أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر حزيران/يونيو 2016:
مهنيًا: تشعر بالارتياح بسبب تعاطف كبير من الكواكب التي تتماشى مع تطلّعاتك فتدعم أفكارك وتوجهّاتك. إن هذا الاسبوع مناسب تمامًا لاقتحام المجهول والجديد متكّلًا على حدسك وحظّك الجيدين سوف تساعدك السماء فتكثر لديك الخيارات وتنفرج الضغوطات لتجد نفسك مطمئنًا مرتاحًا لتلملم ذيول العام بهدوء وثقة. هناك وعود متنوعة وتسهيلات على مختلف الصعد أمّا التقدّم فمرهون بحماسك وبرغبتك في العمل. لا عائق في دربك وذلك لا تلق اللوم على أحد إذا لم تلفح حان الوقت لمواجهة الواقع ولاستجماع القوة والقرار للتحرّك.
عاطفيًا: سوف تلاحظ أن شؤونك العاطفية في وضع جيّد ولا غبار عليها. يلاطفك الحبيب ويبادلك العواطف والوعود الصادقة. هناك انقشاع تام وبالك مرتاح للثقة بينكما لكن قد يعكّر الجوّ بعض التشنج ً فحاول تفادي الجدال والنقاش خلالها كن واقعيًا واعمل لمصلحتك ولمصلحة العلاقة. كن جريئًا وقدّم بعض التنازلات في سبيل تقريب المسافة بينكما لا داعي للتدخلات الخارجية تطفّل الغرباء والاقارب. كن حريصًا على قدسية العلاقة وخذ قرارًا بتصحيح الروابط والاختلافات.
أبرز الأحداث الشهرية عن شهر حزيران/يونيو 2016:
تحلق متألقًا
لا تزال الكواكب في مواقع فلكية مناسبة تعزز قدراتك وتشجع تحركاتك، انتقال الشمس الى برج الجوزاء اي الى بيت المال يسلط الاضواء على المسائل المالية سواء كان ذلك من جهة مصرفية او استثمارات خارجية او لاعادة قراءة الحسابات ولدرس الاوضاع المالية سواء كنت موظفًا او صاحب عمل حر، حتى اذا كنت عاطلًا عن العمل او طالبًا او ربة منزل سوف تلمس انفراجًا في وضعك المالي وربّما تتلخّص من ديْن او يساعدك شخص ما على التغلب على صعوباتك عزيزي الثور.
قد تدفعك الظروف في الاسابيع الثلاثة الاولى الى مناقشة الامور بموضوعية ونضوج، تكون لاعبًا بارزا في محيطك، قد تعيش بالتالي ظرفا مهمًّا يقيّم حضورك وموقعك وربما يكافئك ويشجعك، لذلك فإنني اعتبر الفترة الاولى من الشهر مثمرة وايجابية ولا يجوز التعامل مع الظروف اليوم باستخفاف.
لا تنس انك تخطّ لنفسك مسارًا جديدًا ويجب ترك افضل الانطباعات، وتجدر الاشارة الى ان المكافآت التي تحصل عليها قد تكون نجاحًا في الدراسة او شهادة تقدير او تفضيلات لترشحك لمنصب معينو عن نجاح في المفاوضات الدراسات وعن حبّ في المعاهد الدراسية او الجامعية تلتقى اشخاصًا يثيرون اهتمامك ويلفتون نظرك خلال مباحثات ادارية او مصرفية، الزهرة هو كوكب الحظ والنجاح ولابد ان تلاقي تجاوبًا وتفهمًّا لجهودك.
اما الايام العشرة الاخيرة فستحمل المزيد من الحركة الامر الذي يناسبك تماما، فأنت بحاجة الى التواصل مع الاخرين في الفترة الاخيرة وبحاجة الى توضيح وجهة نظرك وبحث التفاصيل، لن تقبل الامور كما هي بل انت ستطلب التوضيحات، تتميز بسرعة خاطر وقلة صبر، الامر الذي يدفع بالآخرين الى الاسراع لمماشاتك، لن تنقصك الافكار ولا الحجج ولا الاعذار الذكية، اذهب الى لقاءاتك بخطى اكيدة فلا خوف عليك، اذهب الى امتحاناتك فسرعة خاطرك ستنقذك من المواقف المربكة، ان الايام العشرة الاخيرة مناسبة للتعارف وللتواصل مع الاخرين، انها فترة انتشار وانفراج وستكون الكلمة هي السلام الاقوى.
مهنيًّا: انه شهر مثمر وبنّاء على مختلف الاصعدة سواءً كنت موظّفًا او حرًّا في عملك. تملك القدرة على اتخاذ قراراتك من دون حيرة او تردّد. تواجه ايامك بثقة وقد تنجلي امامك اكثر من صورة وفكرة لتقرّر بعدها على خطوة جريئة. بما ان الشمس تنتقل معظم الوقت في برج الجوزاء بيت المال بالنسبة الى برجك يتحدث عن ارباح وعن اسفار بغية الكسب المادي سوف تتركّز الاهتمامات حول المسائل الماليّة اكانت ديونًا او ايرادات او ارباحًا وقد تقيم حسابات كثيرة وتتوصل الى بعض الاستنتاجات الرابحة لذلك حاول تنظيم وضعك المالي ولا تضع نفسك تحت عبء ديون لا تتحمّلها.فكّر بمنطق وحاذر من كلام معسول ومحاولات مشبوهة لدفعك لتوظيفات ماليّة انت بغنى عنها.المهم ان تحافظ على مصداقيتك وان لا تدع احدا يشكك فيمقاصدك او نواياك انه شهر مناسب لإظهار خبراتك وللاستثمار في مواهبك.
عاطفيًا: تتبلور امور كثيرة وتتوضّح لك توجّهات العلاقة الجديدة. ان وجود الزُهرة في برج الجوزاء يدفعك الى تقييم العلاقة من خلال تقييمك لوضعك الشامل. انت تريد الافضل وهذا الشهر سوف يسلّط الضوء على جدوى العلاقة واهميتها في حياتك. أما العلاقة المتينة فهي في طور التجدّد حاليًّا وحان الوقت للتخلّص من كل الشوائب التي تؤثّر بها سلبًا. حان الوقت للاستثمار في تعزيز الروابط بين الأحبّاء لا سيما رابط الثقة والاحترام. إنها افضل استثمار بالنسبة اليك حاليًّا.قد ترغب في تذليل العقبات وتضطر لتقديم بعض التنازلات من اجل استعادة ثقة الحبيب. اما اذا كنت عازبًا فالوقت مناسب للمشاركة في مختلف النشاطات ولإظهار افضل محاسنك. لا تبالغ في صرف الاموال لكن لا تكن بخيلًا.
أبرز الأحداث اليومية عن شهر حزيران/يونيو 2016:
1-مهنيًا: تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك، وخفّف من الانتقادات قدر الإمكان ولا تعبّر عن رأيك بطريقة غير لائقة أمام أحد.
عاطفيًا: طباعك السيئة تنفّر منك الحبيب والعائلة، ما بالك يا عزيزي، عد إلى رشدك واستدرك الأمور سريعًا.
صحيًا: الحفاظ على رشاقتك مهم جداّ، لكن لا تحاول القيام بحمية مزاجية قاسية قد تكون نتائجها سلبية جدًا .
2-مهنيًا: لا تتراجع أمام الضغوط، فأنت تمتلك القدرة على مواجهتها مهما بلغ حجمها والتغلب عليها لتبرهن الجميع من أنت أمام الملمات.
عاطفيًا: حين تزداد الغيرة وتتجاوز الحدود تصبح مؤذية وتؤدي إلى عواقب كبيرة ومؤذية في العلاقة مع الشريك، ما يستدعي الحذر الشديد.
صحيًا: لا تتخذ القرار النهائي بشأن التوقف عن ممارسة الرياضة، فأنت الخاسر.
3-مهنيًا: أخبار سارّة جدًا تعيد إليك الأمل في استعادة موقعك الطبيعي في العمل، لكن عليك أن تتخذ قرارات مصيرية حاسمة.
عاطفيًا: المجال العاطفي يشغل كل تفكيرك هذا اليوم وتحاول أن تبذل كل جهد لإنجاح العلاقة الجديدة الناشئة على أمل الوصول إلى خاتمة سعيدة.
صحيًا: كثرة الضغوط تعرّض صحتك للخطر، البحث عن الراحة هو الحل الأنسب لذلك.
4-مهنيًا: حاول أن تقوم بجهد لتغيّر عادة أو أسلوبًا، وكن منفتحًا على أفكار وآراء جديدة قد تكون بنّاءة ومفيدة جدًا في مجالك المهني.
عاطفيًا: لا تناقش ولا تعارض ولا تنتقد الشريك وخصوصًا اليوم، بل كن متكتمًا ولا تبح بأسرارك لأنك قد تفشي بعضها الخطير جدًا.
صحيًا: الإكثار من النشويات مساء يسبب لك البدانة، فاستعض عنها بالخضروات المسلوقة.
5-مهنيًا: يتحدث هذا اليوم عن جديد، وعن عرض، أو عن انطباع يكوّنه بعض الزملاء عنك، فينقلون ذلك إلى أرباب العمل.
عاطفيًا: تبدو جذّابًا جدًّا وقد يبوح لك أحدهم بالحب في هذه الأثناء وتوقّع بعض المفاجآت والتطوّرات اليوم.
صحيًا: قد تبحث قضية صحية دقيقة تتعلق بأحد أفراد أسرتك تشغل بالك وتثير قلقك.
6-مهنيًا: تتخلص من القلق والتشنّج في حياتك المهنية، لذا الاعتدال هو أفضل الحلول اليت يمكن أن تعتمدها في مثل هذه الظروف.
عاطفيًا: علاقة مميزة بالشريك، وهذا مردّه إلى التفاهم الواضح على كل الأمور والصراحة الناصعة بينكما.
صحيًا: شهر حزيران هو شهر النشاط والحركة والقيام بالمشاريع الترفيهية، استفد منه قدر الإمكان.
7-مهنيًا: الابتعاد عن المشكلات يساعدك على التركيز أفضل، فحافظ على هذه الوتيرة من الهدوء وراحة البال أطول مدة ممكنة.
عاطفيًا: بعض التصرفات الصبيانية لن يكون في مصلحتك، وقد ينزعج الشريك ويقرر الابتعاد عنك كي تستعيد الأمور مجراها الطبيعي.
صحيًا: تكثر الرحلات في فصل الصيف، ولا سيما تلك في أحضان الطبيعة التي تحث على المشي، فشارك فيها.
8-مهنيًا: تهتم بشأن مالي ملحّ يلقي هذا اليوم الضوء على اتفاق ما أو على فرصة للسفر، أو على عملية شراء أو بيع.
عاطفيًا: تنهي الكثير من النزاعات التي كنت تعانيها في مجالك العاطفي، وتبتعد عن الانفعالات التي توتر علاقتك بالحبيب.
صحيًا: سيطر على انفعالاتك أمام أفراد أسرتك، يكفيك ما تعانيه يوميًا في العمل.
9-مهنيًا: الهفوات المتكرّرة في بعض الأحيان تكلّف الكثير، لذا من الأفضل أن تبحث عن الأنسب لتفادي الوقوع بها.
عاطفيًا: تشعّ بشخصية مميّزة، لكنّك ترتبك إزاء متغيّرات قد تحصل فجأة في هذا الوقت ولا تعرف كيف تتصرف فتقع في المحظور.
صحيًا: ابحث مع طبيبك العلاج الأفضل للتخلص من آلام الظهر، وتقيد بالتعليمات التي يطلبها منك.
10-مهنيًا: يخفّ الوهج السابق كما الاحتمالات والتسهيلات، ويتركز الاهتمام على قضايا مهنية طارئة قد تسبب لك الأرق.
عاطفيًا: ابتعادك عن الشريك أكثر من المعتاد يولد الشك لديه، فحاول تمضية أطول وقت ممكن إلى جانبه.
صحيًا: قد يطرأ ما لم يكن في الحسبان، فيسبب لك الاضطراب والقلق، ما ينعكس سلبًا على محيطك ووضعك الصحي.
11-مهنيًا: تستعيد هذا اليوم أوراقًا ضائعة، أو تخف عمليات التسويف والتأجيل، وتقرر الخروج من قمقم الخوف والانطلاق نحو آفاق جديدة.
عاطفيًا: تشعر بالسعادة لمصارحتك الحبيب بحقيقة مشاعرك، فيسعد هو بدوره وتسود العلاقة أجواء الحب الحقيقي.
صحيًا: استعن بخبرة أحد الأصدقاء ممن اتبع حمية غذائية ناجحة وطبقها على نفسك.
12-مهنيًا: تقدّم وتطوّر يحمّسانك لتكون رائدًا في حقل اختصاصك، بغضّ النظر عن عمرك أو جنسك أو موطنك أو وضعك الاجتماعي.
عاطفيًا: مهما حاول الآخرون تعكير صفو العلاقة بينك وبين الشريك، يظل عامل الحب أقوى من كل شيء.
صحيًا: ركّز جهودك في هذه المرحلة على كيفية التخلص من السمنة الزائدة وكثف ممارسة السباحة.
13-مهنيًا: قد يعني هذا اليوم المميز نجاحًا ماليًا غير متوقع، ما يذهل أرباب العمل والزملاء فيلتفون حولك داعمين.
عاطفيًا: تشعر بالسعادة اليوم بسبب الحب الكبير الذي تكنّه للحبيب، فلا تخش أن تصارحه بمشاعرك.
صحيًا: أنت صاحب أفكار خلاقة فلا توفر أي طريقة لترفّه عن نفسك وتبعد عنك مشاغل العمل.
14-مهنيًا: لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد لئلا تصاب بخيبة أمل، قد تحبط محاولاتك أو تؤجّل معاملاتك.
عاطفيًا: تختار الوقت المناسب لتعبّر للشريك عن مدى تعلقك به، ما يشعره بالراحة والطمأنينة تجاه العلاقة بينكما.
صحيًا: تغضب بسبب وضع تفقد السيطرة عليه، فلا ترم نفسك في متاهات مجهولة النتيجة.
15-مهنيًا: يبدأ الحظ السيئ ببالتراجع وحلول الأمل الكبير، ما قد يولد جوًا نفسيًا مريحًا جدًا، وهذا ما يساعدك على تنفيذ ما يطلب منك براحة بال.
عاطفيًا: تفهمك لوضع الشريك هذا اليوم يترك انطباعًا جيدًا لديه وحسًا بالمسؤولية تجاهك في حال مواجهتك أمرًا ما.
صحيًا: بادر إلى أقرب نادٍ رياضي في محيطك وانتسب إليه لممارسة التمارين الرياضية المفيدة.
16-مهنيًا: خفف تصرفاتك العشوائية واستخفافك بكل شيء، من قال إنك الشخص القادر على فرض آرائك على الآخرين.
عاطفيًا: تودّد إلى الحبيب كي تكسب قلبه وتزيد محبته لك، وكن حاسمًا في مشاعرك وعليك أن تعرف ماذا تريد منه.
صحيًا: لا تجادل في أمور صحية لا تفقه بها شيئًا، ووسّع آفاق معرفتك قبل المناقشة.
17-مهنيًا: ابتعد عن الأخطار وعن المواجهات والحوارات العقيمة، وكن متحفظًا ومتأنيًا أمام بعض الأمور المطلوب منك تنفيذها.
عاطفيًا: تكثر نشاطاتك العاطفية خلال هذا اليوم وتجرّب أمورًا جديدة على أمل أن تحقق من خلالها النجاح في العلاقة.
صحيًا: لا تناور ولا تتهرب من مسؤولياتك الرياضية، مهما حاولت فإن أفراد الأسرة لن يتركوك تحقق مبتغاك.
18-مهنيًا: النيّات تجاهك ليست سليمة، فالحذر واجب ويوفر عليك متاعب متعددة أنت بغنى عنها لأنك منهمك بأعمالك.
عاطفيًا: التنافس مع الشريك لا يفيد أحدًا منكما، وقد يؤدي الى صدامات غير مبررة يمكن أن تدمر العلاقة.
صحيًا: رياضة المشي مهمة جدًا، وتساعدك على التفكير أفضل وتبعد عنك الضغوط.
19-مهنيًا: مكافأة غير متوقعة في طريقها إليك، تقديرًا لجهودك الكبيرة في تنفيذ كل ما يطلب منك بجدية لافتة.
عاطفيًا: بعض العقبات تقف بطريقك وتحاول أن تتجاوزها بأقل خسائر ممكنة حفاظًا على العلاقة.
صحيًا: الإرادة ضرورية في حالة مثل حالتك تتطلب منك الصبر والأناة لتتخلص من مشكلاتك الصحية.
20-مهنيًا: تبدأ مسيرة عمل مضنية وتوظف طاقاتك في انجازات مهنية ضخمة، وتسعى من أجل ترقية أو منصب.
عاطفيًا: تسير الأمور بينك وبين الحبيب على ما يرام، لا تدع الآخرين يدخلون على خط الانسجام بينكما.
صحيًا: بعض التورّم في القدمين قد يثير قلقك، لكنه ناتج من كثرة الوقوف في العمل.
21-مهنيًا: لا تدع الارتباك يسيطر عليك في العمل، لأنّ ذلك يدفعك إلى ارتكاب هفوات وأخطاء قد تكون مكلفة وغير مبرَّرة.
عاطفيًا: تمرّ بيوم متقلب فقد تعاكسك بعض الأمور أحيانا وتنجح بها تارة أخرى وتبذل الكثير من الجهد لتنال رضا الحبيب.
صحيًا: لا تحاول رفع أحمال ثقيلة ولا سيما أنك تعاني ألمًا في الظهر وتعالج منه.
22-مهنيًا: يقدّر الآخرون ميزاتك، وتمارس سحرًا كبيرًا وتصغي إلى ما يقوله لك أرباب العمل باهتمام، وتبدي آراءك براحة تامة.
عاطفيًا: تفكر في قضية زوجية أو شراكة أو تعيش رومانسية أو تفرح بالتفاتة من قبل الحبيب.
صحيًا: فكّر مليًا في وضعك الصحي المتقلب، واختر الحل أو العلاج المناسب بسرعة.
23-مهنيًا: يخف الوهج المهني الذي تنعم به بعض الشيء، وثمة تغييرات إيجابية في الظروف تنقلك إلى حالة من الارتياح الكبير.
عاطفيًا: تتراجع اليوم عن بعض القرارات نتيجة بعض الضغوط وتكون علاقتك بالحبيب مستقرة وعلى خير ما يرام وكما تشتهيان.
صحيًا: تجنّب قدر الإمكان محاولة المغرضين إثارة عصبيتك بغية دفعك إلى اتخاذ قرارات متهورة.
24-مهنيًا: الفرص المناسبة هي الخيار الأفضل المتاح حاليًا، لذا يستحسن أن تستغلها لتحقيق طموحك المهني.
عاطفيًا: من حقك أن تقلق من تصرفات الشريك، لكن توضيح الأمور هو الحل الأنسب بغية الاستمرار في العلاقة.
صحيًا: لا تراهن على الآخرين كي يقولوا لك ما هو الأنجح لك صحيًا، بل استشر أصحاب الاختصاص.
25-مهنيًا: يمنحك هذا اليوم طاقة أفضل وإيجابية للعمل ويزيل بعض الأوهام، وتتبوأ مركزًا جديدًا يزيدك ثقة بالنفس وتفاؤلًا.
عاطفيًا: تقف حائرًا أمام مجموعة من الخيارات ولا تعرف ما هو الأنسب وتزعجك تدخلات الحبيب في حياتك.
صحيًا: القلق والاضطراب اللذان يحرمانك من النوم ناتجان من ضغط العمل والمسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقك.
26-مهنيًا: أنت بحاجة إلى لقاء وجوه جديدة وخوض تجارب لم تعهدها في السابق، وحاول أن تعرف حاجاتك الحقيقية.
عاطفيًا: قد تبحث شؤونًا عاطفية تتعلق بك وبالشريك، لاطفه وليّن طباعك معه وصارحه بحقيقة مشاعرك تجاه، فهذا يريحه.
صحيًا: داء البدانة والوزن الزائد هو الرياضة والحمية الصحية والقرار الصلب وعدم التراجع.
27-مهنيًا: يوم مناسب ويتحدث عن فرصة آتية إليك عبر بعض الزملاء تجعلك سعيدًا وفرحًا ومطمئنًا إلى أقصى حد.
عاطفيًا: سارع إلى الاعتذار إلى الشريك فأنت حكمت عليه جزافًا بعدما بات الشك والوسواس هاجسك وسوء الظن رفيقك.
صحيًا: لا تدع الأفكار المتشائمة تسيطر عليك نتيجة مرض مفاجئ، المشي هو أفضل الحلول للترويح عن النفس.
28-مهنيًا: تبتسم لك الحظوظ، لكن عليك الهدوء والتروّي وعدم المواجهة، قد تبوح بسرّ إلى أحد المقرّبين، أو تخطو خطوة ترضي طموحك.
عاطفيًا: تملك الكثير من المؤهلات في الحب، ولكن عليك أن تعرف كيف تستغلها جيدًا ولا تدخل في دوامة الشك وتأكد أن الحبيب يعشقك.
صحيًا: تبدو نشيطًا ذهنيًّا وجسديًّا، ولن تتأخر في بت الموضوعات التي أقلقت وضعك الصحي.
29-مهنيًا: قد تواجه معارضين لخططك، فتحلَّ بالصبر لتتوضح الصورة أكثر، وحاول إقناعهم بوجهة نظرك.
عاطفيًا: تبحث عن جديد في الحب لتخرج من المأزق العاطفي الذي تمرّ به، انتبه إلى طريقة حديثك مع الحبيب ولا تجرحه.
صحيًا: السباحة ضرورية كلما سنحت الظروف، ونتائجها مضمونة ومهمة.
30-مهنيًا: حذار النزاع مع أحد المسؤولين في عملك أو إحدى السلطات القوية والفاعلة، لا تلعب بالنار وكُن متحفّظًا جدًّا.
عاطفيًا: تكون سبّاقًا في الحب، وتقدّم أفضل ما لديك من طاقات ومواهب، وتتحمّس لبدء علاقة جديدة مبنية على الثقة المتبادلة.
صحيًا: حاول مقاومة الإغراءات التي تبعدك عن ممارسة الرياضة، ولا تجعلها تتغلب على ما يعود بالنفع على صحتك.
أرسل تعليقك