18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

18 شباط / فبراير - 19 آذار / مارس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 18 شباط / فبراير - 19 آذار / مارس

برج الحوت

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر حزيران/يونيو 2016:
مهنيًا: يدعمك المثلث الفلكي المائي والقمر في برجك لا تحصر ممارسة صلاحياتك، ولا تتردّد في توسيع دائرة تحركاتك ولا تتردّد باقتحام الفرص.ستحصل على فرص ايجابية ومميزة جدا حيث تسجل تقدما وتقطع اشواطا بعيدة فانت تتمتع بارادة قوية وبتصميم هائل يدفعك الى تحديد اهداف عالية ومهمة  لا تخش الضغوط التي قد تحاول ثنيك عن المحاولة. تقدّم بعزم في الايام الاكثر حظًا ولا تتراجع قبل الوصول الى الهدف. فإذا كنت بصدد تسوية قضية معيّنة إجمع كافة المستندات والمعطيات ثم بادر الى التحرّك. فاوض وساوم وحاور بهدوء.

عاطفيًا: ان كوكب الزهرة، بالاضافة الى دعم الشمس لك من برج السرطان ، عاملان فلكيان مهمان يعزّزان استقرارك وتطلعاتك الشخصية.  لن تشعر بالوحدة ولن تعاني من الشعور بالنقص بل على العكس تمامًا سوف تتمتع بجاذبية كبيرة وبحبّ للحياة. فبعد المشاكل  والصراعات حول نقاط متعدّدة أنت الآن بأمان وبإمكانك تطوير العلاقة والذهاب بها نحو مستويات عالية من الثبات والثقة. قد تفاجىء الحبيب بصراحتك فالجو العام يصلح للحوار ولوضع النقاط على الحروف.

أبرز الأحداث الشهرية عن شهر حزيران/يونيو 2016:
مسؤوليات كبيرة
تشير مواقع الكواكب  هذا الشهر الى اجواء متعبة وضاغطة حتى تاريخ 22 بسبب موقع الشمس في برج الجوزاء  لتكون بعد هذا التاريخ في برج السرطان الصديق  ولتصبح الايام الأخيرة من الشهر اكثر هدوءًا ورومانسية. سوف تشعر في الفترة الممتدّة حتى تاريخ 22 بقلق حول مسألة عائلية اوشخصيّة. قد تكون الأجواء ايجابيّة او سلبيّة حول المسائل المذكورة فمثلًا قد ترتبط بزواج او تعقد خطوبتك او تقرّر السفر عزيزي الحوت.
التجارب قد تكون صعبة ولكنّها قد تكون سهلة وواعدة فلا تأخذ قرارات سلبيّة مسبقة. ضع قلقك جانبًا وكن عنصرًا فعّالاً في محيطك.
قد تأتي الضغوط من قبل غرباء فكن مستعدًّا لمواجهة الظروف الطارئة. تمثّل هذه الضغوط امتحانًا لحضورك وجهوزيتك وانت تستطيع اجتياز وخوض التجارب بنجاح وسلام شرط التحلّي بالرصانة والمنطق.

في المقابل، قد تحتفل في الايام الجيّدة بخبر سار في الايام الجيدة والمشجعة على التعاطف مع الآخرين. قد تحمل اليك ظرفًا ايجابيًّا كولادة طفل او انفراج المساعي او عودة الامور الى مجراها الطبيعي. اذًا، وبالرغم من الضغوط المسيطرة حتى تاريخ 22 باستطاعتك ان تجتاز العراقيل وان تحقق اهدافًا حتى ولو كانت الاهداف بسيطة. انها فترة مناسبة لإظهار مدى اهتمامك ومحبّتك. حافظ على استقرار وضعك الصحّي فأنت معرّض لبعض التقلّبات وكلّما كان نفسيتك قويّة كلما قاومت الأمراض بسهولة. قد يقع احد افراد العائلة في مأزق ما ويسبّب لك الامر انزعاجًا واستياءً.
اما الفترة الممتدّة من 23 حتى نهاية الشهر فهي جميلة وواعدة بانفراج عاطفي. قد تجد حلاًّ لمشكلة عالقة او تقع في الغرام. كما ان الفترة ستكون ناشطة اجتماعيًّا وتقدّم لك اكثر من وسيلة للترفيه عن نفسك. فمثلًا قد تنضم الى نادٍ رياضي او تبدأ بممارسة هواية جديدة.

مهنيًا: تراوح اعمالك مكانها وتساورك شكوك وهواجس فالأسابيع الثلاثة الاولي قليلة الحظ ولا تقدم الدعم كما انت تريد، بل قد يصيبك اليأس أو قد  فخًّا او خيبة امل او مشاكل طارئة، حاذر من تراجع مهني او مالي او صحي.يتحدث الفلك من موقع الشمس في برج الجوزاء عن فترة ركود وانقباض وقد تشعر بالتعب اوالكسل او الياس، يتراجع الوضع الصحي احيانا ، تجنب اللقاءات والمواعيد المهمة اذا استطعت كي لا تمنى بالفشل او الهزيمة او الخيبة. لذلك حافظ على نظام مدروس هذا الشهر ولا تخرج عن المألوف والمتّفق عليه. حاذر من نزاع حول مصالح حسّاسة ولا تفقد موضوعيتك اذا اردت النجاح. ان الفلك يتحدث عن مزاجيّة في التصرف وفي تحليل الامور الامر الذي قد يوّرطك في ازمة او يعقّد الوصول الى حل حاذر ايها الحوت من الانجراف وراء انفعالاتك او رؤيتك المزاجية للأمور.

عاطفيًّا: يسود جوّ من القلق خلال الاسابيع الثلاثة الاولى بسبب موقع الشمس في برج الجوزاء ولكن الزُهرة سيعزّز العلاقات والعواطف وسيُدخل الفرحة الى منزلك او الى علاقتك. قج تلتقي شريك العمر في احدى الندوات او في مكان العمل اوربّما في مؤسسة رياضيّة او طبيّة. ان الظروف جيّدة للاستقرار بعيدًا عن الصخب والضجيج لا سيما في الاسابيع الثلاثة الاولى. يتوجب عليك التحكم باعصابك وان لا تلقي اللوم على حبيبك ، حاذر من القطيعة والمواجهة العشوائية ، اما اذا اردت الارتباط فلا بأس شرط التحلي بالهدوء والابتسامة والرصانة، تتحسن الظروف لتسمح بالتقارب والمصالحة والتعارف ابتداء من تاريخ 17 عند انتقال الزهرة الى السرطان قد ترغب عندئذ باتخاذ خطوة او قرار لتحسين وضعك العاطفي ، لكن لا تعد الى الماضي اذا اردت لحياتك التقدم.امّا الأسبوع الأخير فهو بمثابة فترة استجمام ونقاهة. قد تكون فترة زواج ومصالحة.

أبرز الأحداث اليومية عن شهر حزيران/يونيو 2016:
1-مهنيًا: يحذرك هذا اليوم من التورط بمأزق أو بمشكلة كبيرة، وبوسعك تحديد الأولويات التي تناسب تطلّعاتك.
عاطفيًا: تتوصل إلى محاصرة كل المشكلات والتعويض عن الوقت الضائع والسيطرة على أمورك مجددًا، بعد فترة من التردد.
صحيًا: الإرادة القوية التي تتمتع بها تساعدك على اتخاذ القرارات الصائبة على الصعيد الصحي.

2-مهنيًا: تكتسب معلومات كثيرة، وتقوم بزيارات عمل لتبادل الآراء والأفكار مع من سبقوك في مجالك المهني.
عاطفيًا: يعدك اليوم بأفراح عاطفية ويجعل الحياة تدب فيك ويتحدث عن انسجام وتناغم أو وقوع في الغرام.
صحيًا: التمارين الرياضية الصباحية للعنق والكتفين مفيدة للتخلص من التشنجات.

3-مهنيًا: قد تقلق أو تستاء بسبب عطل أو غيره أو ربما بشان مسألة مهمة، ابتعد عن الأجواء المتشنجة والسلبية ويناسبك العمل الإفرادي.
عاطفيًا: تتاح للشريط فرصة إيجابية،سانده كما ساعدك في الماضي وبهذا تبادله المعروف وتشعره بأنك مهتم بكل ما يعرض عليه.
صحيًا: المشي ساعة صباحًا وساعة مساء مفيد جدًا ويعمل على التخلص من الوزن الزائد.

4-مهنيًا: لا تَخَف من المبادرة، قد تفاجئك الأحداث، ويحالفك الحظ لدعم مشروع كنت تحلم به منذ أن بدأت العمل في اختصاصك.
عاطفيًا: تعاود الاتصال بالشريك بعدما كنت قد وضعت حدًّا للعلاقة به، وتستعيد اللقاء معه بعد غياب، وتقرران في جلسة تصفية القلوب.
صحيًا: تحاول قدر المستطاع الابتعاد عن كل ما يضرك صحيًا، وتنجح بذلك لإرادتك القوية.

5-مهنيًا: أخبار سارة تعيد إليك الأمل في استعادة موقعك الطبيعي في العمل، لكن عليك أن تتخذ قرارات مصيرية حاسمة.
عاطفيًا: تستفيد العلاقة القوية لتصبح أكثر متانة وعافية، وقد تكبر الأحلام وتنمو معها الروابط لتمتد وتشتدّ صلابة.
صحيًا: إياك والتراجع عن القرار المتعلق باتباع حمية صحية، أنت الخاسر الأكبر إذا تخاذلت.

6-مهنيًا: مهما حاول بعضهم الإساء بحقك أمام أرباب العمل، فإنّهم لن يتمكنوا من ذلك لأن رصيدك الكبير يحرمهم من تحقيق مبتغاهم.
عاطفيًا: قد تخسر الرهان مع الشريك، لكن عليك التريث ثم انتظار عبور العاصفة لتنهض مجددًا وتنطلق نحو الأفضل.
صحيًا: كن عنيدًا ومتشبثًا بكل ما يعود عليك بالفائدة صحيًا، وبرهن للجميع حسن قراراتك.

7-مهنيًا: تكتشف ما يجعلك تتصرف بطريقة حكيمة، وتنكب على عمل جديد وتحقق إنجازًا مهمًا وغير مسبوق تستحق عليه التهنئة.
عاطفيًا: حاول ان تستوعب أصعب الأمور، يوم متقلب ومعاكس، لا تراهن عليه لتسوية أي أمر، فأنت تفتقد المناعة والحصانة.
صحيًا: استعض عن شرب المياه الغازية بالمياه العادية وخصوصًا تلك الغنية بالمعادن.

8-مهنيًا: يشير هذا اليوم الى التخلص من بعض التعقيدات، وربما تطل على تغيير مكان الإقامة والانتقال إلى مكان جديد.
عاطفيًا: ترتاح إلى الأوضاع والعلاقة، لكنّ أمرًا ما يؤثر سلبًا في العلاقة وفي أسلوب تعاطيك مع الشريك.
صحيًا: بعد قيامك بأي نشاط رياضي تناول كوبًا من العصير وأكثر من المياة لتعوض النقص الحاصل جراء تصبب العرق بكثافة.

9-مهنيًا: تتاح أمامك فرص مهنية كثيرة، وتجد حلولًا شخصية عالقة، أو تتوصل إلى نتيجة أو تجد مبتغاك لدى شخص بعيد عنك.
عاطفيًا: تأخذ على أحد الأحباء إهماله وعدم تعاطفه معك، وقد تكتشف أمورًا مخفية تجعلك تعيد النظر في تعاطيك مع أحدهم.
صحيًا: تناول كوبًا من العصير الطبيعي يوميًا فهو مفيد ويمنحك الانتعاش وخصوصًا الغني بالفيتامين سي.

10-مهنيًا: تتشابك الأفكار والهواجس وتظهر الاتهامات، الوضع غير خطر إلى هذه الدرجة، لكنه لا يسمح بالاستخفاف به أو بمستجدّاته.
عاطفيًا: عواطفك المتأججة تفجّرها مع الشريك، ما يزيد الأجواء بينكما رومانسية وتعلق أحدكما بالآخر.
صحيًا: كل ما تحتاج إليه هو الهدوء وتركيز طاقاتك واهتماماتك بصحتك والمحافظة عليها.

11-مهنيًا: تواجه نزاعًا مع بعض الزملاء لتطوير وضعك المهني، ذلك قد تكون له مضاعفات متعددة ومتنوعة، فكن حذرًا.
عاطفيًا: يستجد أمر عاطفي دقيق جدًا يتطلب منك التروّي وعدم التسرع في اتخاذ القرار بالانفصال أو الرحيل.
صحيًا: وضعك الصحي الممتاز هو نتيجة الانتباه وممارسة الرياضة يوميًا وبانتظام.

12-مهنيًا: لا تستعجل البوح بكل الحقائق، وقدّم بعض التنازلات إذا كانت ضرورية لتتخطى أزمة عابرة.
عاطفيًا: تميل الى منح الشريك المزيد من الثقة، وربّما تعترف له بسرٍّ دفين، أو تطلعه على ما يدور في فكرك من هواجس.
صحيًا: أترك مشكلاتك المهنية في المكتب، واحزم حقائب السفر وانطلق في رحلة ترفيهية.

13-مهنيًا: إن مركور الذي ينتقل إلى برج الجوزاء قد يشوش عليك الاوضاع ويجعلك عاجزًا عن نقل أفكارك إلى من يجب أن يسمع.
عاطفيًا: قد يطلب الشريك مساعدتك في بعض الأمور، فلا تتردّد وكن إلى جانبه ليتمكّن من مقاومة الضغوط.
صحيًا: لا تتردد لحظة في ممارسة الرياضة والتمارين المفيدة لكل عضلات الجسم وأعضائه.

14-مهنيًا: تتوصل إلى إقناع جهات رسمية أو اجتماعية أو مهنية تعترض على تحرّكاتك وتبدو الأمور على درجة كبيرة من الارتياح.
عاطفيًا: تجنب النقاشات العقيمة مع الشريك هذا اليوم، لأن ذيولها قد تكون طويلة ومريرة، ولا تسمح للخلافات بالظهور مجددًا.
صحيًا: كن على قدر ما هو مطلوب منك للإبقاء على صحتك سليمة ومعافاة.

15-مهنيًا: يخف عليك الضغط نوعًا ما هذا اليوم، وقد تعيش مخاوف لا أساس لها وربما تختلق لنفسك ازمة لشدة توترك.
عاطفيًا: قد تبدأ تطورًا جديدًا في علاقتك الرومنسية أو تتعرف إلى حبيب محتمل يبدل حياتك رأسًا على عقب ويحولك إلى شخص آخر.
صحيًا: تتخذ قرارًا حاسمًا مفاده أن كل أنواع الأطعمة الدسمة ممنوع تناولها مهما كلف الأمر.

16-مهنيًا: طارئ يحرّم عليك البدء بجديد، وتستعيد قدرتك المذهلة على المفاوضات الناجحة، فتحقق أهدافك وتنال ما سعيت له طويلًا.
عاطفيًا: الوقت مناسب للاحتفالات والتسلية والسفر والعلاقات الرومنسية، ولو العابرة للعازبين، كما للسفر والرحلات الممتعة.
صحيًا: اصطحاب العائلة في نزهة بالسيارة أو سيرًا على الأقدام يزيل التشنجات الناجمة عن ضغط العمل.

17-مهنيًا: أجواء العمل الجيدة مناسبة لتحركاتك وأفكارك، بهدف التمكن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح.
عاطفيًا: الارتجال في التعامل مع الشريك قد يخلق نوعًا من الخوف، وهذا قد تكون له انعكاسات سلبية غير مبرّرة.
صحيًا: ضاعف نشاطك الرياضي، ومارس السباحة كلما أتاح لك الوقت ذلك، فهي مفيدة.

18-مهنيًا: تطرق باب تجاري جديدة، لكن ساتورن يشكل مربعًا مع نبتون ويتحدث عن مواجهة مع سلطة معينة أو مع مرجعية نافذة وتسيطر عل الأمور.
عاطفيًا: الأجواء مُهيأة لترتيب أوضاعك وتحسينها، حان الوقت لوضع حد لعزوبيتك، فلا تنعزل  بل فكر جديًا في الارتباط.
صحيًا: تولي الشأن الصحي اهتمامًا كبيرًا، ولا تدع أمورًا أخرى تلهيك عن ملاحقة كل جديد يفيدك صحيًا.

19-مهنيًا: حاول ان تبتعد عن الضوء وتحدث عن مشاريعك الى من تثق به بعيدًا عن أسماع الآخرين، أما في العمل فتحقق نجاحات كبيرة ومذهلة.
عاطفيًا: تسير الأمور بينك وبين الشريك كما تشتهيان، وتنتقلان إلى مرحلة جديدة من الثقة المتبادلة والحب الصادق.
صحيًا: تتراجع المعنويات والأوضاع الصحية فتشعر بالإحباط نوعًا ما وتتقوقع على ذاتك.

20-مهنيًا: تقتحم ساحة ما كانت محرمة عليك، أو تفكر في مشروع وتسافر لهذا الغرض بغية تأمين رأس المال اللازم له.
عاطفيًا: تبدو العواطف شديدة وتحمل إليك آفاقًا واسعة ، لكن انتبه من محاولة بعضهم إبعادك عن ارتباط جدّي.
صحيًا: وفّر طاقتك وجهدك لوقت آخر، والطبيعة قد تكون أفضل الحلول الممكنة للترويح عن النفس.

21-مهنيًا: تحسّن أوضاعك وحضورك الذهني يسهمان إلى حدّ كبير في رفع قدراتك للتكيّف مع كل الأمور.
عاطفيًا: قد تلتقي الحب اذا كنت مسافرًا، أو تعرف علاقة عابرة لكنها صاخبة وتؤدي إلى ارتباط جدي.
صحيًا: تتاح لك فرص الاتصال بجماعات فاعلة وربّما تخطّط لسفر بغية الترفيه عن نفسك.

22-مهنيًا: تتبدّل معطيات كثيرة في العمل وتتلقى اقتراحًا أو عرضًا، ما يسبب لك بعض القلق والتوتر.
عاطفيًا: تكثر المناسبات الاجتماعية المهمة وتتقرّب من شخص ينال إعجابك وتتصالح مع بعض الأصدقاء.
صحيًا: تواظب على ممارسة الرياضة بلا انقطاع، وتواصل اتباع الحمية بانتظام.

23-مهنيًا: يخف الضغط وتشعر بذلك ويدعوك هذا اليوم إلى الانفتاح وتنفيذ الرغبات والأفكار، ويجعلك تستفيد من بعض الظروف.
عاطفيًا: غيمة عابرة في العلاقة مع الشريك، لكن يستحسن عدم تدخل الآخرين حتى لا تزداد الأمور تعقيدًا بينكما.
صحيًا: تجنب الأطعمة المحتوية على كميات كبيرة من الزيوت التي من شأنها التسبب بأمراض.

24-مهنيًا: تتلقى أخبارًا جيدة أو تعرف حظًا سعيدًا في والمفاوضات وتصل الى نتيجة مرضية وتثبت موقعك أو تنتصر على منافس.
عاطفيًا: تعيش يومًا مشوقًا جدًا ومليئًا والمفاجآت، وتسعد برفقة الحبيب وتعيش أجواء رومنسية حالمة.
صحيًا: أنت شخص تدرك أبعاد كل خطوة تقدم عليها، وهذا ما يلاحظه الجميع بعد فقدانك الوزن الزائد.

25-مهنيًا: ينتقل أحد الزملاء إلى العمل تحت إشرافك، وتنتظرك فرص جديدة في مجال عملك وتكون الظروف ملائمة لنشر بعض الأفكار.
عاطفيًا: علاقة مشرقة في طريقها إليك، لكنّ ذلك يتطلب بعض الجهود وخصوصا أنك تمتلك القدرة على القيام بما يطلب منك.
صحيًا: قد تسمع بأزمة صحية تصيب أحد الأشخاص الأعزاء عليك، لكنها تكون عابرة وترتاح نفسيًا.

26-مهنيًا: يفتح لك هذا اليوم الأبواب المناسبة لك ويغيّر الأجواء، فتعرف الوفرة والنجاح والأوضاع الجيدة.
عاطفيًا: تقديم المساعدة للشريك يكون مهمًا جدًا، ويخلق ارتياحًا بين المحيطين بكما، وتعرفان أوقاتًا سعيدة غابت عن أجوائكما بعض الشيء.
صحيًا: حاول أن تواظب على تناول وجبات الطعام ثلاث مرات يوميًا، فهذا مفيد جدًا.

27-مهنيًا: قد يتسبب بعض الزملاء بسوء تفاهم مع رب العمل، لكنّ الأوضاع الإيجابية سرعان ما تسود.
عاطفيًا: لن يخيّب الحبيب آمالك، لكنّك قد تصطدم بانفعالاته الشديدة وتتفهم الأمور وتستوعبها.
صحيًا: تبادر إلى تنظيم مشروع ترفيهي في أحضان الطبيعة يتضمن السير مسافات طويلة وتسلق بعض المرتفعات.

28-مهنيًا: يوم واعد يبشّر بالنجاح على غير صعيد، وتكسب الزملاء إلى جانبك في نقطة مهمة تطرحها على أرباب العمل.
عاطفيًا: عليك بذل كل ما في وسعك للوقوف الى جانب الحبيب، تحلو اللقاءات والجلسات الرومانسية بينكما بعد غسل القلوب ومناقشة كل الأمور العالقة.
صحيًا: يترافق الوضع المهني مع بعض الضغوط العائلية، وقد يكون ذلك بسبب تراجع في العلاقات أو بسبب وعكة صحية.
 
29-مهنيًا: تركّز هذا اليوم على الشؤون المالية، وحاول أن لا تكون مزاجيًا ومتقلّبًا وتنكبّ على دراسة مشروع مهم.
عاطفيًا: تقلبات الزمان لن تقوى على إضعاف العلاقة المتينة بالشريك، لكن حذار أصحاب النيات المبيتة من فعل ذلك.
صحيًا: إنتبه لصحتك ولسلامتك وكن متأنيًا في كل شيء، وحذار عدم الوقاية إذا شعرت بألم يحتم عليك مراجعة الطبيب.

30-مهنيًا: حاول أن تصغي إلى ما يُقال لك من دون ردود فعل، وابتعد عن العدائية والعنف واضبط أعصابك كلما استطعت ذلك.
عاطفيًا: يتصرّف الشريك بليونة تجاهك وبلا استفزاز وتحدّيات، لن تعاني أي أزمة، بل تنجح في تقوية الروابط معه.
صحيًا: تبدو نشيطًا ذهنيًّا وجسديًّا، ولن تتأخر في بت الموضوعات التي لطالما أثارت حيرتك سابقًا.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس 18 شباط  فبراير  19 آذار  مارس



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab