البداية مع ميدو في منتخب الشباب 2001 وأخيرًا أيمن حفني 2015
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

تزداد حالات هروب اللاعبين المصريين من المنتخب الوطنـي

البداية مع "ميدو" في منتخب الشباب 2001 وأخيرًا أيمن حفني 2015

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - البداية مع "ميدو" في منتخب الشباب 2001 وأخيرًا أيمن حفني 2015

لاعب الزمالك ايمن حفنى
القاهرة ـ محمد سعد

فجر هروب صانع ألعاب "الزمالك" أيمن حفني، من صفوف المنتخب خلال مباراته الأخيرة أمام "غينيا الاستوائية"، الخميس، في أول لقاء رسمي للأرجنتيي هيكتور كوبر؛ عاصفةً من الغضب، خصوصًا بعدما تأكد الجميع أن اللاعب هرب من المنتخب بادعاء الإصابة، بعدما شارك في 72 دقيقة كاملة من مباراة فريقه "الزمالك" الودية أمام "الشمس" في يوم مباراة المنتخب الخميس الماضي نفسه، كما أحرز هدفًا أيضًا.

وتأكد للجميع أن اللاعب كان جاهزًا لخوض لقاء المنتخب "المصري" الودي مع "غينيا الإستوائية"، وعلى الرغم من  محاولات النفي القاطعة من جانب مسؤولي نادي "الزمالك" للتشديد على صحة موقف اللاعب، فإن كل المؤشرات تؤكد هروبه، وهو ما جعل الأرجنتيني كوبر، يطلب التحقيق في واقعة هروبه.

 ونرصد خلال التقرير الآتي أبرز حالات الهروب في المنتخب، لأسباب متباينة، وأشهرها على الإطلاق، فيوجد حالات كثيرة منذ مطلع الألفية الثالثة.

ميدو ومونديال الشباب 2001:

رفض المدير الفني السابق لفريق "الزمالك"، أحمد حسام "ميدو"، خوض بطولة كأس العالم "للشباب 2001" في الأرجنتين تحت قيادة شوقي غريب، لارتباطه بناديه الجديد وقتها "مارسيليا" الفرنسي، ولم ينضم إلى صفوف المنتخب، وفضل الاستمرار مع "مارسيليا" وأكمل المنتخب مسيرته؛ ليحصل على الميدالية "البرونزية".

زيدان:

تكرر هروب مهاجم "بوروسيا دورتموند" السابق، محمد زيدان، من منتخب مصر، فالبداية كانت برفضه خوض بطولة "أمم افريقيا 2006" واعتذاره بشكل ودي للمدرب العام شوقي غريب، كما رفض استدعاءه لخوض مباراة ودية في عام 2009 تحت قيادة المعلم حسن شحاتة.

وكانت الواقعة الأخيرة "لزيزو" قبل لقاء افريقيا الوسطى في تصفيات "أمم إفريقيا 2012" تحت قيادة الأميركي بوب برادلي، وتحجج وقتها أنّه سيغادر إلى الصين؛ للانضمام إلى أحد الأندية هناك؛ لتنتهي منذ تلك اللحظة علاقة زيدان بـ"الفراعنة".

حسام غالي:

لم يقبل لاعب وسط "الأهلي" الحالي حسام غالي، الانضمام إلى المنتخب المصري؛ لخوض بطولة "الأمم الإفريقية 2008"، بسبب رغبته في إتمام عقده مع فريق "ديربي كاونتي" الإنجليزي آنذاك، وجاء قرار غالي بالاتفاق مع حسن شحاتة المدير الفني السابق للمنتخب المصري.

"شيكابالا" والمعلم:

تعرض صانع ألعاب "سبورتنغ لشبونة" البرتغالي، محمود عبد الرازق "شيكابالا"، لموجة من الانتقادات الحادة بعد هروبه من معسكر "الفراعنة" عام 2010، وتهربه من الانضمام إلى الفريق.

وتعرض "شيكا" إلى غضب عارم من المعلم قبل أن يتراجع ويعود من جديد إلى "الفراعنة" مع الأمريكي بوب برادلي بعد نهاية عهد المعلم.

شريف إكرامي:

أثار حارس "الأهلي" شريف إكرامي، الجدل بهروبه في مباراتي "غانا" في تصفيات "كأس العالم 2014" اللتين انتهت أولاهما بهزيمة الفراعنة بنتيجة 1-6 بعد خروجه مصاباً.

 

وتعرض إكرامي لموجة من الانتقادات بعد ما ترددت أخبار عن هروبه من منتخب "مصر"، قبل لقاء "بتسوانا" بإدعاء الإصابة، خصوصًا أنّه لعب بعدها مباراة أمام "الإسماعيلي" في الدوري.

عبد الشافي:

نال ظهير أيسر "الأهلي" السعودي، محمد عبد الشافي، أخيرًا، موجة من الهجوم الجارف بعد أن غاب عن المعسكر الأخير "للفراعنة"، وكان اعتذر عبد الشافي بقوله: أنذه لم يعلم بخطاب الاستدعاء؛ إلا قبل مباراة "غينيا الاستوائية" بيوم واحد فقط.

بينما اعتبر كثيرون أنّ اللاعب تهرب من الحضور؛ من أجل المشاركة مع فريقه في مباراة في كأس "الملك السعودي" أمام "الطائي" قبل مباراة "غينيا الاستوائية" بـ 24 ساعة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البداية مع ميدو في منتخب الشباب 2001 وأخيرًا أيمن حفني 2015 البداية مع ميدو في منتخب الشباب 2001 وأخيرًا أيمن حفني 2015



GMT 22:06 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

حكيمي وثلاثي مصري يتنافسون على جوائز الأفضل في إفريقيا

GMT 19:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

مشاركة عربية قياسية محتملة في كأس أمم أفريقيا 2025

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab