السعوديون يقيّمون دور الداخلية بـهاشتاغ خاصّ
آخر تحديث GMT10:33:28
 العرب اليوم -

السعوديون يقيّمون دور "الداخلية" بـ"هاشتاغ خاصّ"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السعوديون يقيّمون دور "الداخلية" بـ"هاشتاغ خاصّ"

وزارة "الداخلية" السعودية
الرياض - العرب اليوم

حصد هاشتاغ "شكرًا وزارة الداخلية" -على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، اليوم الثلاثاء (28 إبريل/نيسان 2015)- على مئات التغريدات المحتفية بوزارة الداخلية، على جهودها الجلية في إزالة أي خطر يواجه المملكة، وذلك عقب نجاحها في القبض على 93 إرهابيًّا ينتمون لتنظيم داعش.

وكان بين أشهر التغريدات التي حظى بها الهاشتاغ المنتشر على تويتر، ما قاله الداعية الشهير عائض القرني؛ حيث غرد: "بارك الله في الجهود ونفع بالأسباب، أسأل الله لنا الأمن في الأوطان والعافية في الأبدان".

كما غرد النائب عيسى الغيث: "نبارك للوطن والمواطنين هذه النجاحات الأمنية الكبيرة والمستمرة، ونسأل الله لرجال الأمن التوفيق والإعانة".

وقال الشاعر مقبل الرويلي: "نعيش ولله الحمد في هذا الوطن في أمن ورخاء، اللهم أدم علينا هذه النعمة، ووفق رجال الأمن البواسل الذين يسهرون على راحتنا".

وتابع الشكر بدر العواد مغردًا: "والشكر لجميع رجال الأمن في بلادي أنتم الرجال الأوفياء المخلصين لشعبكم وولاة أمركم".

وقالت "سعودية أصيلة": "كلمات الشكر لا تكفيهم.. نسأل الله أن يوفقهم ويعينهم".

وأردف بدر الراجحي: "الشكر لا يكفي، بل يحتاجون منا الدعاء لهم بظهر الغيب".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السعوديون يقيّمون دور الداخلية بـهاشتاغ خاصّ السعوديون يقيّمون دور الداخلية بـهاشتاغ خاصّ



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab