدّ من أن يصطلح بعض الشيء.
عاطفياً: تسير الامور بشكل جيد هذا اليوم مفسحة في المجال لتعزيز الروابط وتمتين الأسس.
صحياً: تكون قلقاً ومضطرباً بانتظار نتائج فحص الدم الذي طلبها منك الطبيب للتأكد من أمر ما.

8-مهنياً: ينتقل مركور إلى العذراء، فإذا كنت فعلاً تريد الوصول الى نتيجة حاسمة عليك التحرّك بفعاليّة، عليك مناقشة المواضيع الحساسة.
عاطفياً: تتطوّر صداقة ما إلى علاقة حب وتقرّب المسافة بين الأحباء نظراً إلى خلو الأجواء من المشاعر السلبيّة.
صحياً: ينتابك الخوف من الطفرة الجلدية التي أصبت بها، وتشعر بأن البحر سببها.

9-مهنياً: يفرض عليك هذا اليوم بعض التأني في الكلام والشرح الواضح والمقنع.
عاطفياً: تجد سهولة في التعامل مع حبيبك كما تلقى منه كل الدعم المعنوي وغيره.
صحياً: تلاحظ منذ مدة أن شعرك يتساقط بكثرة، فتسارع إلى الطبيب لمعرفة السبب.

10-مهنياً: يعيد إليك هذا اليوم نشاطك المهني بثقة كبيرة، وتفرض شخصيتك القوية وتتخذ القرارات الجريئة.
عاطفياً: لن يتركك الشريك وحيداً، بل يقف إلى جانبك ساعة الحاجة ويظهر عن شجاعة غير منتظرة.
صحياً: التشقق بين الأصابع أسبابه متعددة، فما عليك سوى عرض نفسك على الطبيب المختص.

11-مهنياً: يسجل الفلك حدثاً مهماً هو انتقال جوبيتير إلى برج العذراء، لكي يطرح مسألة شراكة وانتماء وارتباط، لذلك أدعوك الى تحديد الأولويات والأهداف تفادياَ لإهمال بعض التفاصيل.
عاطفياً: على الرغم من الفتور الذي ساد في الأيام الماضية تعود المياه الى مجاريها الطبيعية أو على الأقلّ تخمد التوتّرات ليحل مكانها الانسجام والهدوء.
صحياً: تعيد حساباتك وتراجع مفكرة مشاريعك المهنية فتقرر التخفيف منها وتكريس وقت للرياضة.

12-مهنياً: أنت تقف على عتبة زمنية مهمّة لتضع أسساً متينة قبل اتخاذ أي قرار مهني.
عاطفياً: أحذرك من اللعب بالنار، كن مخلصاً لوعدك وسيطر على انفعالاتك وعامل الشريك بالشكل اللائق.
صحياً: تنطلق في رحلة ترفيهية تنسى خلالها كل ما يتعبك نفسياً وتفكر في ما يريح أعصابك.

13-مهنياً: قد تمرّ بتجارب قاسية بحيث يكون اليوم فارغاً من الحصانة ومخيّباً للآمال، وتبدو  متوتراً لا تحسن الاختيار.
عاطفياً: بدّد المخاوف والمشاعر السلبية وركّز على الإيجابيات في شخص الحبيب.
صحياً: فنجان يانسون مساء ولو في الصيف يريح معدتك ويساعدك على النوم.

14-مهنياً: من الضروري تحديد الأولويات قبل الانطلاق، حذار الخلافات والاستفزازات المشحونة بالتوتر والمشكلات.
عاطفياً: تذكّر أنك صاحب التأثيرات الجيّدة ولا بدّ من أن تساهم شخصيّاً في تعزيز الروابط علماً أن جهودك ستعطي نتيجة أفضل.
صحياً: خفف من التنقلات غير المجدية تحت الشمس الحارقة واحم نفسك من الإصابة بضربة شمس.

15-مهنياً: تخرج اليوم من عزلتك الطويلة، وتبدأ بتوسيع دائرة تحرّكاتك ونشاطك وتتشارك مع الآخرين في الأهداف.
عاطفياً: كُن حذراً في تعاملك مع الحبيب واحرص على سلامة العلاقة واستقرارها.
صحياً: قد يزعجك شخص ما بتصرفاته اللاأخلاقية فتنفعل وتثور وتفقد أعصابك.

16-مهنياً: ابتعد عن الانفعالات لئلا تخسر صفقة أو تسوية أو فرصة ثمينة.
عاطفياً: تقدّم للشريك أفضل ما عندك وتحافظ على تفاؤلك وتكون متحمساً للعلاقة.
صحياً: إذا كنت تشعر بغثيان شبه دائم فما عليك سوى مراجعة الطبيب ليصف لك العلاج اللازم.

17-مهنياً: تشكو التأخير والانزعاج، وتبدو غير مسيطر على الأوضاع، حاول أن تتجنّب الالتباس والنزاع.
عاطفياً: لا بدّ من أنك تحتاج إلى تعاطف الحبيب وإلى وقوفه بقربك في أصعب الظروف التي تمر بها.
صحياً: تكثر السهرات في الصيف وتناول المشروبات الروحية، عليك الانتباه جيداً إلى معدتك.

18-مهنياً: تخطئ حساباتك إذا كنت تنتظر انفراجاً أو تسوية واضحة أو نتيجة حاسمة لأمر معيّن.
عاطفياً: الجو يثير لديك المخاوف والهواجس ولا بدّ من أن يبدّدها الحبيب لتطمئن وترتاح.
صحياً: تدرك ولو بعض تأخير أنّ التخلص من البدانة ليس بالأمر السهل ويتطلب إرادة قوية.

19-مهنياً: تراوح أعمالك مكانها مع احتمال حصول تراجع في المصالح أو الأرباح إذا ما أصررت على القيام بأيّ نشاط.
عاطفياً: الوضع الدقيق يتطلّب اهتماماً صادقاً من قبلك، فلا تجادل ولا تثر مواضيع حساسة.
صحياً: بعد طول معاناة مع الألم في الظهر، ترى أن التمارين الرياضية بدأت تؤتي مفعولها.

20-مهنياً: يجعلك هذا اليوم تستعيد بعض المواقف الماضية، إتبع حدسك وكُن هادئاً.
عاطفياً: يحدث خلل في علاقتك بإحدى النساء بعدما كنتما على أبواب الارتباط الجدي.
صحياً: إحرص على أن يكون فراشك ووسادتك طبيين لئلا تشعر بالانزعاج خلال النوم.

21-مهنياً: تعيش توتراً وتأسفاً، وقد تحول ظروف خارجة عن إرادتك دون لقاء بعض الأشخاص أو الجماعات التي تسعى إليها.
عاطفياً: أدعوك الى تقديم بعض التنازلات في سبيل تهدئة الأوضاع بينك وبين الشريك.
صحياً: خفف من رفع الأوزان الثقيلة ولا تكثر من المشي صعوداً.

22-مهنياً: يلف الهدوء والركود أجواء هذا اليوم الأمر الذي يمنع حصول التطوّرات الكبيرة.
عاطفياً: يتغيّر الوضع وتنتعش العواطف وتتحسّن الروابط وتزول الالتباسات بسهولة.
صحياً: لا تخرج من المنزل من دون تناول الفطور، كل شيئاً خفيفاً.

23-مهنياً: تبدو حيويتك في أوجها ويبدو الحظ سائرًا على خطّ سهل وسليم تجاهك.
عاطفياً: لن يصعب عليك ان تبرز كنجم في محيطك وربما تقوم بإبداع معيّن فتكون محط انظار الشريك.
صحياً: ساعد نفسك قبل كل شيء حتى يساعدك محيطك في وضعك الصحي.

24-مهنياً: تبدأ اليوم يجو إيجابي يلائمك ويحملك الى سفر أو لقاء مثمر أو اجتماعات غنية بالأفكار البنّاءة.
عاطفياً: لا تكن متطلباً في بعض الشؤون العاطفية، ومن الأفضل التروي في مسائل دقيقة وشائكة قد تنعكس سلباً على العلاقة بالشريك.
صحياً: خذ قسطاً من الراحة بعد الظهر وتمدد نحو الساعة لتريح جسمك وتفكيرك.

25-مهنياً: يفرض عليك هذا اليوم التأقلم مع كثافة الضغوط، أجّل المشاريع الكبيرة وكن مستعداً للتفاوض.
عاطفياً: تحاول استمالة الشريك والظهور أمامه بالمبالي والمهتم، وخصوصاً بعد معاملتك الباردة له أخيراً.
صحياً: استفد من فترة بعض الظهر وقم ببعض الأعمال الزراعية في الحقل أو البستان.

26-مهنياً: خسائر مادية محدودة سببها التهوّر، لكنّ الأيام المقبلة تفتح لك عدة مجالات من أجل التعويض.
عاطفياً: ملاقاة الشريك عند منتصف الطريق مهمة، وتشكل خطوة إضافية نحو الاستقرار.
صحياً: راقب ضغطك باهتمام، ولا سيما في حال شعرت بدوخة غير اعتيادية.

27-مهنياً: يوم جيّد جدّاً فإذا تضافرت الجهود وازدادت الاجتهادات والمساعي فلا بدّ من أن يكون النجاح أكيداً وباهراً.
عاطفياً: الدعم الذي تتلقاه من الشريك يفاجئك، ويكون موضع تقدير واهتمام من أجل مستقبل أفضل.
صحياً: لا تستخف بما يقوم به الآخرون من حركات رياضية، بل حاول أن تقوم بها أيضاً لتفيد صحتك.

28-مهنياً: حاول عدم إثارة الموضوعات الشائكة والحسّاسة، أو اعمل خلف الستار متكّلاً على نفسك، متجنّباً بعض المحاورين المشاكسين.
عاطفياً:  لا تحاول إرضاء الشريك بما لا تقتنع به شخصياً، فذلك قد تكون انعكاساته سلبية لاحقاً.
صحياً: معنوياتك المرتفعة هي نتيجة نجاح مشروع لك يسهم في تأمين الراحة والطمأنينة.

29-مهنياً: يكتمل القمر في برجك ليسلط الضوء على كل مشاريعك، ويتحدث عن مراوغة أو مشاعر مزيفة يبديها أحدهم.
عاطفياً: العتاب هو غسيل القلوب، ويستحسن أن تكشف أوراقك على الطاولة لإيجاد الحلول.
صحياً: التلاعب بأعصابك لا يفيدك، حاول وضع حد لذلك قبل فوات الأوان.

30-مهنياً: تحسّن وضعك المهني يتطلب مزيداً من الثقة، وهذا العامل متوافر لديك لكنّك لم تستخدمه بعد.
عاطفياً: رومانسية الشريك تؤدي دوراً في وضع حدّ للشوائب، وتولد بينكما راحة نفسية غير مسبوقة.
صحياً: أكثر من تناول الفاكهة المساعدة على التهضيم، وخصوصاً بعد العشاء.

31-مهنياً: يوم جميل جداً تجد نفسك فيه أمام فرصة لبدء عمل أو مشروع جديد، لن تخيب آمالك، بل كن صبوراً.
عاطفياً: قد تجد نفسك في حيرة مفاجئة بسبب تصرّفات الشريك، وهذا سيدفعك إلى الحسم سريعاً.
صحياً: إذا أفرطت في تناول المشروبات الروحية قد تتعرض لنكسة غير متوقعة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس 18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab