كولومبيا تعثر على سفينة أسبانية محملة بالزمرد والعملات الذهبية
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

كولومبيا تعثر على سفينة أسبانية محملة بالزمرد والعملات الذهبية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - كولومبيا تعثر على سفينة أسبانية محملة بالزمرد والعملات الذهبية

العملات الذهبية
بوجوتا ـ العرب اليوم

 عثرت كولومبيا على حطام سفينة شراعية أسبانية غرقت قبالة سواحل قرطاجنة، يرجح أن تكون محملة بالزمرد والعملات الذهبية والفضية.

وذكرت قناة (سكاي نيوز) الإخبارية أن السفينة الشراعية غرقت بسان خوسيه عام 1708 في البحر الكاريبي، على مقربة من مدينة قرطاجنة الساحلية.

وكانت السفينة ضمن أسطول الملك فيليب الخامس، عندما كان يحارب الإنجليز خلال حرب الخلافة الأسبانية.

ولم تشر كولومبيا إلى خلاف قانوني مع شركة (سيسيرش ارمادا) - وهى شركة إنقاذ تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها - ولديها دعوى قائمة منذ فترة طويلة ضد بوجوتا بشأن ملكية حطام السفينة.

يذكر أن شركة (سيسيرش ارمادا) كانت قد أكدت عام 1981 أنها حددت مكان غرق السفينة، لتتفق بعد ذلك مع الحكومة الكولومبية حول تقاسم العائدات، لكن حكومة كولومبيا قالت في وقت لاحق إن أي كنوز يجرى العثور عليها سوف تؤول إليها، وهو ما أقرته محكمة أمريكية عام 2011.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كولومبيا تعثر على سفينة أسبانية محملة بالزمرد والعملات الذهبية كولومبيا تعثر على سفينة أسبانية محملة بالزمرد والعملات الذهبية



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab