الولايات المتحدة تسعى لاستخدام الذكاء الاصطناعي كسلاح عسكري
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

الولايات المتحدة تسعى لاستخدام الذكاء الاصطناعي كسلاح عسكري

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الولايات المتحدة تسعى لاستخدام الذكاء الاصطناعي كسلاح عسكري

الولايات المتحدة تسعى لاستخدام الذكاء الاصطناعي كسلاح عسكري
واشنطن – العرب اليوم

عمالقة التكنولوجيا لا يتحدثون عن ذلك، ولكن مبادرة وادي السيليكون قامت على الإنفاق الحكومي، ولا سيما تمويل وزارة الدفاع الأميركية لأشياء مثل الرادار وأشباه الموصلات وما أصبح لاحقًا شبكة الإنترنت.

كان الجميع سعيدًا بذلك، أما الآن فيبدو أن وادي السيليكون بدأ يرد الجميل، وذلك من خلال بناء مستقبل التقنيات الدفاعية.

وأخيرًا قام وزير الدفاع الأميركي آشتون كارتر بزيارته الرابعة إلى وادي السيليكون. وقد تحدث بالقرب من مقر شركة جوجل عن أهمية وضع الذكاء الاصطناعي في أسلحة الولايات المتحدة.

وكان يتحدث كارتر عما يسمى بـ “المنشأة التجريبية لوحدة ابتكار الدفاع”، والتي بدأت قبل عام في مدينة ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا. ومع أن قادة التكنولوجيا اعتادوا في السابق الذهاب إلى واشنطن، إلا أنه الآن أصبحت واشنطن تأتي إليهم أيضًا.

وإلى جانب الذكاء الاصطناعي، تحدث كارتر عن سرعة أداء المنشأة الجديدة، والذي يعني أنها تحاول الكثير من الأشياء المختلفة بسرعة، وزيارة مجمعات الإبداع، وحتى التفكير خارج الصندوق خماسي الأضلاع، في إشارة محتملة إلى وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”.

ولكن يُرجح مراقبون أن يفعل الحديث عن هذا الأمر القليل لتهدئة كثير من النقاد، داخل وخارج التكنولوجيا، الذين يشعرون بالقلق إزاء الحروب التي يُستعان فيها بالآلات، خاصة بعد استخدام الحواسب في الفتك، الأمر الذي سيصعب حصر النزاعات.

وبالمثل، هناك مخاوف بشأن ما تقوم به القوى العالمية الكبرى الأخرى في مجال الروبوتات والذكاء الاصطناعي. ومع ذلك تبقى الولايات المتحدة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، والفضل يعود إلى شركات وادي السيليكون. ولكن المواجهة بين الخصوم الذين يعملون على تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي قد تعني تصعيدًا غير متوقع أو أي نوع آخر من المضاعفات التي يمكن أن تطغى على البشر المكلفين بالمراقبة.

ويشير مراقبون إلى أن الأبعاد الأخلاقية والعواقب غير المقصودة تبدو جلية مع برنامج الطائرات بدون طيار القتالية، والتي تعطي لمحة عما قد يؤدي إليه استخدام الذكاء الاصطناعي في المجال الدفاعي.

ويُتوقع أن يُشاهد الكثير من مسؤولي البنتاغون في وادي السيليكون، وفي أجزاء أخرى من التكنولوجيا أيضًا. إذ أجرت اللواء سارة زابل، نائبة مدير وكالة أنظمة معلومات الدفاع من القوات الجوية يوم الثلاثاء الماضي لقاءً استمر ساعة واحدة مع مجموعة متخصصة في شبكات الحاسب عن الاحتياجات الأمنية والاتصالات لنظام الاتصالات خاصتها والذي يشمل 4.5 ملايين مستخدم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الولايات المتحدة تسعى لاستخدام الذكاء الاصطناعي كسلاح عسكري الولايات المتحدة تسعى لاستخدام الذكاء الاصطناعي كسلاح عسكري



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab