سيد عبد الحفيظ يجزم بعدم عقد الأهلي صفقات لا يحتاجها
آخر تحديث GMT12:47:16
 العرب اليوم -

أوضح أن يول وحده يحدد الباقي والراحل

سيد عبد الحفيظ يجزم بعدم عقد "الأهلي" صفقات لا يحتاجها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سيد عبد الحفيظ يجزم بعدم عقد "الأهلي" صفقات لا يحتاجها

سيد عبد الحفيظ
القاهرة - محمد محمود

أكد مدير الكرة في الأهلي سيد عبد الحفيظ أن إدارة النادي ليست مضطرة لإبرام صفقات صيفية في الفترة المقبلة لإرضاء الجماهير فقط دون أن تكون هناك حاجة فنية في هذه المرحلة، مشيرا إلى أن الهولندي مارتن يول المدير الفني صاحب الحق الأول والأخير في اختيار من سيلعب في صفوف الفريق ومن سيرحل؛ كونه المسؤول الوحيد الذي سيتحمل القرار بشكل كامل.

وأضاف في مقابلة مع "العرب اليوم" أن الأهلي يضم العديد من اللاعبين الأكفاء في معظم الصفوف، ولو تم التعاقد مع أي عناصر جديدة سيكون ذلك في أضيق الحدود، مشددا على أن قرارا لم يتخذ في هذا الصدد، وأن الأيام المقبلة ستشهد حسم هذا الملف بعد الجلسة المرتقبة ليول مع عبد العزيز عبد الشافي مدير قطاع الكرة في النادي في حضور محمود طاهر رئيس مجلس الإدارة. مشيرا إلى أن الموقف نفسه ينطبق على اللاعبين الذين سيرحلون عن الفريق، وكذلك اللاعبين المعارين الذين من المقرر أن يعود بعضهم وفقا لرؤية الجهاز الفني، مطالبا الإعلام بالتوقف عن إثارة مثل هذه الأنباء التي غالبا ما تكون غير صحيحة وتلقي بمزيد من الضغوط على الأجواء.

وعن موقف رمضان صبحي لاعب الفريق أكد عبد الحفيظ أنه لم يتلق أي عرض رسمي للاعب، وأن إدارة النادي لن تقف في طريق اللاعب، كما سبق ووافقت على احتراف محمود تريزيجيه في إندرلخت البلجيكي، مشددا على أن معظم الأخبار التي يتناقلها وكلاء اللاعبين غير صحيحة، وأن الأهلي لا يتعامل إلا مع العروض الرسمية. وقال: إن الأمر نفسه ينطبق على محمد هاني وصالح جمعة وجون أنطوي وغيرهم من اللاعبين الذين لم يتأكد بعد رحيل أي منهم عن الفريق، وكلهم لاعبون مهمون.

وبعيدا عن هذا الملف أكد عبد الحفيظ أن الأخطاء التحكيمية التي تقع في بعض المباريات يعاني منها جميع الأندية، وأن الأهلي تأثر كثيرا هو وغيره من المنافسين، مؤكدا في الوقت نفسه أن هذه الأخطاء من الممكن أن تغير نتيجة مباراة لكنها لا تؤثر على هوية بطل المسابقة. مشددا على أن المنافسة ساخنة هذا الموسم وعلى جميع المسؤولين تجنب إثارة الجماهير في ظل الظروف التي تمر بها الكرة المصرية ورغبة الجميع في عودة الجماهير إلى المدرجات من جديد بعد أن تأثرت الكرة سلبيا بغيابهم في السنوات الماضية؛ وهو ما يدفع ثمنه المنتخب المصري الذي لم يستطع التأهل لنهائيات كأس الأمم الأفريقية في آخر 3 دورات.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سيد عبد الحفيظ يجزم بعدم عقد الأهلي صفقات لا يحتاجها سيد عبد الحفيظ يجزم بعدم عقد الأهلي صفقات لا يحتاجها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab